رئيس البرلمان العربي يحذر من خطر في اليمن ويدعو المجتمع الدولي لمنع كارثة محتملة
منذ 2 سنوات
حذّر رئيس البرلمان العربي، عادل بن عبد الرحمن العسومي، اليوم الاحد، من خطورة تداعيات احتجاز ميليشيا الحوثية الإرهابية لناقلة النفط المتهالكة صافر الراسية قبالة سواحل الحديدة غرب اليمن
وأكد العسومي في بيان صادر عنه، اليوم، إن مليشيا الحوثي الانقلابية تتمادى في أفعالها الإجرامية باستمرارها في احتجاز الخَزّان كورقة ضغط لا أخلاقية
ودعا العسومي، المجتمع الدولي لإنقاذ صافر، ومنع أي كوارث بيئية محتملة قد تنعكس آثارها الوخيمة ليس على اليمن والمنطقة، بل على العالم أجمع، مشددًا على أهمية تضافر الجهود العربية والإقليمية والدولية لخلق ضغط دولي ضد الأعمال العدائية الحوثية، وتبني مواقف فاعلة لحماية بيئة البحر الأحمر، بشكل خاص والبيئة اليمنية التي أنهكتها الحرب وأثرت على مواردها الطبيعية والبيئية
وفي 25 سبتمبر الماضي، أعلنت الأمم المتحدة، اليوم، أن الوقت حان لبدء المرحلة الأولى من خطة تحييد خطر ناقلة النفط المتهالكة صافر الراسية قبالة السواحل الغربية لليمن، والمهددة بالانفجار وذلك عقب تقديم 78 مليون دولار من حوالي 17 دولة وقطاع خاص
يشار إلى أن الناقلة صافر هي سفينة متصلة عبر خط أنابيب إلى شركة صافر في محافظة مأرب، وترسو قبالة ساحل رأس عيسى غربي الحديدة الواقعة على البحر الأحمر، ولم يتم صيانة السفينة المتهالكة منذ 2015 على الأقل وتشكل تهديدًا بيئيًا خطيرًا لليمن ودول أخرى مثل المملكة العربية السعودية وإريتريا وجيبوتي وغيرها، في حال تسرب النفط أو انفجار السفينة
حذّر رئيس البرلمان العربي، عادل بن عبد الرحمن العسومي، اليوم الاحد، من خطورة تداعيات احتجاز ميليشيا الحوثية الإرهابية لناقلة النفط المتهالكة صافر الراسية قبالة سواحل الحديدة غرب اليمن
وأكد العسومي في بيان صادر عنه، اليوم، إن مليشيا الحوثي الانقلابية تتمادى في أفعالها الإجرامية باستمرارها في احتجاز الخَزّان كورقة ضغط لا أخلاقية
ودعا العسومي، المجتمع الدولي لإنقاذ صافر، ومنع أي كوارث بيئية محتملة قد تنعكس آثارها الوخيمة ليس على اليمن والمنطقة، بل على العالم أجمع، مشددًا على أهمية تضافر الجهود العربية والإقليمية والدولية لخلق ضغط دولي ضد الأعمال العدائية الحوثية، وتبني مواقف فاعلة لحماية بيئة البحر الأحمر، بشكل خاص والبيئة اليمنية التي أنهكتها الحرب وأثرت على مواردها الطبيعية والبيئية
وفي 25 سبتمبر الماضي، أعلنت الأمم المتحدة، اليوم، أن الوقت حان لبدء المرحلة الأولى من خطة تحييد خطر ناقلة النفط المتهالكة صافر الراسية قبالة السواحل الغربية لليمن، والمهددة بالانفجار وذلك عقب تقديم 78 مليون دولار من حوالي 17 دولة وقطاع خاص
يشار إلى أن الناقلة صافر هي سفينة متصلة عبر خط أنابيب إلى شركة صافر في محافظة مأرب، وترسو قبالة ساحل رأس عيسى غربي الحديدة الواقعة على البحر الأحمر، ولم يتم صيانة السفينة المتهالكة منذ 2015 على الأقل وتشكل تهديدًا بيئيًا خطيرًا لليمن ودول أخرى مثل المملكة العربية السعودية وإريتريا وجيبوتي وغيرها، في حال تسرب النفط أو انفجار السفينة