المبعوث الامريكي: اليمن هدفي وهذه أفضل طريقة لإحلال السلام

منذ سنة

أكد المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن، تيموثي ليندركينغ، أنه منذ فبراير 2021، فإن واشنطن تعمل بلا كلل لإنهاء الصراع الذي أودى بحياة وتشويه مئات الآلاف، وترك 80 بالمائة من سكان اليمن يعتمدون على المساعدات الإنسانية

وقال ليندركينغ في مقابلة مع صحيفة عرب نيوز في مقابلة في مدينة نيويورك على هامش الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة: أنا في اليمن

اليمن هو هدفي

إنها مهمة قلبي

وأضاف ليندركينغ: إنها مهمة فريقي

وتابع ليندركينغ ان مهمة إدارة (بايدن) هي التأكد من أن هذه الحرب الرهيبة، التي أدت إلى نزوح وقتل الكثير من الأشخاص وتشتت انتباه المنطقة، يمكن إنهاءها بطريقة عادلة وشاملة

وأعرب ليندركينغ، وهو دبلوماسي محترف ولقبه الرسمي هو نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون الخليج العربي، بشكل عام عن تفاؤله منذ الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً والحكومة المدعومة من إيران

وتوصل المتمردون الحوثيون إلى اتفاق هدنة في أبريل 2022

وقال تيم ليندركينج إن الاجتماعات التي عقدها وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بشأن اليمن تظهر تصميم المجتمع الدولي على دفع عملية السلام إلى الأمام

وفي العام الماضي، على هامش الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة، بعد أشهر قليلة من دخول الهدنة حيز التنفيذ، قال ليندركينغ لصحيفة عرب نيوز إن الفوائد التي تعود على الشعب اليمني فتحت الباب أمام الاتفاق على وقف دائم لإطلاق النار في الأشهر التالية

وقال ليندركينغ: إن تفاؤلي العام الماضي لم يكن في غير محله لأنه بعد الهدنة واصلنا فترة من التهدئة استمرت 18 شهراً، دون وقوع هجمات عبر الحدود

وتابع المبعوث الامريكي: تذكروا وتيرة وشدة تلك الهجمات في الأيام الأولى من الحرب، بما في ذلك أكثر من 400 هجوم من اليمن في عام 2020

وكان مطار العاصمة التجارية، صنعاء، مفتوحًا أمام الرحلات الجوية التجارية

وقد توسعت هذه من ثلاثة إلى ستة في الأسبوع

ووصف ليندركينغ هذا التطوير بأنه قطرة في بحر، لكنه أضاف أنه لا يزال يمثل تقدماً جيداً وفوائد ملموسة للشعب اليمني

وأردف ليندركينغ قائلاً: بعد كل شيء، هذان الجانبان كانا يقاتلان بشكل مكثف على مدى السنوات القليلة الماضية

وقال إن جعلهم يتحدثون ويزورون ويقضون أيامًا في عاصمة بعضهم البعض يعد تطورًا مهمًا للغاية

وتابع: لا أحد يقول إن هناك انفراجة، لكن يبدو أن هذه الاتصالات كانت إيجابية بما يكفي لاستمرارها

ونحن حريصون جدًا على رؤيتهم وهم يحققون نتائج إيجابية، ويبدأون في حل حالة عدم الثقة التي كانت سائدة

سيتعين عليهما أن يعيشا معًا في نهاية المطاف

وأشار ليندركينغ إلى أن الجهود الكبيرة التي بُذلت بشكل إيجابي للغاية بين المملكة العربية السعودية والحوثيين، يجب أن تنتقل إلى العملية التي تقودها الأمم المتحدة

نريد أن نتجاوز الهدنة الحالية – وهي إيجابية للغاية ولكنها ليست كافية – إلى وقف دائم لإطلاق النار ومحادثات سياسية يمنية يمنية

هكذا يتم تحديد مستقبل اليمن

وليس من قبل القوى الخارجية

وليس من قبل طرف في اليمن يملي على آخر

يجب أن تكون عملية يمنية يمنية شاملة

وهناك إجماع دولي وراء ذلك ودعمه

وقال ليندركينغ إن وجود رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسية في عدة اجتماعات شاركت فيها الولايات المتحدة والدول الثلاث (الأعضاء الثلاثة الدائمون في مجلس الأمن: الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا) أكد الإشارات القوية للدعم الدولي لـ قيادته

وأضاف ليندركينغ أن كل هذه العوامل توفر سببا للاعتقاد بأنه مع الدعم الدولي، من الممكن التقدم نحو مبادرة تقودها الأمم المتحدة والحوار اليمني اليمني في المستقبل القريب

