أبوزرعة المحرمي يستقبل السفير الامريكي ويؤكد: وضع اللاسلم واللاحرب غير مقبول ولدينا خيارات قاسية ومريرة على الحوثيين

منذ 2 سنوات

قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي عبدالرحمن المحرمي (أبو زرعة المحرمي) إن وضع لا سلام ولا حرب غير مقبول ولن نسمح باستمراره، ولدينا خيارات قاسية ومريرة على المليشيات الحوثية، مشدداً على أهمية الدور المطلوب من المجتمع الدولي في الضغط على المليشيات الحوثية المدعومة إيرانياً بترك السلاح والدخول في عملية سلام والكف عن زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة وللأمن والسلم الدوليين

جاء ذلك خلال استقباله في العاصمة السعودية الرياض، اليوم، السفير الامريكي لدى اليمن ستيفن فاجن، حيث جرى مناقشة مستجدات الوضع اليمني والمساعي الإقليمية والدولية لإحياء مسار السلام وإمكانية تجديد الهدنة في ظل التعنت الحوثي المستمر وإمعانه في تعميق المعاناة الإنسانية

وجدد المحرمي، تمسك مجلس القيادة الرئاسي والحكومة بمبدأ السلام وتقديم الحل السلمي من خلال موافقة الشرعية على قبول تجديد الهدنة كمدخل لإيقاف الحرب وإحلال السلام لتجنيب اليمن شعباً وأرضاً مزيداً من الخراب والدمار، مشيراً الى تمادي المليشيات الحوثية في استهداف المنشآت النفطية المصدر الوحيد العائد للحكومة والهدف من ذلك الاستهداف هو حرمان كافة ابناء الشعب اليمني من الرواتب والمشاريع الخدمية الأخرى

وأشاد المحرمي بالعلاقات الثنائية بين اليمن والولايات المتحدة الأمريكية، مثمناً الدعم اللا محدود المقدم لليمن في مختلف المجالات متطلعاً إلى المزيد من الدعم في مختلف المجالات وخاصة في مجال تدريب وتأهيل الكوادر الأمنية في مجال مكافحة الإرهاب

من جانبه، جدد السفير الأمريكي، دعم بلاده لمجلس القيادة الرئاسي لتحقيق السلام الدائم في اليمن وانهاء الحرب، مؤكداً تقديم كل الدعم للشعب اليمني وخاصة فيما يتعلق بالتعافي الاقتصادي

قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي عبدالرحمن المحرمي (أبو زرعة المحرمي) إن وضع لا سلام ولا حرب غير مقبول ولن نسمح باستمراره، ولدينا خيارات قاسية ومريرة على المليشيات الحوثية، مشدداً على أهمية الدور المطلوب من المجتمع الدولي في الضغط على المليشيات الحوثية المدعومة إيرانياً بترك السلاح والدخول في عملية سلام والكف عن زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة وللأمن والسلم الدوليين

جاء ذلك خلال استقباله في العاصمة السعودية الرياض، اليوم، السفير الامريكي لدى اليمن ستيفن فاجن، حيث جرى مناقشة مستجدات الوضع اليمني والمساعي الإقليمية والدولية لإحياء مسار السلام وإمكانية تجديد الهدنة في ظل التعنت الحوثي المستمر وإمعانه في تعميق المعاناة الإنسانية

وجدد المحرمي، تمسك مجلس القيادة الرئاسي والحكومة بمبدأ السلام وتقديم الحل السلمي من خلال موافقة الشرعية على قبول تجديد الهدنة كمدخل لإيقاف الحرب وإحلال السلام لتجنيب اليمن شعباً وأرضاً مزيداً من الخراب والدمار، مشيراً الى تمادي المليشيات الحوثية في استهداف المنشآت النفطية المصدر الوحيد العائد للحكومة والهدف من ذلك الاستهداف هو حرمان كافة ابناء الشعب اليمني من الرواتب والمشاريع الخدمية الأخرى

وأشاد المحرمي بالعلاقات الثنائية بين اليمن والولايات المتحدة الأمريكية، مثمناً الدعم اللا محدود المقدم لليمن في مختلف المجالات متطلعاً إلى المزيد من الدعم في مختلف المجالات وخاصة في مجال تدريب وتأهيل الكوادر الأمنية في مجال مكافحة الإرهاب

من جانبه، جدد السفير الأمريكي، دعم بلاده لمجلس القيادة الرئاسي لتحقيق السلام الدائم في اليمن وانهاء الحرب، مؤكداً تقديم كل الدعم للشعب اليمني وخاصة فيما يتعلق بالتعافي الاقتصادي