إيران تكشف عن الجهة الدولية التي تقف خلف دعم الاحتجاجات في أراضيها

منذ 2 سنوات

كشفت الحكومة الإيرانية، اليوم الأحد، عن الجهة الدولية التي تقف خلف دعم الاحتجاجات في أراضيها، والتي اندلعت في سبتمبر الماضي، إثر مقتل الشابة مهسا أميني على يد شرطة الأخلاق

وقال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، إن الولايات المتحدة الأمريكية هي من تدعم الاحتجاجات الأخيرة في بلاده من أجل إرغام طهران على الامتثال لمطالبها المتعلقة بالمفاوضات النووية

وقال إن الدول الغربية تستغل الأحداث الأخيرة في البلاد، التي تشهد احتجاجات في العديد من المدن منذ أكثر من شهرين، بحسب ما نقلت عنه وسائل إعلام محلية

كما أضاف وزير الخارجية أن الولايات المتحدة تشجع على استمرار أعمال العنف في إيران

اقرأ أيضاًهل دقت ساعة الصفر؟

دعوة رسمية لجميع القوى الوطنية وكافة أبناء الشعب اليمني للتحرك وإسقاط الانقلاب الحوثيالسلطات الإيرانية تعتقل 115 من أفراد الجيش بسبب دعمهم للاحتجاجاتإيران ترضخ وتعلن تحقيق أول مطلب للمتظاهرينالبحرية الأمريكية تعلن عن صيد إيراني ثمين كان في طريقه إلى اليمنرواية مثيرة تكشف عن هوية القاتل الحقيقي للرئيس ‘‘صالح’’ وتصفية ‘‘الزوكا’’ داخل المستشفى (فيديو)إيران الحقيقيّة التي لعبت مع أميركاأمريكا تلوح بحرب مدمرة في اليمن وتوجه رسالة قاسية للمليشيات الحوثيةالانتقالي الجنوبي يعلن رفض مشاريع ‘‘التقسيم والتجزئة’’ ويوجه رسالة للتحالف العربي!!حزن كبير يخيم على ‘‘إيران’’ وفرحة عارمة (فيديو)شاهد بالفيديو

ردة فعل مفاجئة من وسط الأراضي الإيراني على هزيمة إيران من قبل أمريكا في مونديال قطر”لقد انتصرنا الله يحبهم”

شاهد لحظة معرفة الرئيس ”بايدن” بفوز المنتخب الأمريكي على إيران في مونديال قطر (فيديو)إنجلترا وأمريكا إلى ثمن النهائي

وإيران تودع مونديال قطرواندلعت احتجاجات في إيران منذ سبتمبر/أيلول الماضي وسط اتهامات للشرطة بقتل الشابة مهسا أميني بعد احتجازها بدعوى ارتدائها حجابا بشكل غير لائق، رغم أن السلطات تنفي تعرض أميني للضرب على يد الشرطة

وقالت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية الأسبوع الماضي إن عدد قتلى الاحتجاجات وصل إلى 448 على الأقل، من بينهم 60 طفلا

وشكلت تلك التظاهرات التي عمت عشرات المدن في كافة أنحاء البلاد خلال الأيام الماضية ولا تزال، شاملة مختلف الأعراق والطبقات، الاحتجاجات الأكبر منذ تلك التي خرجت اعتراضا على أسعار الوقود في 2019، وأفيد وقتها بمقتل 1500 شخص (حسب رويترز) في حملات قمع ضد المتظاهرين

ما دفع السلطات إلى التشدد في التعامل مع المتظاهرين، والتوعد بالضرب بيد من حديد على من وصفتهم بـ المشاغبين