رفضت الارتباط به فقتلها وأطلق النار على نفسه! (تفاصيل مأساوية)
منذ 2 سنوات
لقيت شابة لبنانية تدعى؛ ماريا حتّي، حتفها بطلقة نارية، الجمعة، على يد شاب يدعى، شبل أبو نجم، قبل أن يقدم على الانتحار، بعد أن رفضت الارتباط به
ووفق إعلام لبناني انتظر الشاب في موقف سيارات لأحد المطاعم في منطقة زحلة في البقاع حتى خروج ماريا التي رفضت الارتباط به، لكونه متزوج ووالد لطفلة
ونقل موقع الحرة الامريكية عن شابة تدعى منى وهي زميلة ماريا حتّي في التعليم في ثانوية زحلة الرسمية، القول: لم يتقبّل قرارها، تربّص بها أمام المطعم، وعند خروجها وصعودها سيارتها اقترب منها في مركبته قبل أن يترجل ويوجه مسدسه على رأسها منهياً حياتها بطلقة نارية، ليطلق بعدها النار على نفسه، إلا أنه لم يمت على الفور، بل على سرير المستشفى التي نقل إليها
وأضافت منى: انتهت حياة الشابة بقرار من شخص كان يدّعي حبه لها، وبعدما رفضت هذا الحب حوّله إلى حقد قاتل، لم يبال بسرقة عمرها وضحكتها وطموحها ومستقبلها، فقد كانت شخصاً مفعماً بالنشاط والحيوية، أينما تحلّ تنشر الإيجابية وحين تغادر تترك أطيب أثر
ووفق زميل ماريا حتىّ،في شبيبة مار الياس، تعلبايا، ويدعى إيلي: سبق أن هددها بالقتل، ليبدأ قبل عشرة أيام بملاحقتها، واليوم نفّذ وعيده وأنهى حياتها، كل ذلك لأنها رفضت كما تقول منى أن تكرر فشل تجربة زواج سابقة، إذ قبل عشر سنوات ارتبطت برجل لمدة أيام، وبعد أن نصب عليها انفصل عنها بحجة اضطراره للهرب خارج البلاد بسبب الدين المترتب عليه، لتغرق هي بالديون وتبدأ العمل من أجل سدادها
وذكرت منظمة كفى في صفحتها على فيسبوك أن عدد النساء اللواتي قتلن حتى يوم أمس الجمعة من العام 2023 وصل إلى 12 ضحية، فضلاً عن 6 محاولات قتل و7 حالات انتحار، وسبق أن رصدت حوالي 18 جريمة قتل نتيجة عنف الأزواج، العام الماضي
لقيت شابة لبنانية تدعى؛ ماريا حتّي، حتفها بطلقة نارية، الجمعة، على يد شاب يدعى، شبل أبو نجم، قبل أن يقدم على الانتحار، بعد أن رفضت الارتباط به
ووفق إعلام لبناني انتظر الشاب في موقف سيارات لأحد المطاعم في منطقة زحلة في البقاع حتى خروج ماريا التي رفضت الارتباط به، لكونه متزوج ووالد لطفلة
ونقل موقع الحرة الامريكية عن شابة تدعى منى وهي زميلة ماريا حتّي في التعليم في ثانوية زحلة الرسمية، القول: لم يتقبّل قرارها، تربّص بها أمام المطعم، وعند خروجها وصعودها سيارتها اقترب منها في مركبته قبل أن يترجل ويوجه مسدسه على رأسها منهياً حياتها بطلقة نارية، ليطلق بعدها النار على نفسه، إلا أنه لم يمت على الفور، بل على سرير المستشفى التي نقل إليها
وأضافت منى: انتهت حياة الشابة بقرار من شخص كان يدّعي حبه لها، وبعدما رفضت هذا الحب حوّله إلى حقد قاتل، لم يبال بسرقة عمرها وضحكتها وطموحها ومستقبلها، فقد كانت شخصاً مفعماً بالنشاط والحيوية، أينما تحلّ تنشر الإيجابية وحين تغادر تترك أطيب أثر
ووفق زميل ماريا حتىّ،في شبيبة مار الياس، تعلبايا، ويدعى إيلي: سبق أن هددها بالقتل، ليبدأ قبل عشرة أيام بملاحقتها، واليوم نفّذ وعيده وأنهى حياتها، كل ذلك لأنها رفضت كما تقول منى أن تكرر فشل تجربة زواج سابقة، إذ قبل عشر سنوات ارتبطت برجل لمدة أيام، وبعد أن نصب عليها انفصل عنها بحجة اضطراره للهرب خارج البلاد بسبب الدين المترتب عليه، لتغرق هي بالديون وتبدأ العمل من أجل سدادها
وذكرت منظمة كفى في صفحتها على فيسبوك أن عدد النساء اللواتي قتلن حتى يوم أمس الجمعة من العام 2023 وصل إلى 12 ضحية، فضلاً عن 6 محاولات قتل و7 حالات انتحار، وسبق أن رصدت حوالي 18 جريمة قتل نتيجة عنف الأزواج، العام الماضي