اعترافات طاقم سفينة تكشف أخطر شبكات تهريب السلاح الإيراني للحوثيين عبر البحر
منذ 7 ساعات
بثّ الإعلام العسكري للمقاومة الوطنية في الساحل الغربي اعترافات مصوّرة لطاقم سفينة الأسلحة التي تم ضبطها مؤخرًا، كشفت تفاصيل واسعة عن خطوط وشبكات تهريب السلاح الإيراني إلى مليشيا الحوثي، بإشراف مباشر من الحرس الثوري الإيراني وميليشيا حزب الله
وأوضحت الاعترافات وجود ثلاثة مسارات رئيسية للتهريب عبر البحر، تبدأ من إيران مرورًا بالصومال وجيبوتي، وصولًا إلى السواحل اليمنية، حيث تُهرَّب مواد كيميائية حساسة تُستخدم في صناعة الصواريخ، داخل حافظات تبريد قادمة من ميناء بندر عباس الإيراني إلى ميناء الصليف في الحديدة
كما بيّنت التحقيقات أن شبكات التهريب تجند صوماليين وهنود وبحارة يمنيين، وتستعين بعناصر مدرّبة في معسكرات خاصة بطهران يقودها المدعو محمد جعفر الطالبي، بهدف تجهيز خلايا متخصصة بعمليات التهريب
وبحسب المعلومات، يتم تمويه الشحنات عبر إخفائها داخل أجسام معدات ورش صناعية، بينما تحتوي في الحقيقة على صواريخ، وطائرات مسيّرة، ومنظومات دفاع جوي، في حين تستغل المليشيا الحوثية الظروف الاقتصادية الصعبة لتجنيد عناصر جديدة في صفوفها بثّ الإعلام العسكري للمقاومة الوطنية في الساحل الغربي اعترافات مصوّرة لطاقم سفينة الأسلحة التي تم ضبطها مؤخرًا، كشفت تفاصيل واسعة عن خطوط وشبكات تهريب السلاح الإيراني إلى مليشيا الحوثي، بإشراف مباشر من الحرس الثوري الإيراني وميليشيا حزب الله
وأوضحت الاعترافات وجود ثلاثة مسارات رئيسية للتهريب عبر البحر، تبدأ من إيران مرورًا بالصومال وجيبوتي، وصولًا إلى السواحل اليمنية، حيث تُهرَّب مواد كيميائية حساسة تُستخدم في صناعة الصواريخ، داخل حافظات تبريد قادمة من ميناء بندر عباس الإيراني إلى ميناء الصليف في الحديدة
كما بيّنت التحقيقات أن شبكات التهريب تجند صوماليين وهنود وبحارة يمنيين، وتستعين بعناصر مدرّبة في معسكرات خاصة بطهران يقودها المدعو محمد جعفر الطالبي، بهدف تجهيز خلايا متخصصة بعمليات التهريب
وبحسب المعلومات، يتم تمويه الشحنات عبر إخفائها داخل أجسام معدات ورش صناعية، بينما تحتوي في الحقيقة على صواريخ، وطائرات مسيّرة، ومنظومات دفاع جوي، في حين تستغل المليشيا الحوثية الظروف الاقتصادية الصعبة لتجنيد عناصر جديدة في صفوفها