ذمار | مليشيات الحوثي تختطف طفلين في مديرية جهران للضغط على والدهما المعتقل وتواصل محاصرة منزله وترويع أسرته
منذ 4 ساعات
اختطفت مليشيات الحوثي طفلين في مديرية جهران بمحافظة ذمار، في خطوة تهدف إلى ممارسة الضغط النفسي على والدهما، التربوي محمد حسين على ناجي، الذي يقبع في سجون الجماعة منذ عدة أسابيع
وتأتي هذه الخطوة في إطار محاولات المليشيات القسرية لإجباره على تسجيل اعترافات تُدين موقفه السياسي أو نشاطه التربوي، وسط تزايد الانتهاكات التي تستهدف المدنيين في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين
وفي ظل هذه الاعتقالات والاختطافات، تواصل المليشيات الحوثية محاصرة منزل ناجي بشكل مكثف، مما يفاقم حالة الرعب والهلع التي تعيشها أسرته وأفراد المجتمع المحلي
وتتعرض الأسرة لضغوط متواصلة من خلال التهديدات والترويع، في تصعيد جديد يضاف إلى سلسلة الانتهاكات التي تقوم بها الجماعة ضد الحقوق الإنسانية والحريات الأساسية
ويعكس هذا التصعيد استمرار استخدام المليشيات للأطفال كرهائن ووسائل ضغط على ذويهم، وهو ما يدينه المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية، التي طالبت مراراً بوقف مثل هذه الممارسات وحماية المدنيين من الاعتداءات الحوثية
وتؤكد هذه الأحداث على الحاجة الملحة لإيجاد حلول سياسية تضمن أمن واستقرار المناطق المتأثرة، وتوقف معاناة الأسر الأبرياء جراء الصراع المستمر
اختطفت مليشيات الحوثي طفلين في مديرية جهران بمحافظة ذمار، في خطوة تهدف إلى ممارسة الضغط النفسي على والدهما، التربوي محمد حسين على ناجي، الذي يقبع في سجون الجماعة منذ عدة أسابيع
وتأتي هذه الخطوة في إطار محاولات المليشيات القسرية لإجباره على تسجيل اعترافات تُدين موقفه السياسي أو نشاطه التربوي، وسط تزايد الانتهاكات التي تستهدف المدنيين في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين
وفي ظل هذه الاعتقالات والاختطافات، تواصل المليشيات الحوثية محاصرة منزل ناجي بشكل مكثف، مما يفاقم حالة الرعب والهلع التي تعيشها أسرته وأفراد المجتمع المحلي
وتتعرض الأسرة لضغوط متواصلة من خلال التهديدات والترويع، في تصعيد جديد يضاف إلى سلسلة الانتهاكات التي تقوم بها الجماعة ضد الحقوق الإنسانية والحريات الأساسية
ويعكس هذا التصعيد استمرار استخدام المليشيات للأطفال كرهائن ووسائل ضغط على ذويهم، وهو ما يدينه المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية، التي طالبت مراراً بوقف مثل هذه الممارسات وحماية المدنيين من الاعتداءات الحوثية
وتؤكد هذه الأحداث على الحاجة الملحة لإيجاد حلول سياسية تضمن أمن واستقرار المناطق المتأثرة، وتوقف معاناة الأسر الأبرياء جراء الصراع المستمر