خبير سعودي: 3 سيناريوهات لمستقبل اليمن والانفصال اسلم حل على المدى القريب والبعيد

منذ 2 سنوات

توقع الخبير السعودي في الشؤون العسكرية والاستراتيجية، أحمد الفيفي، ثلاثة سيناريوهات بشأن مستقبل اليمن التي تشهد حربا أهلية منذ انقلاب الحوثيين في سبتمبر 2014

وقال أحمد الفيفي في تغريدةعلى حسابه في تويتر: اتوقع ثلاث احتمالات اما استمرار الوحدة او انفصال الجنوب وعودته الى ما قبل عام 90 او دولة اتحادية (اقاليم)

واستدرك الفيفي قائلاً إن من يقرر ذلك طاولة الحوار وما يجمع عليه ابناء الشعب اليمني

وأشار الفيفي إلى أن انفصال جنوب اليمن من عدمه اوضح موقف المملكة العربية السعودية منه سفير خادم الحرمين الشريفين وأوضح في المقابلة كاملة إن قضية الجنوب مأخوذة بعين الاعتبار في المشاورات جميعهن، معتبراً أن من له رأي غير ذلك فهو يمثل شخصه ويغرد خارج السرب

ورأى الفيفي أن الانفصال اسلم حل على المدى القريب والبعيد، مستدركاً: ليس بأيدينا غير ما نراه وفي النهاية نحن مع حكومتنا وهي والمسؤولين اليمنيين ابخص واعرف، وفق قوله

وعبر الفيفي عن أمله أن تتوقف المناكفات بين اليمنيين وإشعال الفتن فهناك على الأرض من يكتوون بلهيب الحرب سواء مدنيين او عسكريين

وما يحصل ما هو إلا خدمة للأعداء بمختلف اطيافهم، حسب قوله

توقع الخبير السعودي في الشؤون العسكرية والاستراتيجية، أحمد الفيفي، ثلاثة سيناريوهات بشأن مستقبل اليمن التي تشهد حربا أهلية منذ انقلاب الحوثيين في سبتمبر 2014

وقال أحمد الفيفي في تغريدةعلى حسابه في تويتر: اتوقع ثلاث احتمالات اما استمرار الوحدة او انفصال الجنوب وعودته الى ما قبل عام 90 او دولة اتحادية (اقاليم)

واستدرك الفيفي قائلاً إن من يقرر ذلك طاولة الحوار وما يجمع عليه ابناء الشعب اليمني

وأشار الفيفي إلى أن انفصال جنوب اليمن من عدمه اوضح موقف المملكة العربية السعودية منه سفير خادم الحرمين الشريفين وأوضح في المقابلة كاملة إن قضية الجنوب مأخوذة بعين الاعتبار في المشاورات جميعهن، معتبراً أن من له رأي غير ذلك فهو يمثل شخصه ويغرد خارج السرب

ورأى الفيفي أن الانفصال اسلم حل على المدى القريب والبعيد، مستدركاً: ليس بأيدينا غير ما نراه وفي النهاية نحن مع حكومتنا وهي والمسؤولين اليمنيين ابخص واعرف، وفق قوله

وعبر الفيفي عن أمله أن تتوقف المناكفات بين اليمنيين وإشعال الفتن فهناك على الأرض من يكتوون بلهيب الحرب سواء مدنيين او عسكريين

وما يحصل ما هو إلا خدمة للأعداء بمختلف اطيافهم، حسب قوله