إسرائيل.. تستعد لتنفيذ سياسة الحزام الناري على قطاع غزة

منذ سنة

القوات الإسرائيليه تنفذ سياسة الحزام الناري لتحقيق أهداف عسكرية في قطاع غزة قبل بدء عمليتها البرية المحتملة

تستعد إسرائيل بشن هجمات شرسه على غزة بسياسة الحزام الناري وهو القصف بالصواريخ الثقيلة للقضاء على أحياء بأكملها فى آن واحد وقد يستمر لساعه كاملة وهى اشبة بمحاولة محو أحياء كامله مثل ما فعل بحي الكرامة بقطاع غزة ، و تسعى إسرائيل إلى فرض الحزام الناري في عمق 5 إلى 7 كيلومترات في المنطقة الشمالية من قطاع غزة، وعلى عرض 9 إلى 10 كيلومترات، انطلاقا من السياج الحدودي

ومن هنا نري إن إسرائيل تعمل على إفراغ الشمال والسيطرة عليه، حيث يضم شمال غزة العديد من المناطق وهى بيت حانون ،وبيت لاهيا، والعطاطرة ،وصولا إلى حي الرمال وجنوبا إلى المنطقة جباليا،ونري أن إسرائيل لم تحاول إخفاء نيتها حيث أنها دعت الفلسطينين شمالي القطاع إلى النزوح جنوبا وترك منازلهم ومناطقهم والمستشفيات وغيرها،وذالك حسب التقارير الإعلامية الإسرائيلية أن مركز القياده لحركة حماس موجود شمالي القطاع، ولذلك تريد السيطرة على المنطقة ،وفى حال نجحت تل أبيب فى فرض هذة السياسه ستكون قد عبّدت الطريق أمام الاجتياح البري المرتقب على قطاع غزةاقرأ أيضاًناطق المقاومة الوطنية: هذه أوجه الشبه بين الاحتلال الإسرائيلي ومليشيا الحوثيعاجل

وزير الخارجية المصرية:معبر رفح مفتوح ولكن إسرائيل لم تقم بفتح المعبر بعدعاجل

صندوق النقد الدولى: الكارثة الإنسانية فى غزة لها تداعيات قائمة على الإقتصادعاجل

الرعاية الأمريكيين يستعدون لمغادرة حيفا متواجهين إلى قبرصشطب 50 عائلة فلسطينية من السجل المدني بعد استشهاد جميع أفرادها في قطاع غزةوكالة أنباء فلسطين تحذف تصريحات محمود عباس التي تبرأ فيها من حماس وطوفان الأقصى وتعيد صياغتهالأول مرة

بايدن يحذر إسرائيل من احتلال قطاع غزة وهذا ما قاله بشأن هدف القضاء على حماسنكشف مواعيد فتح وإغلاق معبر رفح اليوم الاثنين لإدخال المساعدات لغزةعاجل

مصر تفتح معبر رفح اليوم لإدخال المساعدات لقطاع غزةبالفيديو

شاهد لحظة هروب جنود الاحتلال أسفل الدبابات خوفًا من صواريخ القسامالرئيس الفلسطيني محمود عباس يتبرأ من حركة حماس وعملية طوفان الأقصىمصادر دبلوماسية: بلينكن فشل في إقناع زعماء العرب بإدانة ”طوفان الأقصى” والسعودية تقود الموقفومن جانب أخر تناشد حركة حماس المواطنين الفلسطنين بالبقاء في أرضيهم وعدم الاستجابة إلى النداءات الإسرائيلية