إسرائيل توزع منشورات على سيارات الفلسطينيين بالضفة الغربية تطالبهم بالرحيل فورا إلى الأردن ”صورة”

منذ سنة

ألقت دولة الاحتلال الإسرائيلي، بمنشورات على المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية، تدعوهم للرحيل فورا إلى المملكة الأردنية، وتزعم أن الضفة مكتوبة لليهود وليس للفلسطينيين

وجاء في منشور اطلع عليه المشهد اليمني ، تهديد الكيان الغاصب، للفلسطينيين بالحرب والتدمير إذا لم يحملوا حقائبهم ويرحلوا إلى الأردن، وكتب فيه: أردتم الحرب فانتظروا النكبة الكبرى

ووصف الكيان الصهيوني، الفلسطينيين بالضفة الغربية بـأهالي العدو وقال إن حركة حماس ارتكبت أكبر خطأ تاريخي، بإعلانها الحرب على الاحتلال الغاصب، إثر إطلاقها معركة طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الجاري

وتوعد الكيان الجبان المقهور، بإنزال الطامة الكبرى على رؤوس الفلسطينيين أصحاب الأرض في الضفة الغربية، قريبًا

اقرأ أيضاًمجسم يحاكي قطاع غزة بالنقب

تدريب إسرائيلي في ”غزة الصغيرة” أستعداًللعملية البريةتحذير شديد اللهجة من قائد الحرس الثورى الإيراني للجيش الإسرائيلي سيدفن فيهاكتائب القسام وإرث عمر المختار

سردية المنطق في حركة التحرير الوطنيحرائق وقنابل فسفورية تصل إلى قرى فى حدودية جنوب لبناوسائل إعلامية بريطانية

قطر تعمل على إتفاق لإطلاق سراح 50 رهينة لدي حماسارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى أكثر من 25 شهيدًا وجريحًا

وتحذيرات من كارثةوزير الخارجية الكوري الجنوبي: سنقوم بدورنا للمساعدة في حل النزاع بين ”إسرائيل وحماس”بالصور

الجيش الإسرائيلي أعلن تنفيذ توغل بري في قطاع غزةعاجل| الإحتلال الإسرائيلي يستهدف ”مقرات” لحماس في بيئة مدنيةحزب الله اللبناني يترك إسرائيل خلف ظهره

ويتوعد الاحتلال بالمليشيات الحوثية في اليمنوسائل الإعلام الإسرائيلية تكشف مكان إقامة ”نتنياهو و زوجته””أطفأوا فرحتنا”

الاحتلال يمنع زفاف أحمد وسوارودعاهم للهروب إلى الأردن بطريقة منظمة، وقال: وبعد ذلك سنجهز على كل عدو ونطردكم بالقوة من أرضنا المقدسة التي كتبها الله لنا والتي أوصانا أن لا نرتد عنها مهما حدث، لتتم علينا كلمة ربنا الحسنى بما صبرنا عليكم

ويأتي هذا الوعيد الصهيوني في محاولة بائسة وأخيرة من الكيان الذي يلفظ أنفاسه الأخيرة ويوقن جيدا أن نجمه أفل وحان لعصاباته المشتتة العودة إلى دول الشتات التي تخلصت منهم ورمتهم على أرض الفسطينيين قبل عقود من الزمن

بحسما يؤكد فلسطينيون وتؤكد الحقائق التاريخية والواقع المعاصر