حفل في واشنطن بمناسبة استعادة 77 قطعة أثرية يمنية مسروقة - (صور)
منذ 2 سنوات
استضافت السفارة اليمنية في واشنطن، اليوم، بمقر إقامة السفير حفل بمناسبة إستعادة 77 قطعة من القطع الأثرية اليمنية المسروقة، والتي تم استعادتها من قبل وكالات وسلطات إنفاذ القانون الامريكية
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن القطع الأثرية الـ77 ستعود إلى اليمن بموجب إتفاق مع تاجر أعمال فنية في نيويورك وذلك عندما تهدأ الحرب
وأوضحت الصحيفة أنه بموجب اتفاق يهدف إلى الاعتراف بصعوبة إعادة القطع الأثرية إلى اليمن، أعلنت مؤسسة سميثسونيان (مؤسسة تعليمية وبحثية مع مجموعة متاحف تمولها وتديرها حكومة الولايات المتحدة) يوم الثلاثاء أن الولايات المتحدة ستعيد 77 قطعة أثرية منهوبة إلى حكومة الجمهورية اليمنية، لكن إعادتها المادية ستتأخر بسبب الصراع العنيف الحالي هناك
وتشمل القطع الأثرية 65 لوحة جنائزية، أو أحجار منحوتة، من شمال غرب اليمن، يعود تاريخها إلى النصف الثاني من الألفية الأولى قبل الميلاد، ووعاء من البرونز، و11 ورقة من المصاحف القديمة، صادرتها الولايات المتحدة من تاجر أعمال فنية في نيويورك منذ أكثر من عقد من الزمان
ومنذ ذلك الحين، تم الاحتفاظ بها في المخزن
وبموجب الاتفاق الجديد، الذي يعتبر أول عودة للقطع الثقافية من قبل الحكومة الأمريكية إلى اليمن منذ ما يقرب من 20 عاما، تعني أن بعضها قد يخرج قريبا من ظلام التخزين ويتم عرضه
استضافت السفارة اليمنية في واشنطن، اليوم، بمقر إقامة السفير حفل بمناسبة إستعادة 77 قطعة من القطع الأثرية اليمنية المسروقة، والتي تم استعادتها من قبل وكالات وسلطات إنفاذ القانون الامريكية
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن القطع الأثرية الـ77 ستعود إلى اليمن بموجب إتفاق مع تاجر أعمال فنية في نيويورك وذلك عندما تهدأ الحرب
وأوضحت الصحيفة أنه بموجب اتفاق يهدف إلى الاعتراف بصعوبة إعادة القطع الأثرية إلى اليمن، أعلنت مؤسسة سميثسونيان (مؤسسة تعليمية وبحثية مع مجموعة متاحف تمولها وتديرها حكومة الولايات المتحدة) يوم الثلاثاء أن الولايات المتحدة ستعيد 77 قطعة أثرية منهوبة إلى حكومة الجمهورية اليمنية، لكن إعادتها المادية ستتأخر بسبب الصراع العنيف الحالي هناك
وتشمل القطع الأثرية 65 لوحة جنائزية، أو أحجار منحوتة، من شمال غرب اليمن، يعود تاريخها إلى النصف الثاني من الألفية الأولى قبل الميلاد، ووعاء من البرونز، و11 ورقة من المصاحف القديمة، صادرتها الولايات المتحدة من تاجر أعمال فنية في نيويورك منذ أكثر من عقد من الزمان
ومنذ ذلك الحين، تم الاحتفاظ بها في المخزن
وبموجب الاتفاق الجديد، الذي يعتبر أول عودة للقطع الثقافية من قبل الحكومة الأمريكية إلى اليمن منذ ما يقرب من 20 عاما، تعني أن بعضها قد يخرج قريبا من ظلام التخزين ويتم عرضه