الامم المتحدة: أكثر من 600 ألف يمني لقائمة انعدام الأمن الغذائي
منذ 2 سنوات
حذرت منظمة الامم المتحدة، اليوم، من أن وضع الأمن الغذائي في اليمن، ازداد سوءاً مع حلول يونيو الجاري، متوقعة استمرار الوضع حتى ديسمبر المقبل، مع توقع زيادة عدد الأشخاص في المرحلة 3 من التصنيف المرحلي للأمن الغذائي
وذكر مكتب الأمم المتحدة للشؤون الانسانية في تقرير حديث عن الوضع الإنساني، أن 638 ألفاً و500 شخص إضافي انضموا إلى قائمة الأشخاص الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي
وأوضح التقرير أن وضع سوء التغذية معقّد، نجم عن مجموعة عوامل، تشمل؛ انعدام الأمن الغذائي، وسوء نوعية الأغذية، وتفشي الحصبة، وانخفاض التغطية في حملات التحصين، ومحدودية الوصول إلى المياه النظيفة والصرف الصحي، وارتفاع مستويات الإصابة بالأمراض
وأشار التقرير إلى أن انعدام الأمن الغذائي المرتفع للغاية يحرم الأطفال من الغذاء الكافي، كما تتأثر به جودة الأغذية، ما يعني أن الأطفال بحاجة إلى الحصول على المغذيات الدقيقة التي يحتاجونها للنمو
ووفق التقرير ذاته، فإن ضعف قدرة الحصول على المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي، يجعل الأطفال معرضين للأمراض، فيما يؤدي ارتفاع مستويات الإصابة بالأمراض، ومحدودية فرص الحصول على الرعاية الصحية، إلى تفاقم الوضع
إذ أسهمت هذه العوامل في مستويات عالية للغاية من التقزّم، ما يؤدي إلى خسارة عامة؛ بسبب انخفاض النمو المعرفي والبدني، وانخفاض القدرة الإنتاجية، وضعف الصحة، وزيادة خطر الإصابة بالأمراض
حذرت منظمة الامم المتحدة، اليوم، من أن وضع الأمن الغذائي في اليمن، ازداد سوءاً مع حلول يونيو الجاري، متوقعة استمرار الوضع حتى ديسمبر المقبل، مع توقع زيادة عدد الأشخاص في المرحلة 3 من التصنيف المرحلي للأمن الغذائي
وذكر مكتب الأمم المتحدة للشؤون الانسانية في تقرير حديث عن الوضع الإنساني، أن 638 ألفاً و500 شخص إضافي انضموا إلى قائمة الأشخاص الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي
وأوضح التقرير أن وضع سوء التغذية معقّد، نجم عن مجموعة عوامل، تشمل؛ انعدام الأمن الغذائي، وسوء نوعية الأغذية، وتفشي الحصبة، وانخفاض التغطية في حملات التحصين، ومحدودية الوصول إلى المياه النظيفة والصرف الصحي، وارتفاع مستويات الإصابة بالأمراض
وأشار التقرير إلى أن انعدام الأمن الغذائي المرتفع للغاية يحرم الأطفال من الغذاء الكافي، كما تتأثر به جودة الأغذية، ما يعني أن الأطفال بحاجة إلى الحصول على المغذيات الدقيقة التي يحتاجونها للنمو
ووفق التقرير ذاته، فإن ضعف قدرة الحصول على المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي، يجعل الأطفال معرضين للأمراض، فيما يؤدي ارتفاع مستويات الإصابة بالأمراض، ومحدودية فرص الحصول على الرعاية الصحية، إلى تفاقم الوضع
إذ أسهمت هذه العوامل في مستويات عالية للغاية من التقزّم، ما يؤدي إلى خسارة عامة؛ بسبب انخفاض النمو المعرفي والبدني، وانخفاض القدرة الإنتاجية، وضعف الصحة، وزيادة خطر الإصابة بالأمراض