53 منظمة دولية ومحلية تحث الجهات المانحة على الاستجابة للاحتياجات الانسانية الملحة في اليمن

منذ 2 سنوات

حثت 53 منظمة غير حكومية دولية ومحلية عاملة في اليمن الجهات المانحة على الاستجابة للاحتياجات الملحة لمعالجة أزمة البلاد التي وصفتها بـالمعقدة والواسعة النطاق والممتدة من خلال الالتزام بالتمويل المطلوب في حدث التعهدات رفيع المستوى الذي سيعقد خلال الشهر الجاري

وقالت المنظمات في بيان مشترك - اطلع عليه المشهد الخليجي - إنه حان الوقت للجهات الفاعلة الإنسانية والجهات المانحة للنظر في مزيد من التخطيط الاستراتيجي نحو دعم القطاعات التي كانت تعاني من نقص حاد في التمويل في عام 2022، مما يضمن التمويل الكامل والعادل بحيث يُحدث الاستثمار الإنساني التأثير المطلوب لاحتياجات جميع اليمنيين

واضاف البيان: الاقتصاد المتدهور بسرعة، والبنية التحتية العامة المدمرة، إلى جانب الانخفاض السنوي في التمويل الإنساني، يعني أن حياة اليمنيين العاديين لا تزال مهددة

وتابع البيان: لا ينبغي أن يخفي احتمال تمديد الهدنة تعقيد التوصل إلى حل سياسي حقيقي للصراع أو الدور الذي ستلعبه معالجة المستويات القصوى من الاحتياجات الإنسانية في تلك العملية

لقد حان الوقت الآن للمانحين لاستثمار كل من التمويل والإرادة السياسية لمعالجة الصراع في اليمن والأزمة الإنسانية في وقت واحد

وأشار البيان إلى أنه في ظل الأزمة الاقتصادية التي أدت إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية والخدمات أصبحت أكثر فأكثر بعيدًا عن متناول الكثيرين، وبدون مصادر دخل ثابتة، تعتمد المزيد من العائلات على المساعدات الإنسانية للبقاء على قيد الحياة

  حثت 53 منظمة غير حكومية دولية ومحلية عاملة في اليمن الجهات المانحة على الاستجابة للاحتياجات الملحة لمعالجة أزمة البلاد التي وصفتها بـالمعقدة والواسعة النطاق والممتدة من خلال الالتزام بالتمويل المطلوب في حدث التعهدات رفيع المستوى الذي سيعقد خلال الشهر الجاري

وقالت المنظمات في بيان مشترك - اطلع عليه المشهد الخليجي - إنه حان الوقت للجهات الفاعلة الإنسانية والجهات المانحة للنظر في مزيد من التخطيط الاستراتيجي نحو دعم القطاعات التي كانت تعاني من نقص حاد في التمويل في عام 2022، مما يضمن التمويل الكامل والعادل بحيث يُحدث الاستثمار الإنساني التأثير المطلوب لاحتياجات جميع اليمنيين

واضاف البيان: الاقتصاد المتدهور بسرعة، والبنية التحتية العامة المدمرة، إلى جانب الانخفاض السنوي في التمويل الإنساني، يعني أن حياة اليمنيين العاديين لا تزال مهددة

وتابع البيان: لا ينبغي أن يخفي احتمال تمديد الهدنة تعقيد التوصل إلى حل سياسي حقيقي للصراع أو الدور الذي ستلعبه معالجة المستويات القصوى من الاحتياجات الإنسانية في تلك العملية

لقد حان الوقت الآن للمانحين لاستثمار كل من التمويل والإرادة السياسية لمعالجة الصراع في اليمن والأزمة الإنسانية في وقت واحد

وأشار البيان إلى أنه في ظل الأزمة الاقتصادية التي أدت إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية والخدمات أصبحت أكثر فأكثر بعيدًا عن متناول الكثيرين، وبدون مصادر دخل ثابتة، تعتمد المزيد من العائلات على المساعدات الإنسانية للبقاء على قيد الحياة