تركيا تتدخل وتنشر الفيديو الأصلي الذي يؤكد قصف إسرائيل للمستشفى المعمداني في قطاع غزة ”شاهد”
منذ 2 سنوات
نشر مركز مكافحة المعلومات المضللة، التابع للرئاسة التركية، مشاهد أصلية للحظة قصف المستشفى الأهلي المعمداني بقطاع غزة، والذي أسفر عن استشهاد أكثرمن 500 من المدنيين الفلسطينيين معظمهم أطفال ونساء، مساء الثلاثاء الدامي
وتوضح المشاهد الأصلية، مسؤولية طائرات الاحتلال الإسرائيلي، عن القصف، ويؤكد أن المشاهد التي عرضتها اسرائيل تم التلاعب بها عن طريق قص الفيديو وعكسه
وتوضح المشاهد الأصلية بأن المستشفى الذي تعرض للقصف لم يكن في طريق الصواريخ التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية على الأراضي الفلسطينية المحتلة إسرائيل، وأن الاحتلال الإسرائيلي غيّر موقع المشفى في الفيديو الملعوب به الذي عرضه الجيش الإسرائيلي
وكانت إسرائيل، زعمت أن حركة الجهاد الإسلامي وذراعها العسكري (سرايا القدس)، هي من قصفت المشفى المعمداني التابع للكنيسة الإنجيلية بقطاع غزة، وهو ما نفته الحركة ووصفت ذلك بالأكاذيب الباطلة
اقرأ أيضاًتصريحات مفاجئة للرئيس الأمريكي بايدن يتهم فيها حماس والرئيس الروسي ”بوتين” بالشراكة!الجبواني: الهجمات من اليمن وسوريا على القواعد والسفن الأمريكية هروب إيراني من المعركة الحقيقيةانفجار قوي يهز تل أبيب وإسرائيل تخلي سفاراتها في تركيا و دول عربية وتعزيزات نحو حدود الأردنأول تصريح حوثي على استهداف المدمرة الأمريكية قبالة اليمنعاجل
الخبير العسكري الدويري: حزب الله وراء الهجوم الصاروخي من اليمن باتجاه المدمرة الأمريكيةفيديو وحشي
شاهد لحظة استشهاد الطفل طه محاميد وإصابة والده بنيران الاحتلال الإسرائيليبرلماني مصري ينتفض وسط البرلمان ويدعو للحرب على إسرائيل وإسقاط اتفاقيات السلام ورد الاعتبار للمقاومة ”فيديو”ماذا بعد الإجتياح؟أبو عبيدة القسام: لن تستطيع قوة في العالم أن تقضي على قوتنا وندعو أحرار العالم للنفير والاحتشاددخل في صدمة
طفل فلسطيني يحتضن شجرة في العراء يرتجف خائفا بعدما فقد عائلته بقصف اسرائيلي ”فيديو”عاجل: ضوء أخضر للجيش الإسرائيلي بالتحرك نحو غزةتحرك مفاجئ للجيش المصري بعد تصاعد العدوان الاسرائيلي على غزة ”فيديو”وإلى جانب العديد من الفيديوهات التي تؤكد بأن طيران الاحتلال الإسرائيلي هو من قصف المستشفى، فقد سبق وأن اعترف مسؤولون في الجيش الإسرائيلي والحكومة الإسرائيلية بأن جيش الاحتلال هو من قصف المستشفى، زاعمين أن حماس حولته إلى قاعدة عسكرية، قبل أن يحذف الإسرائيليون هذه الاعترافات من حساباتهم على منصات التواصل الاجتماعي، في وقت لاحق، وذلك بعدما تبين حجم الجريمة وردات الفعل العربية والدولية تجاهها