وردا على سؤال عما إذا كان التقارب السعودي الإيراني لعب دورا في جلب الأطراف اليمنية المتحاربة إلى النقطة الحالية، قال ليندركينغ إن الكثير من العمل الأساسي الذي تم إنجازه لتحقيق الهدنة والحفاظ عليها كان قيد التنفيذ حتى قبل الاتفاق الذي توسطت فيه الصين بين الطرفين

تم الإعلان عن قوتين في الشرق الأوسط في 10 مارس من هذا العام

وقال ليندركينغ: ما نتطلع إلى رؤيته من الصفقة السعودية الإيرانية هو ما إذا كان موقف إيران تجاه اليمن قد تغير

هل هو الابتعاد عن تهريب الأسلحة الفتاكة والمساعدات للحوثيين التي غذت المجهود الحربي، في انتهاك لقرارات مجلس الأمن؟ وهل إيران ستدعم الحل السياسي؟

وتابع:نسمع أنهم يتحركون في هذا الاتجاه

لقد رأينا بعض التصريحات العامة الإيجابية من إيران

إن أي موقف جديد من إيران تجاه اليمن يدعم المسار الإيجابي سيحظى باستقبال جيد من قبل الولايات المتحدة

وقال ليندركينغ إن حقيقة اختيار الحوثيين عدم استئناف الأعمال العدائية على الرغم من انقضاء الهدنة لها أهمية كبيرة، مضيفًا أن هذا قد يشير إلى تغيير في عقلية الحوثيين بينما تستمر المرحلة الممتدة من التهدئة

ويعتقد المبعوث الامريكي الى اليمن تيموثي ليندركينغ، أن المجموعة أظهرت استعداداً متجدداً للإفراج عن المعتقلين والدخول في مناقشات مع الطرف المعارض في سياق اللجان العسكرية

وقال ليندركينغ: هذا المستوى من الاشتباك لم يكن يحدث بهذه الوتيرة طوال فترة الحرب؛ هذه هي أفضل فرصة للسلام أتيحت لليمن منذ اندلاع هذه الحرب قبل ما يقرب من 10 سنوات

ولهذا السبب فإن الجهود الأمريكية نشطة للغاية وقوية للغاية في هذه المرحلة

وتابع ليندركينغ: هنا في مدينة نيويورك، عقد الوزير بلينكن ثلاثة اجتماعات على الأقل ركزت على اليمن أثناء وجوده هنا

ولنضع في اعتبارنا (القائمة الشاملة للموضوعات المدرجة على جدول الأعمال) جدول الأعمال الدولي في نيويورك: المناخ، وروسيا وأوكرانيا، واعتبارات إنسانية أخرى

لذا فإن اليمن يحظى ببعض الوقت هنا بين زعماء العالم، وهو ما نعتقد أنه إيجابي للغاية

على الرغم من أن القنوات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وروسيا كانت مقطوعة تقريبًا منذ غزو أوكرانيا في فبراير 2022، إلا أنه لا يوجد خلاف بين الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن حول كيفية المضي قدمًا في اليمن

وقال ليندركينغ إن الدول الخمس متحدة بشأن ضرورة التوصل إلى حل سياسي، وهذه الوحدة هي أصل عظيم بالنسبة لنا

لقد أظهر مجلس الأمن وحدة كبيرة ودعماً قوياً لجهود (المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن هانز) غرونبرغ ودعماً للأزمة الإنسانية

هذه نعمة

علينا حقًا أن نستفيد من حقيقة وجود هذا الوضع الموحد بين اللاعبين الرئيسيين

وتابع ليندركينغ: نحن لا نعتبر أي شيء أمرا مفروغا منه عندما يتعلق الأمر بدعم السلام في اليمن

وعلينا أن نعمل على إيجاد الحلول

يجب أن نكون عدوانيين للغاية بشأن الحفاظ على التقدم الذي نحرزه

 وقال ليندركينج: يجب تنشيط القدرة الاقتصادية للبلاد

أعتقد أن هناك رغبة في القيام بذلك

نحن على اتصال منتظم مع المؤسسات المالية الدولية… صندوق النقد الدولي والبنك الدولي

ثم هناك انعدام الثقة الذي يجب العمل على حله من خلال نوع المشاركة الشخصية التي نشهدها بين الأطراف التي كانت حتى وقت قريب تطلق النار على بعضها البعض

إنهم يتحدثون الآن

واختتم ليندركينغ قائلاً: الآن، يجب أن تكون النتيجة والهدف المشترك هو السلام: اتفاق سلام يجمع بين هذه الخيوط الإيجابية المختلفة ويدفعها بدعم دولي تحت قيادة الأمم المتحدة

يقع على عاتق الأمم المتحدة في نهاية المطاف وضع خارطة الطريق معًا، والاستفادة من كل هذه الحركة الإيجابية ودفعها نحو المفاوضات اليمنية اليمنية

