اعتقال صحفي يمني بالقضاء العسكري بسبب انتقاده للفساد

منذ 2 سنوات

مركز الحريات الصحافية CTPJF يعلن تضامنه مع الزميل دلاق ويطالب بالتحقيق العادل فيما تعرض له

تلقى مركز التأهيل وحماية الحريات الصحافية CTPJF بلاغاً مقدماً من الزميل خالد محسن دلاق حول ما تعرض له من تنمر من القضاء العسكري، وإحتجازه بدون وجه حق على خلفية قضايا نشر

 وقال دلاق في بلاغه : تم إحتجازي ظلماً وعدواناً لساعات طويلة صباح الثلاثاء الموافق 2022/11/22م، بدائرة القضاء العسكري وذلك على خلفية قضايا نشر حسب ما ورد في الإتهام، وتم تلفيق إتهامات باطلة لا أساس لها من الصحة بغرض إرهابي للتنازل عن قضايا خطفي والإعتداء عليَّ من قبل عسكريين مجهولين بمعسكر الحفا

 وأضاف : التهم الباطلة التي وجهها لي عادل الجبري رئيس نيابة بالقضاء صباح الثلاثاء بإتهامي بالعمالة، والتلفظ عليّ بالشتائم، والإساءة البالغة إليَّ ، والتوجيه لجنوده بالاعتداء عليّ، وسلبي جوالي بالإكراه وتفتيشي بشكل غير قانوني أو لائق وذلك ما أعتبره تنفيذاً لمخطط يهدف إرهابي بدعم وتحريض من الخاطفين ضدي، إلى جانب إرعاب طفلي محسن 8 أعوام، بإحتجازه معي

 وأشار إلى أن التهديد والإحتجاز جاء بعد إستدراجه بشكل غير مشروع لدائرة القضاء العسكري صباح الثلاثاء 22 نوفمبر الجاري

مؤكداً إحتفاظه بحقه الكامل بالرد وحماية نفسه وحياته وأمنه من أي تهديد غير مسؤول يعبث بحياة الآخرين وأمنهم دونما رادع أو عقاب حازم

 مركز التأهيل وحماية الحريات الصحافية، بدوره يعلن تضامنه مع الزميل خالد دلاق

ويطالب بالتحقيق العادل فيما تعرض له

ويدعو نقابة الصحفيين وزملاء الكلمة والحرف ومنظمات المجتمع المدني المعنية بحقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير لوقفة جادة إزاء هذه الإنتهاكات لحرية الصحافة وأمن وحياة وسلامة الصحفيين ، والقيام بدورها والتضامن الواسع والمتواصل ضد ما يتعرض له الصحفيين من إنتهاكات وتهديد لحياتهم وأمنهم وأمن أطفالهم وأسرهم

  • صادر عن :  مكتب الإعلام والنشر بـ CTPJFصنعاء ـ 29 نوفمبر 2022------------------ ====================================اعتقال صحفي يمني بالقضاء العسكريبسبب انتقاده للفساد القضائي بصحيفة حكومية تابعة للقوات المسلحةناشد الصحفي اليمني خالد محسن دلاق مركز الحريات الصحفية ونقابة الصحفيين اليمنيين والاتحاد الدولي للصحفيين ببلاغ شديد على ضرورة وضع حد عاجل لتجاوزات بعض العسكريين واعضاء النيابة واقسام الشرطة للقوانين واعتقالهم للصحافيين وتلفيق التهم لهم بشكل خطير عند كتابة اي صحافي لاي انتقاد اوالاشارة للفساد القضائي المستفحل بمعظم المؤسسات الامنية والنيابية والقضائيةوقال خالد دلاق انه تعرض لاعتداء همجي من رئيس نيابة بالقضاء العسكري صباح يوم الثلاتاء الماضي الموافق: 2022/11/21م في العاشرة صباحا حيث اعتدى عليه هناك ضابط كبير واستولى على جواله وبطايقه الشخصية وكل مالديه من اوراق ولفق له تهم بالعمالة لدول اجنبية بسبب كتابته عن فساد القضاء بتلك الجهة واحتجز الضابط مع الصحفي دلاق ابنه الصغير وهو في الثامنة من عمره بشكل يخالف كل القوانين النافذة في تطور خطير لما ينتظر اي صحافي قد يتاول ايً قضايا للفساد، بتلك الجهات الامنية والنيابةيقول الصحفي خالد دلاق ان مجهولين كانوا قد اختطفوه بوقت سابق لاحد معسكرات العاصمة وهددوه بالقتل ان استمر الكتابة عن الفساد بالقضاءواضاف ان تهديدات متواصلة بالقتل تصله من قسم للشرطة وسط العاصمة صنعاء ولم يستطيع ايقافها او محاسبة مرتكبيها لحد الان والذين كانو في، وقت سابق قد اقتحموا بيته وروعوا اطفاله واسرته واعتدوا عليهم بالضرب وتسببوا بوفاة والده ولم يخضعوا لحد الان لاي عقاب او مساءلة رغم عشرات الشكاوي والبلاغات بسبب نافذين فاسدين بتلك الجهات الامنية والقضائيةوقال الصحفي خالد دلاق ان ضباط بقسم شرطة كانوا قد احتجزوا حريته لاسبوعين ظلما وعدوانا وبشكل يخالف كل القوانين النافذة وتهديده ودون اي، تحقيق او اتهامواضاف خالد دلاق في مناشدته لنقابة الصحفيين اليمنيين ان عليها وضع حد لكل تلك الفوضى والعبت وتجاوز القوانين واستمرار تهديده واسرته وترويع اطفالهوطالبهم بمخاطبة النائب العام للجمهورية والمدعي العام العسكري ووزير الداخلية بسرعة ضبط هؤلاء المجرمين المعروفين بالاسم في، اقسام الشرطة والنيابة وتقديمهم للقضاء لمحاسبتهم على جرائمهم وحماية الصحفيية اليمتيين باي شكل متاح ولو ببلاغ واستنكار لمتل تلك الممارسات الخارجة عن القوانين والجرائم ضد الصحفيينوناشد الصحغي خالد دلاق المجتمع الدولي بالوقوف بمواجهة العدوان البشع والممنهج على الصحافة والصحفيين اليمنيين------------Yemeni Journalists  Nabil Alosaidi محمد شبيطة  واثق شاذلي  واثق شاذلي  اتحاد الصحفيين العراقيين الصحفي نتد Ahmed Nagi Alnbhaani العزي الصلوي العزيالصلوي د د

حمود العودي  موقع التغيير نت للاعلام  UN Yemen un Ucmt Yemen  Arwa Othman  جمال عامر  عبدالباري طاهر  العفو الدولية