خالد بحاح يحدد شرطًا واحدًا لحل الأزمة في اليمن

منذ 2 سنوات

قال نائب رئيس الجمهورية، ورئيس مجلس الوزراء السابق المهندس خالد بحاح، إن الحل في اليمن يحتاج إلى تفكير غير تقليدي، لإنهاء المعاناة المستمرة منذ تسع سنوات

وكتب بحاح عبر حسابه بموقعفيسبوك: ثلاثة أيام قضيناها مع منتدى اليمن الدولي الثاني في عاصمة السلام والعدالة مدينة لاهاي الهولندية

وأشار بحاح إلى أن المنتدى شهد على مدار ثلاثة أيام جلسات نقاشية في السياسة والإقتصاد والعدالة والمصالحة من شأنها أن تكون نواة لحلول حقيقية تُخرج البلاد من ويلات الاحتراب

وأكد بحاح أن الوصول إلى حل حقيقي يحتاج الاستمرار في تفكير غير تقليدي اقتصاديًا واجتماعيًا وسياسيًا، يتجاوز المصالح ويسمو بروح وطنية صادقة

اقرأ أيضاًمقتل وإصابة مواطنين ردًا على اغتيال قيادي حوثي وسط اليمنملكة سبأ بين الجدل التاريخي والتدوين الأسطوري

دراسة تحليلية في ضوء النص القرآني (الحلقة الخامسة عشرة)التسعيرة الجديدة للدولار والريال السعودي مقابل الريال اليمنياشتباكات عنيفة في مدينة خاضعة لسيطرة المليشيات الحوثية جنوبي اليمندرجات الحرارة في اليمن اليوم السبتمقطع من مسلسل كوري يشيد بـ”القهوة اليمنية” ويصفها بالرائعة ”شاهد”نائب السفير الأمريكي: تقسيم اليمن وارد لكن ليس على أساس جنوب وشمال والانتقالي وعيدروس غير مؤهلين لحكم الجنوبفلكي يمني يكشف فلكيا موعد وقفة عرفة و عيد الأضحى لهذا العامالقاء القبض على عناصر ح وثية من آل الحيمي بعد قتلهم مسن طعنا بالخناجر بصنعاءصحيفة إماراتية تكشف عن ”العقبة الكبيرة” لإنهاء الحرب في اليمن على الرغم من المساعي السعوديةاسماء الطلاب المقبولين بكلية الطب بجامعة صنعاء وسط اتهامات للحوثيين بإدخال آخرين دون اختبارات قبول (كشوفات)بالصور

أمطار مصحوبة بالبرد على ست محافظات يمنية وتخوفات من تضرر المحاصيل الزراعيةوكان بحاح، قد أكد في مداخلته في منتدى اليمن الدولي الثاني مدينة لاهاي الهولندية، إن الاقتصاد أولوية قصوى وملحة بالتوازي مع أي تسوية سياسية

وأشار إلى أن الشرعية لديها مساحة واسعة تتحرك فيها سواء بسقطرى أو حضرموت أو غيرها لتدشين العمل الاقتصادي وتلافي الاحتقانات قبل حدوثها

مؤكدًا على ضرورة الخروج من الإغاثة الإنسانية التقليدية إلى آفاق التنمية الاقتصادية والاجتماعية الرحب

ويوم الخميس الماضي، اختتم منتدى اليمن الدولي 2023، في نسخته الثانية، فعالياته بعد أربعة أيام من النقاشات التي شارك فيها أكثر من 250 شخصية محلية وإقليمية ودولية فاعلة، بهدف تبادل وجهات النظر حول فرص إنعاش عملية السلام ومسار استعادة التعافي الاقتصادي وتحقيق المصالحة والعدالة الانتقالية