أرادوا السخرية من أم المؤمنين عائشة وصعدت النساء على ظهر الجمل فهاج ”الجمل” وكاد ينهي حياتهم ”فيديو”
منذ 2 سنوات
وثق مقطع فيديو متداول، لحظة هيجان جمل على نساء صعدن على ظهره، في مشهد حاولن من خلاله الإساءة والسخرية من أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، في إشارة لركوب الصديقة بنت الصديق للجمل خلال الواقعة الشهيرة
وتظهر في الفيديو الذي قال متداولوه إنه لنساء حاولن السخرية من أمنا عائشة، تظهر النساء وعلى رؤوسهن ربطات يستخدمها الشيعة في مناسباتهم الطائفية
وذكر متداولو الفيديو أن الله برأ أم المؤمنين عائشة ودافع عنها من فوق سبع سماوات قبل 1400 سنة، والجمل اليوم يدافع عنها كذلك، أمام من حاولوا استغلاله للإساءة لأم المؤمنين، زوجة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
وتعادي فرق الشيعة أم المؤمنين عائشة، وتقذفها بتهم برأها الله -سبحانه وتعالى- منها في كتابه الكريم، محاولة منهم (الشيعة)، للطعن بصدق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وعدالة رسالته وصحابته ودين الإسلام بشكل عام
اقرأ أيضاًلماذا لا يحتفل الحوثيون والشيعة برأس السنة الهجرية؟”احموني من الله”
العراقي الذي أحرق القرآن في السويد يرتجف خائفًا ويكشف ماذا كان يفعل مع الشيعةحوار مع سني متعصب حول أحاديث أهل البيتعلي بن أبي طالب يُكَذِّب الشيعة وافتراءات الولايةالجبواني: هكذا سيكون نظام الحكم في اليمنشاهد
الشيخ العمراني يفند ادعاء الشيعة بعيد الغدير ويرجع إليه مشاكل الاقتتال بين المسلمين (فيديو)مقاتل في ”الحشد الشعبي” الشيعي بالعراق
كشف معلومات جديدة عن المتطرف الذي أحرق نسخة من القرآن الكريم في السويدالكعبة المشرفة في الأدبيات الشيعيةشاهد
الحكومة السويدية تغلق حسينية شيعية وتفتح تحقيقا بشأن ما يمارس داخلها من دعارةحدث مثل هذا اليوم 16 رمضان
وفاة أم المؤمنين عائشة، ووصول الرسول والمسلمون إلى بدر ودخول حاكم دولة وشعبه في الإسلامناشطون شيعيون يبحثون عن الإعلامية المصرية ” العسال” المناصرة للحوثيين والتي اختفت بظروف غامضةإيران تهين الحوثي: أقزام حفاة جهلة شيعة شوارع مهما قدموا لطهران سيظلوا عبيدا لهاوعلى مستوى اليمن، ظهر الكثير من قيادات جماعة الحوثي التابعة لإيران، يسيئون لأم المؤمنين عائشة على وسائل الإعلام، وفي منابر بعض المساجد ومحاضراتهم الداخلية، علاوة على ما تحتويه ما تسمى بملازم حسين الحوثي، المؤسس الأول للجماعة، من إساءات صريحة لعائشة رضي الله عنها
وتعود موقعة الجمل التي وقعت في بمدينة البصرة العراقية، إلى العام 63 هجرية، وسميت بهذا الأسم لقدوم عائشة رضي الله عنها، في هودج من حديد على ظهر جمل