حضرموت | وزير الدفاع يتفقد المنطقة الأولى ويأمر بتعزيز الجاهزية لمكافحة تهريب الحوثيين

منذ 2 أيام

تفقد وزير الدفاع اليمني، الفريق محسن الداعري، اليوم جاهزية المنطقة العسكرية الأولى في محافظة حضرموت، موجهاً قيادات المنطقة بتعزيز مستويات التأهب والجاهزية العملياتية لمواجهة أي تهديدات محتملة، مع التركيز على تضييق الخناق على شبكات التهريب التي تنشط فيها ميليشيات الحوثي

وشدد الوزير الداعري خلال الجولة الميدانية على أهمية رفع مستوى التنسيق بين الوحدات العسكرية المختلفة، وتحسين قدرات المراقبة والانتشار في النقاط الحساسة، لضمان حماية الحدود والمناطق الحيوية في المحافظة

كما تابع سير التدريبات الميدانية وعمليات التفتيش والمراقبة التي تنفذها القوات، مؤكداً أن تعزيز الانضباط العسكري والجاهزية القتالية يمثل أولوية قصوى لضمان أمن واستقرار المحافظة

وأوضح الداعري أن جهود مكافحة التهريب جزء من استراتيجية شاملة تهدف إلى قطع أي مصادر تمويل أو دعم للميليشيات الحوثية، والحد من نشاطها في المناطق الواقعة تحت سيطرة الدولة

وشدد على ضرورة تكثيف الدوريات والمراقبة المستمرة في الممرات والمنافذ الرئيسة، بالتعاون مع الأجهزة الأمنية والجهات المعنية، لمنع أي تهريب للمسلحين أو الأسلحة أو المواد غير المشروعة

وتأتي هذه الجولة في ظل تكثيف الحكومة اليمنية جهودها العسكرية والأمنية على الحدود والمناطق الساخنة في حضرموت، لضمان استقرار المحافظة وحماية المدنيين، وتعزيز قدرة القوات المسلحة على التعامل مع أي تهديدات، بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة بشكل عام

تفقد وزير الدفاع اليمني، الفريق محسن الداعري، اليوم جاهزية المنطقة العسكرية الأولى في محافظة حضرموت، موجهاً قيادات المنطقة بتعزيز مستويات التأهب والجاهزية العملياتية لمواجهة أي تهديدات محتملة، مع التركيز على تضييق الخناق على شبكات التهريب التي تنشط فيها ميليشيات الحوثي

وشدد الوزير الداعري خلال الجولة الميدانية على أهمية رفع مستوى التنسيق بين الوحدات العسكرية المختلفة، وتحسين قدرات المراقبة والانتشار في النقاط الحساسة، لضمان حماية الحدود والمناطق الحيوية في المحافظة

كما تابع سير التدريبات الميدانية وعمليات التفتيش والمراقبة التي تنفذها القوات، مؤكداً أن تعزيز الانضباط العسكري والجاهزية القتالية يمثل أولوية قصوى لضمان أمن واستقرار المحافظة

وأوضح الداعري أن جهود مكافحة التهريب جزء من استراتيجية شاملة تهدف إلى قطع أي مصادر تمويل أو دعم للميليشيات الحوثية، والحد من نشاطها في المناطق الواقعة تحت سيطرة الدولة

وشدد على ضرورة تكثيف الدوريات والمراقبة المستمرة في الممرات والمنافذ الرئيسة، بالتعاون مع الأجهزة الأمنية والجهات المعنية، لمنع أي تهريب للمسلحين أو الأسلحة أو المواد غير المشروعة

وتأتي هذه الجولة في ظل تكثيف الحكومة اليمنية جهودها العسكرية والأمنية على الحدود والمناطق الساخنة في حضرموت، لضمان استقرار المحافظة وحماية المدنيين، وتعزيز قدرة القوات المسلحة على التعامل مع أي تهديدات، بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة بشكل عام