اجابة سؤال حلقة اليوم 27 رمضان و رابط مسابقة mbc “الجمل بما حمل” 2023 شارك الآن
منذ 2 سنوات
نقدم لكم هنا اجابة سؤال الليلة 27 بمسابقة الجمل بما حمل من mbc والذي كان : من القائل: فسر في بلاد الله والتمس الغنى
تعش ذا يسارٍ أة تموتَ فتعذراالاختيار الاول: زهير بن أبي سلمىالاختيار الثاني: عمر بن كلثومالاختيار الثالث: عروة بن الوردالاختيار الرابع: طرفة بن العبديشار الى ان جائزة مسابقة الجمل بما حمل هي 10 ألف ريال سعودي يوميا من قناة mbc ويمكنك المشاركة عبر رابط الانترنت واختيار الاجابة الصحيحة وقد تكون انت الفائز
وتعتبر مسابقة عام الشعر العربي 2023 فقرة من برنامج الجمل بما حمل تقدم كسؤال لمشاهدي البرنامج وعليه جائزة عشرة الف ريال يوميا للفائز في المسابقة، ويمكن المشاركة عبر الانترنت التي تعتبر طريقة سهلة للمشاركة
مسابقة عام الشعر العربي هي فقرة من برنامج الجمل بما حمل على mbc الذي يتم بثه على الهواء مباشرة الساعة الواحدة بعد منتصف الليل من كل ليلة
وقبل نهاية البرنامج يتم تقديم فقرة سؤال المشاهدين بجائزة ١٠ ألف ريال سعودي ويتم الاعلان عن الفائز في السؤال السابق وتقديم الاجابة الصحيحة ثم طرح السؤال الجديد
تقوم اولا بالضغط على الرابط الذي سنضعه لك في الاسفلوسيتم نقلك الى صفحة الاجابة وتبدأ باضافة بياناتك متمثلة في الدولة والمشغل ورقم الجوال
بعد ذلك تقوم باختيار الاجابة الصحيحة والتأكيد سيظهر لك اشعار بانه سيتم ارسال رسالة الى رقمك لتأكيد اشتراكك في المسابقة وخلال ثواني ستصل رسالة تأكيد المشاركة، وبذلك تكون قد اشتركت بالفعل في المسابقة
نتمنى لك حظا موفقاسؤال الليلة الحلقة 27 هو: من القائل: فسر في بلاد الله والتمس الغنى
تعش ذا يسارٍ أة تموتَ فتعذراالاختيار الاول: زهير بن أبي سلمىالاختيار الثاني: عمر بن كلثومالاختيار الثالث: عروة بن الوردالاختيار الرابع: طرفة بن العبدالاجابة الصحيحة هي: عروة بن الوردرابط التسجيل والاشتراك في مسابقة عام الشعر العربي من الجمل بما حمل من mbc واستلام جائزة عشرة الف ريال سعودي من هناhttp://eljamalbimahamal
mbc
net/j/Main
aspxعروة بن الورد بن زيد العبسي، من غطفان
من شعراء الجاهلية وفرسانها وأجوادها
كان يلقب بعروة الصعاليك، لجمعه إياهم، وقيامه بأمرهم إذا أخفقوا في غزواتهم
إِذا المَرءُ لَم يَطلُب مَعاشاً لِنَفسِهِشَكا الفَقرَ أَو لامَ الصَديقَ فَأَكثَراوَصارَ عَلى الأَدنَينَ كَلّاً وَأَوشَكَتصِلاتُ ذَوي القُربى لَهُ أَن تَنَكَّراوَما طالِبُ الحاجاتِ مِن كُلِّ وِجهَةٍمِنَ الناسِ إِلّا مَن أَجَدَّ وَشَمَّرافَسِر في بِلادِ اللَهِ وَاِلتَمِسِ الغِنىتَعِش ذا يَسارٍ أَو تَموتَ فَتُعذَرا