الامارات: الحوثيون يواصلون استخدام المخيمات الصيفية لتجنيد الاطفال

منذ 2 سنوات

دعت دولة الإمارات العربية المتحدة مجلس الأمن الدولي لإيلاء أقصى قدر من الاهتمام لأي طفلٍ متضررٍ من النزاعات، ولأي نزاعٍ يؤثر على الأطفال

وسلطت الامارات في بيان أمام مجلس الأمن الدولي، أمس الاثنين، خلال جلسة حول الأطفال والنزاعات المسلحة: منع الانتهاكات الجسيمة، تلته المنسق السياسي للبعثة الاماراتية لدى الأمم المتحدة، غسق شاهين، على الواقع غير المقبول الذي يعاني منه الأطفال في منطقتنا بسبب حالات النزاع

وقالت شاهين إنه في اليمن يواصل الحوثيون استخدام المخيمات الصيفية لتلقين الأطفال مبادئهم المتطرفة وتجنيدهم، في انتهاك لالتزاماتهم بموجب القانون الدولي وخطة العمل التي وقعوها مع الأمم المتحدة

وأوضحت شاهين أنه لا يجب مطلقاً استخدام المدارس وغيرها من المؤسسات التعليمية والتربوية لنشر التطرف، بل يجب أن تكون بمثابة ملاذٍ آمن يوفر التعليم والرعاية والفرص للأطفال

وأكدت شاهين دعوة الإمارات الأطراف في النزاعات إلى الامتثال بالتزاماتهم بموجب القانون الدولي الإنساني، وضمان الحق في التعليم وحمايته واحترامه وتعزيزه

وشددت في العنصر الثاني على أنه يجب على الدول الأعضاء تبادل الخبرات لإعادة تأهيل وإدماج الأطفال وإرجاعهم لأسرهم وأوطانهم، إلى جانب تقديم المساعدة الفنية والمالية اللازمة، إذ تسبب الحروب أضراراً جسيمة وطويلة الأمد على الصحة البدنية والنفسية للفتيان والفتيات، الأمر الذي يتطلب العمل على برامج شاملة لإعادة إدماجهم

  دعت دولة الإمارات العربية المتحدة مجلس الأمن الدولي لإيلاء أقصى قدر من الاهتمام لأي طفلٍ متضررٍ من النزاعات، ولأي نزاعٍ يؤثر على الأطفال

وسلطت الامارات في بيان أمام مجلس الأمن الدولي، أمس الاثنين، خلال جلسة حول الأطفال والنزاعات المسلحة: منع الانتهاكات الجسيمة، تلته المنسق السياسي للبعثة الاماراتية لدى الأمم المتحدة، غسق شاهين، على الواقع غير المقبول الذي يعاني منه الأطفال في منطقتنا بسبب حالات النزاع

وقالت شاهين إنه في اليمن يواصل الحوثيون استخدام المخيمات الصيفية لتلقين الأطفال مبادئهم المتطرفة وتجنيدهم، في انتهاك لالتزاماتهم بموجب القانون الدولي وخطة العمل التي وقعوها مع الأمم المتحدة

وأوضحت شاهين أنه لا يجب مطلقاً استخدام المدارس وغيرها من المؤسسات التعليمية والتربوية لنشر التطرف، بل يجب أن تكون بمثابة ملاذٍ آمن يوفر التعليم والرعاية والفرص للأطفال

وأكدت شاهين دعوة الإمارات الأطراف في النزاعات إلى الامتثال بالتزاماتهم بموجب القانون الدولي الإنساني، وضمان الحق في التعليم وحمايته واحترامه وتعزيزه

وشددت في العنصر الثاني على أنه يجب على الدول الأعضاء تبادل الخبرات لإعادة تأهيل وإدماج الأطفال وإرجاعهم لأسرهم وأوطانهم، إلى جانب تقديم المساعدة الفنية والمالية اللازمة، إذ تسبب الحروب أضراراً جسيمة وطويلة الأمد على الصحة البدنية والنفسية للفتيان والفتيات، الأمر الذي يتطلب العمل على برامج شاملة لإعادة إدماجهم