حملة إلكترونية واسعة تكشف دور قيادي في حزب الله داخل اليمن وتسلط الضوء على النفوذ الإيراني
منذ 4 أيام
أطلق نشطاء واعلاميون يمنيون، مساء اليوم، حملة إلكترونية موسعة تحت وسم #الحوثي_اداه_يقودها_طبطباني، هدفت إلى تسليط الضوء على أحد أخطر الملفات المرتبطة بالتدخل الإيراني في اليمن منذ الانقلاب الحوثي
وتركّزت الحملة على تداول معلومات تشير إلى وجود رئيس أركان حزب الله في اليمن لمدة تسع سنوات، ودوره في تدريب الميليشيا الحوثية وبناء قدراتها الصاروخية والمسيّرة، إضافة إلى إشرافه على عدد من العمليات العسكرية والهجمات التي طالت الملاحة الدولية في البحر الأحمر
وخلال الحملة، أكد المشاركون أن هذا الكشف يعيد التأكيد — بحسب وجهة نظرهم — على أن الميليشيا الحوثية لا تمثل مشروعاً وطنياً مستقلاً، بل تعمل ضمن منظومة مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني وحزب الله، وأن قراراتها تُدار من خارج البلاد
كما ركزت الرسائل التي نُشرت على المنصات الرقمية على أن المعطيات المتداولة تشكل “دليلاً إضافياً” يمكن الاستناد إليه دولياً لتصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية، وتفنيد خطاب الجماعة حول “السيادة” و“الاستقلال”
وأكّد المنظمون أن الحملة هدفت إلى توعية الرأي العام اليمني والعربي والدولي بطبيعة الارتباط بين الحوثيين وطهران، وكشف ما وصفوه بـ“التحكم الخارجي الكامل” في قرارات الجماعة وعملياتها العسكرية
ولاقت الحملة تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، وسط مطالبات باستمرار الجهود الإعلامية لعرض ملفات التدخل الإيراني ودوره في تأجيج الصراع وتهديد أمن البحر الأحمر والملاحة الدولية
أطلق نشطاء واعلاميون يمنيون، مساء اليوم، حملة إلكترونية موسعة تحت وسم #الحوثي_اداه_يقودها_طبطباني، هدفت إلى تسليط الضوء على أحد أخطر الملفات المرتبطة بالتدخل الإيراني في اليمن منذ الانقلاب الحوثي
وتركّزت الحملة على تداول معلومات تشير إلى وجود رئيس أركان حزب الله في اليمن لمدة تسع سنوات، ودوره في تدريب الميليشيا الحوثية وبناء قدراتها الصاروخية والمسيّرة، إضافة إلى إشرافه على عدد من العمليات العسكرية والهجمات التي طالت الملاحة الدولية في البحر الأحمر
وخلال الحملة، أكد المشاركون أن هذا الكشف يعيد التأكيد — بحسب وجهة نظرهم — على أن الميليشيا الحوثية لا تمثل مشروعاً وطنياً مستقلاً، بل تعمل ضمن منظومة مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني وحزب الله، وأن قراراتها تُدار من خارج البلاد
كما ركزت الرسائل التي نُشرت على المنصات الرقمية على أن المعطيات المتداولة تشكل “دليلاً إضافياً” يمكن الاستناد إليه دولياً لتصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية، وتفنيد خطاب الجماعة حول “السيادة” و“الاستقلال”
وأكّد المنظمون أن الحملة هدفت إلى توعية الرأي العام اليمني والعربي والدولي بطبيعة الارتباط بين الحوثيين وطهران، وكشف ما وصفوه بـ“التحكم الخارجي الكامل” في قرارات الجماعة وعملياتها العسكرية
ولاقت الحملة تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، وسط مطالبات باستمرار الجهود الإعلامية لعرض ملفات التدخل الإيراني ودوره في تأجيج الصراع وتهديد أمن البحر الأحمر والملاحة الدولية