أكد المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن، تيموثي ليندركينغ، أنه منذ فبراير 2021، فإن واشنطن تعمل بلا كلل لإنهاء الصراع الذي أودى بحياة وتشويه مئات الآلاف، وترك 80 بالمائة من سكان اليمن يعتمدون على المساعدات الإنسانية

وقال ليندركينغ في مقابلة مع صحيفة عرب نيوز في مقابلة في مدينة نيويورك على هامش الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة: أنا في اليمن

اليمن هو هدفي

إنها مهمة قلبي

وأضاف ليندركينغ: إنها مهمة فريقي

وتابع ليندركينغ ان مهمة إدارة (بايدن) هي التأكد من أن هذه الحرب الرهيبة، التي أدت إلى نزوح وقتل الكثير من الأشخاص وتشتت انتباه المنطقة، يمكن إنهاءها بطريقة عادلة وشاملة

وأعرب ليندركينغ، وهو دبلوماسي محترف ولقبه الرسمي هو نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون الخليج العربي، بشكل عام عن تفاؤله منذ الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً والحكومة المدعومة من إيران

وتوصل المتمردون الحوثيون إلى اتفاق هدنة في أبريل 2022

وقال تيم ليندركينج إن الاجتماعات التي عقدها وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بشأن اليمن تظهر تصميم المجتمع الدولي على دفع عملية السلام إلى الأمام

وفي العام الماضي، على هامش الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة، بعد أشهر قليلة من دخول الهدنة حيز التنفيذ، قال ليندركينغ لصحيفة عرب نيوز إن الفوائد التي تعود على الشعب اليمني فتحت الباب أمام الاتفاق على وقف دائم لإطلاق النار في الأشهر التالية

وقال ليندركينغ: إن تفاؤلي العام الماضي لم يكن في غير محله لأنه بعد الهدنة واصلنا فترة من التهدئة استمرت 18 شهراً، دون وقوع هجمات عبر الحدود

وتابع المبعوث الامريكي: تذكروا وتيرة وشدة تلك الهجمات في الأيام الأولى من الحرب، بما في ذلك أكثر من 400 هجوم من اليمن في عام 2020

وكان مطار العاصمة التجارية، صنعاء، مفتوحًا أمام الرحلات الجوية التجارية

وقد توسعت هذه من ثلاثة إلى ستة في الأسبوع

ووصف ليندركينغ هذا التطوير بأنه قطرة في بحر، لكنه أضاف أنه لا يزال يمثل تقدماً جيداً وفوائد ملموسة للشعب اليمني

وأردف ليندركينغ قائلاً: بعد كل شيء، هذان الجانبان كانا يقاتلان بشكل مكثف على مدى السنوات القليلة الماضية

وقال إن جعلهم يتحدثون ويزورون ويقضون أيامًا في عاصمة بعضهم البعض يعد تطورًا مهمًا للغاية

وتابع: لا أحد يقول إن هناك انفراجة، لكن يبدو أن هذه الاتصالات كانت إيجابية بما يكفي لاستمرارها

ونحن حريصون جدًا على رؤيتهم وهم يحققون نتائج إيجابية، ويبدأون في حل حالة عدم الثقة التي كانت سائدة

سيتعين عليهما أن يعيشا معًا في نهاية المطاف

وأشار ليندركينغ إلى أن الجهود الكبيرة التي بُذلت بشكل إيجابي للغاية بين المملكة العربية السعودية والحوثيين، يجب أن تنتقل إلى العملية التي تقودها الأمم المتحدة

نريد أن نتجاوز الهدنة الحالية – وهي إيجابية للغاية ولكنها ليست كافية – إلى وقف دائم لإطلاق النار ومحادثات سياسية يمنية يمنية

هكذا يتم تحديد مستقبل اليمن

وليس من قبل القوى الخارجية

وليس من قبل طرف في اليمن يملي على آخر

يجب أن تكون عملية يمنية يمنية شاملة

وهناك إجماع دولي وراء ذلك ودعمه

وقال ليندركينغ إن وجود رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسية في عدة اجتماعات شاركت فيها الولايات المتحدة والدول الثلاث (الأعضاء الثلاثة الدائمون في مجلس الأمن: الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا) أكد الإشارات القوية للدعم الدولي لـ قيادته

وأضاف ليندركينغ أن كل هذه العوامل توفر سببا للاعتقاد بأنه مع الدعم الدولي، من الممكن التقدم نحو مبادرة تقودها الأمم المتحدة والحوار اليمني اليمني في المستقبل القريب

