السلطات المصرية تودع "قيس" اليمني مصحة نفسية بعد أيام من مكوثه في مطار القاهرة الدولي
منذ 2 سنوات
أودعت السلطات المصرية أحد اليمنيين القابعين أمام بوابة مطار القاهرة الدولي، إحدى المصحات النفسية لتقييم حالته وإعادة تأهيله نفسياً
وقال عضو فريق يمنيون في مصر، د
نجيب حسان، إن الكثير من اليمنيين حاولوا خدمة المواطن اليمني الستيني الذي ينحدر من مديرية السياني بمحافظة إب، وتوفير سكن له أو إيصاله إلى المكان الذي كان يقصده في سفره ، ولكن دون جدوى
وأضاف د
نجيب حسان: تم البحث عن أقربائه حتى تم التوصل لأحد أولاده المغترب في السعودية والذي أيضا لم يستطع إقناع والده بالذهاب مع الأخوه اليمنيين أو العوده الى اليمن
وتابع حسان: بعد ذلك وبعد أيام من التواصل والتنسيق ما كان هناك من خيار الا التنسيق مع فريق معهد الصحة النفسية الذين حضروا إلى الرجل وبالتنسيق مع رجال الأمن في المطار تم أخذه إلى أحدى المصحات النفسية لتقييم حالته وإعادة تأهيله نفسيا
وتحولت قصة اليمني الستيني إلى مثار جدل في أوساط رواد مواقع التوصل الاجتماعي، موضحين أن قصته بدأت عقب قصة عاطفية على فيسبوك مع فتاة وعدته بالزواج وطلبت منه الوصول الى مصر للزواج بها والسكن معها في شقة تسكنها وعلى الفور صدق الرجل العرض وانطلق واستدان مبلغا من المال وسافر الى مصر وحينما حط رحاله في مطار القاهرة اكتشف أن الفتاة قامت بحظره لتختفي
وظل الرجل مرميا في مطار القاهرة عدة أيام دون ان يتمكن من العودة الى اليمن في حين ناشد نشطاء السفارة للتدخل لمساعدة الرجل الذي اوقعه الحب في ورطة
أودعت السلطات المصرية أحد اليمنيين القابعين أمام بوابة مطار القاهرة الدولي، إحدى المصحات النفسية لتقييم حالته وإعادة تأهيله نفسياً
وقال عضو فريق يمنيون في مصر، د
نجيب حسان، إن الكثير من اليمنيين حاولوا خدمة المواطن اليمني الستيني الذي ينحدر من مديرية السياني بمحافظة إب، وتوفير سكن له أو إيصاله إلى المكان الذي كان يقصده في سفره ، ولكن دون جدوى
وأضاف د
نجيب حسان: تم البحث عن أقربائه حتى تم التوصل لأحد أولاده المغترب في السعودية والذي أيضا لم يستطع إقناع والده بالذهاب مع الأخوه اليمنيين أو العوده الى اليمن
وتابع حسان: بعد ذلك وبعد أيام من التواصل والتنسيق ما كان هناك من خيار الا التنسيق مع فريق معهد الصحة النفسية الذين حضروا إلى الرجل وبالتنسيق مع رجال الأمن في المطار تم أخذه إلى أحدى المصحات النفسية لتقييم حالته وإعادة تأهيله نفسيا
وتحولت قصة اليمني الستيني إلى مثار جدل في أوساط رواد مواقع التوصل الاجتماعي، موضحين أن قصته بدأت عقب قصة عاطفية على فيسبوك مع فتاة وعدته بالزواج وطلبت منه الوصول الى مصر للزواج بها والسكن معها في شقة تسكنها وعلى الفور صدق الرجل العرض وانطلق واستدان مبلغا من المال وسافر الى مصر وحينما حط رحاله في مطار القاهرة اكتشف أن الفتاة قامت بحظره لتختفي
وظل الرجل مرميا في مطار القاهرة عدة أيام دون ان يتمكن من العودة الى اليمن في حين ناشد نشطاء السفارة للتدخل لمساعدة الرجل الذي اوقعه الحب في ورطة