ثلاثة باحثين يمنيين بجامعة حائل ضمن أفضل 2% من علماء العالم

منذ 3 ساعات

حقّق ثلاثة باحثين يمنيين في جامعة حائل إنجازًا علميًا متميزًا بعد أن أدرجتهم قاعدة البيانات إلسيفير بالتعاون مع جامعة ستانفورد ضمن قائمة أفضل 2% من علماء العالم

ويعكس هذا التصنيف العالمي المرموق التأثير العلمي للباحثين على مدى مسيرتهم الأكاديمية وعلى مدار العام الواحد

ويعتبر هذا التصنيف من أبرز المؤشرات الدولية التي تقيس جودة الإنتاج العلمي وعدد الاستشهادات البحثية وحجم التأثير المعرفي في مختلف المجالات الأكاديمية

وشملت القائمة من جامعة حائل كل من:د

زياد غالب المخلافي – كلية علوم وهندسة الحاسب الآليد

ياسر حسن المعمري – كلية إدارة الأعمالد

بديع عبدالكريم الشيباني – كلية علوم وهندسة الحاسب الآليويعكس هذا الإنجاز جهود الباحثين المتميزة ومساهماتهم في تعزيز مسيرة البحث العلمي نحو الابتكار والإبداع، كما يُبرز دعم جامعة حائل لكوادرها الأكاديمية وتمكينها من المنافسة على المستوى العالمي، بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجالات البحث والتطوير والابتكار

وعبّر الباحثون عن فخرهم بهذا التقدير الدولي، مؤكدين أن ما تحقق هو ثمرة التعاون العلمي والدعم المؤسسي المستمر، وحافز لتحقيق المزيد من الإنجازات التي تخدم المجتمع وتثري المعرفة الإنسانية

حقّق ثلاثة باحثين يمنيين في جامعة حائل إنجازًا علميًا متميزًا بعد أن أدرجتهم قاعدة البيانات إلسيفير بالتعاون مع جامعة ستانفورد ضمن قائمة أفضل 2% من علماء العالم

ويعكس هذا التصنيف العالمي المرموق التأثير العلمي للباحثين على مدى مسيرتهم الأكاديمية وعلى مدار العام الواحد

ويعتبر هذا التصنيف من أبرز المؤشرات الدولية التي تقيس جودة الإنتاج العلمي وعدد الاستشهادات البحثية وحجم التأثير المعرفي في مختلف المجالات الأكاديمية

وشملت القائمة من جامعة حائل كل من:د

زياد غالب المخلافي – كلية علوم وهندسة الحاسب الآليد

ياسر حسن المعمري – كلية إدارة الأعمالد

بديع عبدالكريم الشيباني – كلية علوم وهندسة الحاسب الآليويعكس هذا الإنجاز جهود الباحثين المتميزة ومساهماتهم في تعزيز مسيرة البحث العلمي نحو الابتكار والإبداع، كما يُبرز دعم جامعة حائل لكوادرها الأكاديمية وتمكينها من المنافسة على المستوى العالمي، بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجالات البحث والتطوير والابتكار

وعبّر الباحثون عن فخرهم بهذا التقدير الدولي، مؤكدين أن ما تحقق هو ثمرة التعاون العلمي والدعم المؤسسي المستمر، وحافز لتحقيق المزيد من الإنجازات التي تخدم المجتمع وتثري المعرفة الإنسانية