تصريحات انفعالية ومربكة من قبل القيادي الح.وثي"محمد البخيتي"مالسبب!!

منذ 2 سنوات

 اعتبر القيادي الحوثي محمد البخيتي، زيارة العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، لمدينة تعز، ووضع حجر الأساس لمشروع مياه للمدينة المحاصرة حوثياً تمددا إسرائيليا خاصاوفي تغريدات انفعالية مرتبكة ومتخبطة، وصف القيادي الحوثي، قيام عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق بوضع حجر الأساس لمشروع مياه لتعز بكلفة 10 مليارات ريال بتمويل إماراتي، بأنه في سياق مد نفوذ عفاش، وتهميش لحزب الإصلاح، في محاولة لإثارة خلافات القوى السياسية في معسكر الشرعية، كبيئة ملائمة لديمومة بقاء مليشيا الحوثي مستلبة للسلطة ومتسلطة على رقاب اليمنيين

وزعم القيادي الحوثي أن تحركات العميد طارق صالح في تعز ليست في صالح حزب الإصلاح، ولا في صالحهم (أي مليشيا الحوثي)، وهي محاولة للعب على الخلافات داخل المعسكر المناوئ لجماعته، وصولا لمنح أي تحرك عسكري لطردها من تعز وإنهاء حصارها للمدينة

 واعتبر أن مصلحتهم تقتضي التعاون فيما بين الإصلاح ومليشيا الحوثي لمنع عفاش من تمديد نفوذه باعتباره تمددا إسرائيليا خالصا، على حد قوله

وكان عضو مجلس القيادة الرئاسي، العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، توقع ردود الفعل الحوثية هذه، حينما قال خلال اجتماعه مع مسئولي محافظة تعز، إن المرحلة تلزم جميع الأطراف الجمهورية توحيد الصفوف ونبذ الخلافات السابقة التي مكنت مليشيات الحوثي من إسقاط مؤسسات الدولة وتفجير الحرب في البلاد

وشدد العميد طارق صالح على ضرورة توحيد الصفوف والتعايش والاصطفاف الوطني، والسير نحو تحرير الوطن وسيبدأ من مدينة تعز منبع الثورة

 وقال: ستبقى تعز الرافعة السياسية لليمن ومنها وبها سيكون تحرير الوطن من المليشيات الحوثية المتخلفة، وقوات الساحل الغربي هم من أبناء تعز وقوة لتعز لتحرير الجمهورية

 اعتبر القيادي الحوثي محمد البخيتي، زيارة العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، لمدينة تعز، ووضع حجر الأساس لمشروع مياه للمدينة المحاصرة حوثياً تمددا إسرائيليا خاصاوفي تغريدات انفعالية مرتبكة ومتخبطة، وصف القيادي الحوثي، قيام عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق بوضع حجر الأساس لمشروع مياه لتعز بكلفة 10 مليارات ريال بتمويل إماراتي، بأنه في سياق مد نفوذ عفاش، وتهميش لحزب الإصلاح، في محاولة لإثارة خلافات القوى السياسية في معسكر الشرعية، كبيئة ملائمة لديمومة بقاء مليشيا الحوثي مستلبة للسلطة ومتسلطة على رقاب اليمنيين

وزعم القيادي الحوثي أن تحركات العميد طارق صالح في تعز ليست في صالح حزب الإصلاح، ولا في صالحهم (أي مليشيا الحوثي)، وهي محاولة للعب على الخلافات داخل المعسكر المناوئ لجماعته، وصولا لمنح أي تحرك عسكري لطردها من تعز وإنهاء حصارها للمدينة

 واعتبر أن مصلحتهم تقتضي التعاون فيما بين الإصلاح ومليشيا الحوثي لمنع عفاش من تمديد نفوذه باعتباره تمددا إسرائيليا خالصا، على حد قوله

وكان عضو مجلس القيادة الرئاسي، العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، توقع ردود الفعل الحوثية هذه، حينما قال خلال اجتماعه مع مسئولي محافظة تعز، إن المرحلة تلزم جميع الأطراف الجمهورية توحيد الصفوف ونبذ الخلافات السابقة التي مكنت مليشيات الحوثي من إسقاط مؤسسات الدولة وتفجير الحرب في البلاد

وشدد العميد طارق صالح على ضرورة توحيد الصفوف والتعايش والاصطفاف الوطني، والسير نحو تحرير الوطن وسيبدأ من مدينة تعز منبع الثورة

 وقال: ستبقى تعز الرافعة السياسية لليمن ومنها وبها سيكون تحرير الوطن من المليشيات الحوثية المتخلفة، وقوات الساحل الغربي هم من أبناء تعز وقوة لتعز لتحرير الجمهورية