الانتقالي يستبق إعلان مفاوضات صنعاء ببيان سياسي هام
منذ 2 سنوات
جددت هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم اماراتياً، مساء الاثنين، التأكيد على أن الجنوب لا يسعى للانفصال، بل لاستعادة دولته المغتصبة كاملة السيادة، وهو هدف استراتيجي لشعب الجنوب ولن يتراجع عنه تحت أي ظرف، مشددة على أن حل الدولتين هو الطريق الوحيد للحل الشامل وتحقيق السلام والأمن والاستقرار الدائم في المنطقة
وأكدت الهيئة في اجتماعها الذي عقدته، مساء الاثنين، أن الإطار التفاوضي لقضية شعب الجنوب، يجب أن يتناسب مع حجم الجنوب كطرف فاعل في العملية السياسية وحقة الكامل في الإقرار بكل المسائل المتعلقة بالجنوب والعملية التفاوضية بكل مراحلها، بما في ذلك مفاوضات بناء الثقة، ووقف الحرب في كافة الجبهات الممتدة على حدوده
كما أكدت الهيئة رفض المجلس الانتقالي، لأي إجراءات تهدف للمساس بالجنوب وموارده الاقتصادية السيادية في الوقت الذي لازال منتسبي الجيش والامن في الجنوب بلا مرتبات ومحرمون من أبسط الحقوق
وشددت الهيئة في اجتماعها بتمسك المجلس بحق الجنوب في الإقرار بكافة المسائل السياسية، والاقتصادية، والمالية، والعسكرية، والأمنية، وكل ما يرتبط بالجنوب، أو يمس حقوق ومصالح شعبه، وسيادته على ثرواته وأرضه
وكانت الهيئة استعرضت في اجتماعها المستجدات على الساحة السياسية، وفي مقدمتها مسار العملية السلمية التي يبذل الأشقاء في التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية جهودهم فيها، بدعم من المجتمع الدولي، للوصول إلى حل شامل ومستدام في المنطقة، وبهذا الخصوص أكدت الهيئة دعمها المُطلق لجهود اللواء عيدروس قاسم الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي، ومواقفه المساندة للأشقاء في التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الامارات العربية المتحدة في جهودهم لإحلال السلام وإعادة الاستقرار الى المنطقة، وبهذا الشأن جددت الهيئة تأييد المجلس ودعمه لجهود المجتمع الدولي الداعم لهذه المبادرة
جددت هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم اماراتياً، مساء الاثنين، التأكيد على أن الجنوب لا يسعى للانفصال، بل لاستعادة دولته المغتصبة كاملة السيادة، وهو هدف استراتيجي لشعب الجنوب ولن يتراجع عنه تحت أي ظرف، مشددة على أن حل الدولتين هو الطريق الوحيد للحل الشامل وتحقيق السلام والأمن والاستقرار الدائم في المنطقة
وأكدت الهيئة في اجتماعها الذي عقدته، مساء الاثنين، أن الإطار التفاوضي لقضية شعب الجنوب، يجب أن يتناسب مع حجم الجنوب كطرف فاعل في العملية السياسية وحقة الكامل في الإقرار بكل المسائل المتعلقة بالجنوب والعملية التفاوضية بكل مراحلها، بما في ذلك مفاوضات بناء الثقة، ووقف الحرب في كافة الجبهات الممتدة على حدوده
كما أكدت الهيئة رفض المجلس الانتقالي، لأي إجراءات تهدف للمساس بالجنوب وموارده الاقتصادية السيادية في الوقت الذي لازال منتسبي الجيش والامن في الجنوب بلا مرتبات ومحرمون من أبسط الحقوق
وشددت الهيئة في اجتماعها بتمسك المجلس بحق الجنوب في الإقرار بكافة المسائل السياسية، والاقتصادية، والمالية، والعسكرية، والأمنية، وكل ما يرتبط بالجنوب، أو يمس حقوق ومصالح شعبه، وسيادته على ثرواته وأرضه
وكانت الهيئة استعرضت في اجتماعها المستجدات على الساحة السياسية، وفي مقدمتها مسار العملية السلمية التي يبذل الأشقاء في التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية جهودهم فيها، بدعم من المجتمع الدولي، للوصول إلى حل شامل ومستدام في المنطقة، وبهذا الخصوص أكدت الهيئة دعمها المُطلق لجهود اللواء عيدروس قاسم الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي، ومواقفه المساندة للأشقاء في التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الامارات العربية المتحدة في جهودهم لإحلال السلام وإعادة الاستقرار الى المنطقة، وبهذا الشأن جددت الهيئة تأييد المجلس ودعمه لجهود المجتمع الدولي الداعم لهذه المبادرة