الحوثيون يضعون شروطا مسبقة للموافقة على "الاعلان المشترك" لاحلال السلام في اليمن

منذ 2 أشهر

أعلن الحوثيون عن شروط مسبقة مقابل الموافقة على المسودة الرابعة لالاعلان المشترك الذي اقترحه مبعوث الامين العام للامم المتحدة الى اليمن، البريطاني مارتن غريفيث

جاء ذلك على لسان وزير الخارجية في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، هشام شرف، خلال لقائه امس عضو ما يسمى بالمجلس السياسي الاعلى سلطان السامعي، بحسب وكالة الانباء اليمنية (سبأ) في نسختها الحوثية

وبحسب المصدر استمع السامعي إلى شرح عن ما يتصل بالحديث عن تحركات أممية متواصلة بشأن ما وصف بإعلان خطوات تهدئة يتبناه المبعوث الأممي لليمن مارتن غريفيث تمهيداً للقاءات ومشاورات سياسية لتحقيق التسوية السياسية والسلام الشامل

وقال الوزير شرف إن موقفهم أمام العالم واضح لا لبس فيه بشأن خطوات إحلال السلام وتحقيق التسوية السياسية، يتمثل في وقف الحرب والطلعات الجوية وإنهاء الحصار وإعادة فتح مطار صنعاء الدولي للرحلات التجارية والمدنية مع اتخاذ خطوات عملية بشأن الترتيبات الاقتصادية المختلفة وعلى رأسها صرف مرتبات موظفي الدولة والتي يتوفر الاعتماد اللازم لها من خلال حصيلة مبالغ تصدير النفط والغاز خلال الأعوام الماضية والمودعة في بنوك سعودية خلال تلك الفترة، حسب زعمه

أعلن الحوثيون عن شروط مسبقة مقابل الموافقة على المسودة الرابعة لالاعلان المشترك الذي اقترحه مبعوث الامين العام للامم المتحدة الى اليمن، البريطاني مارتن غريفيث

جاء ذلك على لسان وزير الخارجية في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، هشام شرف، خلال لقائه امس عضو ما يسمى بالمجلس السياسي الاعلى سلطان السامعي، بحسب وكالة الانباء اليمنية (سبأ) في نسختها الحوثية

وبحسب المصدر استمع السامعي إلى شرح عن ما يتصل بالحديث عن تحركات أممية متواصلة بشأن ما وصف بإعلان خطوات تهدئة يتبناه المبعوث الأممي لليمن مارتن غريفيث تمهيداً للقاءات ومشاورات سياسية لتحقيق التسوية السياسية والسلام الشامل

وقال الوزير شرف إن موقفهم أمام العالم واضح لا لبس فيه بشأن خطوات إحلال السلام وتحقيق التسوية السياسية، يتمثل في وقف الحرب والطلعات الجوية وإنهاء الحصار وإعادة فتح مطار صنعاء الدولي للرحلات التجارية والمدنية مع اتخاذ خطوات عملية بشأن الترتيبات الاقتصادية المختلفة وعلى رأسها صرف مرتبات موظفي الدولة والتي يتوفر الاعتماد اللازم لها من خلال حصيلة مبالغ تصدير النفط والغاز خلال الأعوام الماضية والمودعة في بنوك سعودية خلال تلك الفترة، حسب زعمه