الصحة العالمية: اليمن يسجل أعلى عدد من حالات الصدمة المرتبطة بالصراع في المنطقة للسنة الخامسة على التوالي
منذ 2 سنوات
الصحة العالمية: اليمن يسجل أعلى عدد من حالات الصدمة المرتبطة بالصراع في المنطقة للسنة الخامسة على التواليقالت منظمة الصحة العالمية التابعة للامم المتحدة، اليوم الثلاثاء، إنه للسنة الخامسة على التوالي يسجل اليمن أعلى عدد من حالات الصدمة المرتبطة بالصراع في إقليم شرق المتوسط
وأوضحت المنظمة في بيان صادر عنها أن الإصابات تمثل 60 في المائة من الوفيات بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و14 عاماً، فضلا عن 36 في المائة من الوفيات بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و64 عاماً
وأفاد البيان أنه في الفترة ما بين 1 أبريل ونهاية أكتوبر 2022، تم علاج و/أو نقل 1,449 حالة لتلقي مزيداً من العلاج، مشيرة إلى أنه من إجمالي المكالمات التي تم التعامل معها خلال فترة السبعة أشهر هذه، كان 7
8% من المرضى أطفال و 26
09% منهم مرضى مسنين، وشكلت حالات الصدمات والحالات الطبية الطارئة 36
4 في المائة ومرضى التوليد 1
8 في المائة
ووفق البيان شكلت عمليات النقل بين المراكز 59
1 في المائة من إجمالي الحالات
ضمن هذه النسبة، 50
9 في المائة كانت من حالات الصدمات والطوارئ الطبية، ويرجع ذلك أساسا إلى حقيقة أن السكان ما زالوا يفتقرون إلى السبل أو المعلومات المناسبة للوصول إلى الخدمة المقدمة وينتقلون إلى المرفق الصحي الأقرب منهم بمفردهم
هذا يتطلب تطوير الحملة الإعلامية المجتمعية
واستدرك البيان بالقول: ومع ذلك، لا يوجد في البلاد خدمات طوارئ رسمية لما قبل الوصول الى المستشفى، باستثناء تلك التي تدعمها المفوضية الأوروبية وتقدمها منظمة الصحة العالمية بالشراكة مع وزارة الصحة العامة والسكان في محافظة عدن
واشارت منظمة الصحة العالمية إلى أنها تعمل بدعم من مكتب المفوضية الأوروبية عن كثب مع وزارة الصحة العامة في اليمن للحفاظ على نظام الإحالة ما قبل الوصول الى المستشفى المنقذ للحياة وتعزيزه من خلال 11 سيارة إسعاف، و33 مسعفاً وسائقاً مُدرباً، و14 موظفاً عاملاً، ومركز إرسال مخصص يعمل على مدار الساعة على رقم الهاتف 195
واعتبرت المنظمة أن هذه الشراكة تحافظ على استمرارية الخدمات من خلال توفير الدعم التشغيلي بالوقود والمعدات الطبية وبناء القدرات لتحسين نوعية الرعاية الصحية
الصحة العالمية: اليمن يسجل أعلى عدد من حالات الصدمة المرتبطة بالصراع في المنطقة للسنة الخامسة على التواليقالت منظمة الصحة العالمية التابعة للامم المتحدة، اليوم الثلاثاء، إنه للسنة الخامسة على التوالي يسجل اليمن أعلى عدد من حالات الصدمة المرتبطة بالصراع في إقليم شرق المتوسط
وأوضحت المنظمة في بيان صادر عنها أن الإصابات تمثل 60 في المائة من الوفيات بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و14 عاماً، فضلا عن 36 في المائة من الوفيات بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و64 عاماً
وأفاد البيان أنه في الفترة ما بين 1 أبريل ونهاية أكتوبر 2022، تم علاج و/أو نقل 1,449 حالة لتلقي مزيداً من العلاج، مشيرة إلى أنه من إجمالي المكالمات التي تم التعامل معها خلال فترة السبعة أشهر هذه، كان 7
8% من المرضى أطفال و 26
09% منهم مرضى مسنين، وشكلت حالات الصدمات والحالات الطبية الطارئة 36
4 في المائة ومرضى التوليد 1
8 في المائة
ووفق البيان شكلت عمليات النقل بين المراكز 59
1 في المائة من إجمالي الحالات
ضمن هذه النسبة، 50
9 في المائة كانت من حالات الصدمات والطوارئ الطبية، ويرجع ذلك أساسا إلى حقيقة أن السكان ما زالوا يفتقرون إلى السبل أو المعلومات المناسبة للوصول إلى الخدمة المقدمة وينتقلون إلى المرفق الصحي الأقرب منهم بمفردهم
هذا يتطلب تطوير الحملة الإعلامية المجتمعية
واستدرك البيان بالقول: ومع ذلك، لا يوجد في البلاد خدمات طوارئ رسمية لما قبل الوصول الى المستشفى، باستثناء تلك التي تدعمها المفوضية الأوروبية وتقدمها منظمة الصحة العالمية بالشراكة مع وزارة الصحة العامة والسكان في محافظة عدن
واشارت منظمة الصحة العالمية إلى أنها تعمل بدعم من مكتب المفوضية الأوروبية عن كثب مع وزارة الصحة العامة في اليمن للحفاظ على نظام الإحالة ما قبل الوصول الى المستشفى المنقذ للحياة وتعزيزه من خلال 11 سيارة إسعاف، و33 مسعفاً وسائقاً مُدرباً، و14 موظفاً عاملاً، ومركز إرسال مخصص يعمل على مدار الساعة على رقم الهاتف 195
واعتبرت المنظمة أن هذه الشراكة تحافظ على استمرارية الخدمات من خلال توفير الدعم التشغيلي بالوقود والمعدات الطبية وبناء القدرات لتحسين نوعية الرعاية الصحية