حمود المخلافي يدخل على خط الصراع في مناطق الصبيحة بعد توتر بين القبائل والقوات المشتركة ”شاهد”
منذ 2 سنوات
دخل الشيخ حمود المخلافي، على خط الصراع في مناطق الصبيحة، بعد أيام من توتر بين القبائل ووحدات عسكرية تابعة للقوات المشتركة في محيط باب المندب
وشهدت الصبيحة اليوم الثلاثاء، خلافات بين شخصيات قبلية، إثر قيام حفل لإشهار ما يسمى بالمجلس الأعلى للمقاومة الشعبية، بقيادة الشيخ المخلافي، ونائبه الشيخ عبدالرقيب البكيري
ونصب البكيري، عددا من الخيام بمنطقة العطويين، لما قيل إنه استقبال للمهنئين له بمناسبة تعيينه نائبا للمخلافي، وقائدا لمقاومة إقليم عدن في مجلس الأخير
وانتشرت أنباء بأن المخيم يهدف لاستقبال الشيخ حمود المخلافي، الذي كان من المقرر وصوله إلى المنطقة قادما من سلطنة عمان، ما أثار حفيظة وجاهات وشخصيات قبلية من أبناء الصبيحة عارضت ذلك ورفضت بشدة
اقرأ أيضاًمجلس المقاومة الشعبية يصارح الجميع ويكشف عن الهدف الحقيقي من تأسيسه
وعودة وشيكة للمنسحبين منهضربة جديدة لـ ”المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية” بقيادة الشيخ حمود المخلافيحزب الإصلاح بمأرب يخرج عن صمته ويصدر بيانا قويًا بشأن مجلس المقاومة بقيادة الشيخ حمود المخلافيطارق صالح يحسم الجدل بشأن مواجهة القوات المشتركة مع قبائل الصبيحة (فيديو)القوات المشتركة في الساحل الغربي تصدر توضيحا مهماً بشأن الانتشار في باب المندبهل ستقصف جماعة الحوثي الجزر اليمنية وباب المندب ؟
خبير عسكري يعلق على تهديدات المشاطخبير عسكري: هذه حقيقة ‘‘المجلس الأعلى للمقاومة’’ حتى وإن أنكروا!!6 محافظات يمنية تنفي علاقتها بالمجلس الأعلى للمقاومة الشعبية برئاسة الشيخ المخلافينجل الشهيد حميد القشيبي ينسحب من مجلس المقاومة الشعبية برئاسة الشيخ حمود المخلافيأول محافظة يمنية ترفض الانضمام لمجلس المقاومة الشعبية بقيادة الشيخ حمود المخلافيبالتزامن مع التوتر في محيط باب المندب
الرئيس العليمي يهاتف اللواء محمود الصبيحياجتماع قبلي في الساحل الغربي يعلن الرفض القاطع لأي تجمعات مسلحة غداة أنباء بتوتر بين قوات طارق صالح والصبيحةوكان المجلس الذي يقوده المخلافي، قال في وقت سابق، إن جموع من المواطنين من مديريات طور الباحة والمضاربة ورأس العارة، توجهوا إلى منزل الشيخ البكيري الصبيحي، لتهنئته على اختياره نائبا لرئيس المجلس
الجدير بالذكر أن المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية الذي تم إشهاره السبت قبل الماضي، من مدينة مأرب، لقي رفضا واسعا من مختلف المكونات السياسية، ومجالس المقاومة في المحافظات اليمنية