رئيس ونواب مجلس القيادة الرئاسي يزورون الرئيس السابق ويهنئونه بالافراج عن شقيقه
منذ 2 سنوات
زار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، د
رشاد العليمي، اليوم الجمعة، الرئيس السابق عبدربه منصور هادي بمقر اقامته في العاصمة السعودية الرياض، وذلك بحضور أعضاء المجلس عيدروس الزبيدي، سلطان العرادة، طارق صالح، عبدالرحمن المحرمي، الدكتور عبدالله العليمي، وفرج البحسني
وتبادل رئيس مجلس القيادة الرئاسي وأعضاء المجلس مع الرئيس السابق التهاني بخواتم شهر رمضان المبارك، والافراج عن مئات المحتجزين من سجون المليشيات الحوثية بمن فيهم اللواء محمود الصبيحي وزير الدفاع الأسبق، واللواء ناصر منصور هادي الرئيس الأسبق لجهاز الأمن السياسي في محافظات عدن، ولحج وأبين
وخلال الزيارة التي حضرها رئيس مجلس النواب الشيخ سلطان البركاني و هيئة رئاسة المجلس، وأعضاء من مجلسي النواب والشوري، وهيئة التشاور والمصالحة، ومستشارو رئيس مجلس القيادة الرئاسي، وكبار رجال الدولة، أعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي عن خالص تهانيه للرئيس السابق بالافراج عن شقيقه اللواء ناصر منصور هادي، وللشعب اليمني ومئات الأسر التي التأمت بأحبائها في هذه الأيام المباركة، على أمل أن تمثل هذه الخطوة مدخلا لإغلاق هذا الملف الإنساني، والبناء عليه في تحقيق السلام الشامل والعادل في كافة ربوع الوطن
زار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، د
رشاد العليمي، اليوم الجمعة، الرئيس السابق عبدربه منصور هادي بمقر اقامته في العاصمة السعودية الرياض، وذلك بحضور أعضاء المجلس عيدروس الزبيدي، سلطان العرادة، طارق صالح، عبدالرحمن المحرمي، الدكتور عبدالله العليمي، وفرج البحسني
وتبادل رئيس مجلس القيادة الرئاسي وأعضاء المجلس مع الرئيس السابق التهاني بخواتم شهر رمضان المبارك، والافراج عن مئات المحتجزين من سجون المليشيات الحوثية بمن فيهم اللواء محمود الصبيحي وزير الدفاع الأسبق، واللواء ناصر منصور هادي الرئيس الأسبق لجهاز الأمن السياسي في محافظات عدن، ولحج وأبين
وخلال الزيارة التي حضرها رئيس مجلس النواب الشيخ سلطان البركاني و هيئة رئاسة المجلس، وأعضاء من مجلسي النواب والشوري، وهيئة التشاور والمصالحة، ومستشارو رئيس مجلس القيادة الرئاسي، وكبار رجال الدولة، أعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي عن خالص تهانيه للرئيس السابق بالافراج عن شقيقه اللواء ناصر منصور هادي، وللشعب اليمني ومئات الأسر التي التأمت بأحبائها في هذه الأيام المباركة، على أمل أن تمثل هذه الخطوة مدخلا لإغلاق هذا الملف الإنساني، والبناء عليه في تحقيق السلام الشامل والعادل في كافة ربوع الوطن