أغلب ضحاياها النساء....ضبط أخطر عصابة نصب وأحتيال في صنعاء

منذ 2 سنوات

 ضبطت مباحث أمانة العاصمة صنعاء ، أخطر عصابة نصب واحتيال مكونة من 8 أشخاص وهم: فاطمة عبدالله، عبدالكريم علي، محمد خالد، محمد عبدالغني، عبدالملك منصور، عبدالسلام قاسم، أسعد رشيد

وذكرت مباحث العاصمة صنعاء أن العصابة قامت بالنصب والاحتيال على العديد من المواطنين أغلبهم من النساء، وقاموا بأخذ مبالغ مالية كبيرة ومئات الجرامات من الذهب، مقابل إيهام الضحايا بالدخول في أعمال تجارية ومشاريع استثمارية، والحصول على نسب من الأرباح، لكن لم يحصل الضحايا على أي أرباح من التي كانت العصابة قد رسمتها لهم

وأشارت مباحث العاصمة صنعاء أنه وبعد ضبط زعيمة العصابة، توافد إلى إدارة البحث الجنائي، العديد من النساء والرجال الضحايا، لتقديم بلاغات ضد المتهمة بالنصب والاحتيال

 وأوضح الضحايا ، كيف قاموا بإعطاء العصابة المبالغ المالية والذهب، تحت مبرر المساهمة في مشاريع تجارية واستثمارية متنوعة

 وأكد السلطات المسؤولة انه “أي نشاط تجاري يجب أن يكون رسمي ومرخص وقانوني، وعلى جميع المواطنين -في مثل هكذا حالات- طلب الضمانات القانونية الصحيحة التي تضمن عدم وقوعهم ضحايا لجرائم النصب والاحتيال، ويستطيعون عبرها استعادة أموالهم وحقوقهم، متى ما أرادوا ذلك

 ضبطت مباحث أمانة العاصمة صنعاء ، أخطر عصابة نصب واحتيال مكونة من 8 أشخاص وهم: فاطمة عبدالله، عبدالكريم علي، محمد خالد، محمد عبدالغني، عبدالملك منصور، عبدالسلام قاسم، أسعد رشيد

وذكرت مباحث العاصمة صنعاء أن العصابة قامت بالنصب والاحتيال على العديد من المواطنين أغلبهم من النساء، وقاموا بأخذ مبالغ مالية كبيرة ومئات الجرامات من الذهب، مقابل إيهام الضحايا بالدخول في أعمال تجارية ومشاريع استثمارية، والحصول على نسب من الأرباح، لكن لم يحصل الضحايا على أي أرباح من التي كانت العصابة قد رسمتها لهم

وأشارت مباحث العاصمة صنعاء أنه وبعد ضبط زعيمة العصابة، توافد إلى إدارة البحث الجنائي، العديد من النساء والرجال الضحايا، لتقديم بلاغات ضد المتهمة بالنصب والاحتيال

 وأوضح الضحايا ، كيف قاموا بإعطاء العصابة المبالغ المالية والذهب، تحت مبرر المساهمة في مشاريع تجارية واستثمارية متنوعة

 وأكد السلطات المسؤولة انه “أي نشاط تجاري يجب أن يكون رسمي ومرخص وقانوني، وعلى جميع المواطنين -في مثل هكذا حالات- طلب الضمانات القانونية الصحيحة التي تضمن عدم وقوعهم ضحايا لجرائم النصب والاحتيال، ويستطيعون عبرها استعادة أموالهم وحقوقهم، متى ما أرادوا ذلك