الحوثيون يطلقون سراح تربوي بضمانة حضورية بعد 4 سنوات من اختطافه وتعذيبه
منذ 2 سنوات
أطلقت ميليشيا الحوثي الانقلابية، اليوم الاربعاء، سراح تربوي يمني بعد اربع سنوات من اختطافه وتعذيبه في أحد سجونها في العاصمة صنعاء
وقال مصدر حقوقي إن ميليشيا الحوثي افرجت اليوم عن التربوي المختطف؛ محمد اسماعيل المخمري، (76 سنة) بضمانة حضورية بعد أربع سنوات من الاعتقال والتعذيب في سجون مليشيا الحوثي
وتحتجز ميليشيا الحوثي التربوي المخمري منذ مارس 2019 تحتجز ميليشيا الحوثي في سجن الأمن والمخابرات التابع لها في منطقة شملان في صنعاء
وفي ديسمبر الماضي، ناشدت أسرة التربوي المختطف محمد اسماعيل مهيوب المخمري، جميع أبناء اليمن والمنظمات الانسانية والحقوقية، لانقاذ حياة والدهم الذي تتدهور حالته باستمرار بسبب التعذيب الوحشي الذي تعرض له، وتسبب له بأمراض مزمنة، قد تودي بحياته، في سجن جهاز الأمن والمخابرات بصنعاء
وقالت أية محمد المخمري، ابنة المختطف، أن ميليشيا الحوثي عمدت إلى إخفاء والدي مدة سنة وستة أشهر من تاريخ اعتقاله، حيث تعرض لكل صنوف التعذيب الجسدي والنفسي لمدة ستة اشهر متواصلة، مما عانى العديد من الأمراض منها السكر والضغط وتمزقات في الكبد وبدأ بفقدان نظره، كونه طاعن في السن ولا يستطيع تحمل بقائه في السجن
أطلقت ميليشيا الحوثي الانقلابية، اليوم الاربعاء، سراح تربوي يمني بعد اربع سنوات من اختطافه وتعذيبه في أحد سجونها في العاصمة صنعاء
وقال مصدر حقوقي إن ميليشيا الحوثي افرجت اليوم عن التربوي المختطف؛ محمد اسماعيل المخمري، (76 سنة) بضمانة حضورية بعد أربع سنوات من الاعتقال والتعذيب في سجون مليشيا الحوثي
وتحتجز ميليشيا الحوثي التربوي المخمري منذ مارس 2019 تحتجز ميليشيا الحوثي في سجن الأمن والمخابرات التابع لها في منطقة شملان في صنعاء
وفي ديسمبر الماضي، ناشدت أسرة التربوي المختطف محمد اسماعيل مهيوب المخمري، جميع أبناء اليمن والمنظمات الانسانية والحقوقية، لانقاذ حياة والدهم الذي تتدهور حالته باستمرار بسبب التعذيب الوحشي الذي تعرض له، وتسبب له بأمراض مزمنة، قد تودي بحياته، في سجن جهاز الأمن والمخابرات بصنعاء
وقالت أية محمد المخمري، ابنة المختطف، أن ميليشيا الحوثي عمدت إلى إخفاء والدي مدة سنة وستة أشهر من تاريخ اعتقاله، حيث تعرض لكل صنوف التعذيب الجسدي والنفسي لمدة ستة اشهر متواصلة، مما عانى العديد من الأمراض منها السكر والضغط وتمزقات في الكبد وبدأ بفقدان نظره، كونه طاعن في السن ولا يستطيع تحمل بقائه في السجن