وردا على سؤال عما إذا كان التقارب السعودي الإيراني لعب دورا في جلب الأطراف اليمنية المتحاربة إلى النقطة الحالية، قال ليندركينغ إن الكثير من العمل الأساسي الذي تم إنجازه لتحقيق الهدنة والحفاظ عليها كان قيد التنفيذ حتى قبل الاتفاق الذي توسطت فيه الصين بين الطرفين

تم الإعلان عن قوتين في الشرق الأوسط في 10 مارس من هذا العام

وقال ليندركينغ: ما نتطلع إلى رؤيته من الصفقة السعودية الإيرانية هو ما إذا كان موقف إيران تجاه اليمن قد تغير

هل هو الابتعاد عن تهريب الأسلحة الفتاكة والمساعدات للحوثيين التي غذت المجهود الحربي، في انتهاك لقرارات مجلس الأمن؟ وهل إيران ستدعم الحل السياسي؟

وتابع:نسمع أنهم يتحركون في هذا الاتجاه

لقد رأينا بعض التصريحات العامة الإيجابية من إيران

إن أي موقف جديد من إيران تجاه اليمن يدعم المسار الإيجابي سيحظى باستقبال جيد من قبل الولايات المتحدة

وقال ليندركينغ إن حقيقة اختيار الحوثيين عدم استئناف الأعمال العدائية على الرغم من انقضاء الهدنة لها أهمية كبيرة، مضيفًا أن هذا قد يشير إلى تغيير في عقلية الحوثيين بينما تستمر المرحلة الممتدة من التهدئة

ويعتقد المبعوث الامريكي الى اليمن تيموثي ليندركينغ، أن المجموعة أظهرت استعداداً متجدداً للإفراج عن المعتقلين والدخول في مناقشات مع الطرف المعارض في سياق اللجان العسكرية

وقال ليندركينغ: هذا المستوى من الاشتباك لم يكن يحدث بهذه الوتيرة طوال فترة الحرب؛ هذه هي أفضل فرصة للسلام أتيحت لليمن منذ اندلاع هذه الحرب قبل ما يقرب من 10 سنوات

ولهذا السبب فإن الجهود الأمريكية نشطة للغاية وقوية للغاية في هذه المرحلة

وتابع ليندركينغ: هنا في مدينة نيويورك، عقد الوزير بلينكن ثلاثة اجتماعات على الأقل ركزت على اليمن أثناء وجوده هنا

ولنضع في اعتبارنا (القائمة الشاملة للموضوعات المدرجة على جدول الأعمال) جدول الأعمال الدولي في نيويورك: المناخ، وروسيا وأوكرانيا، واعتبارات إنسانية أخرى

لذا فإن اليمن يحظى ببعض الوقت هنا بين زعماء العالم، وهو ما نعتقد أنه إيجابي للغاية

على الرغم من أن القنوات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وروسيا كانت مقطوعة تقريبًا منذ غزو أوكرانيا في فبراير 2022، إلا أنه لا يوجد خلاف بين الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن حول كيفية المضي قدمًا في اليمن

وقال ليندركينغ إن الدول الخمس متحدة بشأن ضرورة التوصل إلى حل سياسي، وهذه الوحدة هي أصل عظيم بالنسبة لنا

لقد أظهر مجلس الأمن وحدة كبيرة ودعماً قوياً لجهود (المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن هانز) غرونبرغ ودعماً للأزمة الإنسانية

هذه نعمة

علينا حقًا أن نستفيد من حقيقة وجود هذا الوضع الموحد بين اللاعبين الرئيسيين

وتابع ليندركينغ: نحن لا نعتبر أي شيء أمرا مفروغا منه عندما يتعلق الأمر بدعم السلام في اليمن

وعلينا أن نعمل على إيجاد الحلول

يجب أن نكون عدوانيين للغاية بشأن الحفاظ على التقدم الذي نحرزه

 وقال ليندركينج: يجب تنشيط القدرة الاقتصادية للبلاد

أعتقد أن هناك رغبة في القيام بذلك

نحن على اتصال منتظم مع المؤسسات المالية الدولية… صندوق النقد الدولي والبنك الدولي

ثم هناك انعدام الثقة الذي يجب العمل على حله من خلال نوع المشاركة الشخصية التي نشهدها بين الأطراف التي كانت حتى وقت قريب تطلق النار على بعضها البعض

إنهم يتحدثون الآن

واختتم ليندركينغ قائلاً: الآن، يجب أن تكون النتيجة والهدف المشترك هو السلام: اتفاق سلام يجمع بين هذه الخيوط الإيجابية المختلفة ويدفعها بدعم دولي تحت قيادة الأمم المتحدة

يقع على عاتق الأمم المتحدة في نهاية المطاف وضع خارطة الطريق معًا، والاستفادة من كل هذه الحركة الإيجابية ودفعها نحو المفاوضات اليمنية اليمنية