التعاون الخليجي يدعو لاجتماع في السعودية يبحث إمكانية عودة النظام السوري للجامعة العربية

منذ 2 سنوات

دعا مجلس التعاون الخليجي، الثلاثاء، لاجتماع يبحث إمكانية عودة النظام السوري للجامعة العربية

ومن المقرر أن ينعقد الاجتماع في جدة بالسعودية، الجمعة، بمشاركة وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي ومصر والأردن والعراق

ومن جانبها، أعلنت الدوحة، الثلاثاء، أنها تلقت دعوة من الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي لحضور اجتماع الجمعة المقبل في جدة بالسعودية لتبادل وجهات النظر حول إمكانية عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية

وفي الشهرين الماضيين، زار رئيس النظام السوري بشار الأسد، سلطنة عمان والإمارات، في أول زيارة لبلدين عربيين منذ اندلاع الأزمة السورية عام 2011، في ظل مساعٍ إقليمية لعودة سوريا إلى الحاضنة العربية

اقرأ أيضاًحكومة الحوثيين توجه رسالة لسلطنة عمانتحرك عسكري لقيادة الجيش الوطني مع بوادر فشل مباحثات صنعاء بين الوفد السعودي والحوثييناعتراض حوثي يهدد المباحثات مع الوفد السعودي في صنعاء بالفشل وتلويح بعودة الحربتهديد حوثي بقصف أرامكو السعودية بالتزامن مع مباحثات صنعاءإيران تعلن إنشاء غرفة تجارة مشتركة مع السعوديةالمستشار السابق لرئيس الإمارات يجدد موقف بلاده من الجهود السعودية لتحقيق السلام في اليمنعاجل : تحديد موعد وصول نجل وشقيق ”طارق صالح” و اللواء ”الصبيحي ” و ” ناصر هادي” الى عدن والرياضالسعودية والحوثي

خلاصاتوكالة فرنسية: السفير السعودي التقى زعيم المليشيات ‘‘عبدالملك الحوثي’’ بصنعاءانتهت عاصفة الحزم والعدوان

ماذا بعد ؟!إعلان حرب

مليشيا الحوثي تلوح بفشل المفاوضات وتهدد باستهداف السعودية بضراوةصحيفة إماراتية تكشف تفاصيل خارطة الطريق التي عرضها الوفد العماني والسعودي على مليشيا الحوثيوإثر اندلاع النزاع في سوريا، قطعت دول عربية عدة، خصوصاً الخليجية منها، علاقاتها الدبلوماسية مع سوريا، وأغلقت سفاراتها في دمشق، كما علقت جامعة الدول العربية عضوية سوريا

وفي 3 إبريل، ذكرت الرئاسة التونسية أن الرئيس التونسي قيس سعيد، أعطى تعليمات لوزير الخارجية نبيل عمار بالشروع في إجراءات تعيين سفير لبلاده في دمشق

وأعلنت الرئاسة في بيان، أن سعيد أكد خلال لقاء مع عمار على ضرورة التمسك بمبادئ السياسة الخارجية للدبلوماسية التونسية، ومن أهمها عدم الانخراط في أي محور واستقلال القرار الوطني

وكان الرئيس التونسي قد قال الشهر الماضي، إنه ليس هناك ما يبرر ألا يكون هناك سفير لتونس في سوريا وسفير لدمشق في تونس