أبرز ما ورد في حوار رئيس مجلس القيادة الرئاسي لصحيفة "الشرق الاوسط" اللندنية
منذ 2 سنوات
- جدد الترحيب بالجهود السعودية والاقليمية والدولية لإحياء العملية السياسية وإنهاء انقلاب مليشيا الحوثي الارهابية المدعومة من النظام الايراني- أكد أن أي اتفاق أو خارطة طريق ستكون بين الحكومة الشرعية والانقلابيين
- ذكّر بنهج مليشيا الحوثي إزاء جهود السلام وانتهاكاتهم الفظيعة لحقوق الانسان التي تجاوزت فيها كل القيم التي عرفها الشعب اليمني على مر التاريخ، - أكّد أن الحوثيين لن ينضجوا سياسياً إلا بتخليهم عن الاصطفاء الإلهي لحكم البشر ومشروع إيران التوسعي في المنطقة
- أشار إلى أهمية إدراك أن الحوثيين أقلية ولن يحصلوا على صوت واحد لو أجريت اليوم انتخابات تحت إشراف الأمم المتحدة
- نوه بالمتغيرات الدولية المهمة لصالح القضية اليمنية الشاملة بما في ذلك الموقف الأوروبي من إيران
- أكد تضرر اليمن من الحرس الثوري الإيراني الذي يدير المشهد من غرفة عمليات واحدة من لبنان إلى سوريا والعراق واليمن، وعبر الحدود ربما لمواقع أخرى
- قال إن الابقاء على رحلات مطار صنعاء ووقف النار حتى مع رفض المليشيا تجديد الهدنة هو مكسب للحكومة التي تراعي شعبها
فنحن حكومة كل اليمنيين
- أوضح أن قوات درع الوطن، هي قوة احتياطية ستنفذ أي مهام يتم توجيهها من مجلس القيادة الرئاسي ولن تؤدي أي مهام بدلا عن قوات اخرى، - أكد الالتزام بحل القضية الجنوبية باعتبارها قضية وطنية عادلة
- أشاد بدور تحالف دعم الشرعية في ردع المشروع الايراني التوسعي، والحيلولة دون سيطرة المليشيا الحوثية على كامل البلاد، ومنع انزلاق اليمن إلى السيناريو الصومالي