شارك الان واربح 10 ألف ريال سعودي.. اجابة سؤال حلقة اليوم 19 رمضان و رابط مسابقة “الجمل بما حمل” 2023 من جميع دول العالم
منذ 2 سنوات
تقدم مسابقة الجمل بما حمل جائزة 10 ألف ريال سعودي يوميا من قناة mbc ويمكنك المشاركة عبر رابط الانترنت واختيار الاجابة الصحيحة وقد تكون انت الفائز
ونقدم لكم رابط المشاركة في مسابقة الجمل بما حمل وجائزتها 10 ألف سعودي يوميا
كما نقدم لكم اجابة سؤال مسابقة عام الشعر العربي 2023 الحلقة 19 من برنامج “الجمل بما حمل” ورابط المشاركة من جميع دول العالم
وكما اسلفنا ستجدون هنا سؤال وجواب الحلقة 19 من مسابقة “عام الشعر العربي 2023” ضمن برنامج الجمل بما حمل الذي يقدمه فهد عافت على قناة mbcوتعتبر مسابقة عام الشعر العربي 2023 فقرة من برنامج الجمل بما حمل تقدم كسؤال لمشاهدي البرنامج وعليه جائزة عشرة الف ريال يوميا للفائز في المسابقة، ويمكن المشاركة عبر الانترنت
مسابقة عام الشعر العربي هي فقرة من برنامج الجمل بما حمل على mbc الذي يتم بثه على الهواء مباشرة الساعة الواحدة بعد منتصف الليل من كل ليلة
وقبل نهاية البرنامج يتم تقديم فقرة سؤال المشاهدين بجائزة ١٠ ألف ريال سعودي ويتم الاعلان عن الفائز في السؤال السابق وتقديم الاجابة الصحيحة ثم طرح السؤال الجديد
تقوم اولا بالضغط على الرابط الذي سنضعه لك في الاسفلوسيتم نقلك الى صفحة الاجابة وتبدأ باضافة بياناتك متمثلة في الدولة والمشغل ورقم الجوال
بعد ذلك تقوم باختيار الاجابة الصحيحة والتأكيد سيظهر لك اشعار بانه سيتم ارسال رسالة الى رقمك لتأكيد اشتراكك في المسابقة وخلال ثواني ستصل رسالة تأكيد المشاركة، وبذلك تكون قد اشتركت بالفعل في المسابقة
نتمنى لك حظا موفقاسؤال الليلة الحلقة 19 هو: ماذا كان يقصد المتنبي حبن قال: وزائرتي كأنّ بها حياءٌ فليس تزور إلا في الظلامِالاختيار الاول: المحبوبةالاختيار الثاني: القصيدةالاختيار الثالث: الحمّىالاختيار الرابع: الناقةالاجابة الصحيحة هي: الاختيار الثالث الحمّىرابط التسجيل والاشتراك في مسابقة عام الشعر العربي من الجمل بما حمل واستلام جائزة عشرة الف ريال سعودي من هنا http://eljamalbimahamal
mbc
net/j/Main
aspx“أمّا عن مناسبة قصيدة “وزائرتي كأن بها حياء” فيروى بأنه في ليلة من ليالي الشتاء الباردة، وقد كانت الدنيا مظلمة ظلامًا دامسًا، وبينما كان أبو الطيب المتنبي جالسًا في بيته، مرض فجأة ومن دون سابق إنذار، وقد كان في وقتها قد أثقل بالجراح التي رماه بها الزمان، ولم يكن فيه مكان لضربة سيف أو رمية سهم، فأنشد فيها قصيدة قال فيها بأنها أتته خلسة في هدوء الليل، كأنها فتاة لا تأتيه إلا عندما يحل الظلام، خوفًا من عيون الناس، وبأنه قد قدم لها كل ما تشتهيه النفس من أفضل الثياب، وأفخر الفرش، ولكنها رفضت كل ذلك، وأصرت على أن تسكن جسده النحيل، الذي لا يمكن له أن يتسع لها، ولكنها على الرغم من ذلك أصرت على الدخول إليه، ونشرت فيه الأوجاع والآلام والسقام، وفي هذه القصيدة قال:وَزائِرَتي كَأَنَّ بِها حَياءًفَلَيسَ تَزورُ إِلّا في الظَلامِبَذَلتُ لَها المَطارِفَ وَالحَشايافَعافَتها وَباتَت في عِظامييَضيقُ الجِلدُ عَن نَفسي وَعَنهافَتوسِعُهُ بِأَنواعِ السِقامِإِذا ما فارَقَتني غَسَّلَتنيكَأَنّا عاكِفانِ عَلى حَرامكَأَنَّ الصُبحَ يَطرُدُها فَتَجريمَدامِعُها بِأَربَعَةٍ سِجامِأُراقِبُ وَقتَها مِن غَيرِ شَوقٍمُراقَبَةَ المَشوقِ المُستَهامِوَيَصدُقُ وَعدُها وَالصِدقُ شَرٌّإِذا أَلقاكَ في الكُرَبِ العِظامِأَبِنتَ الدَهرِ عِندي كُلُّ بِنتٍفَكَيفَ وَصَلتِ أَنتِ مِنَ الزِحامِجَرَحتِ مُجَرَّحاً لَم يَبقَ فيهِمَكانٌ لِلسُيوفِ وَلا السِهامِأَلا يا لَيتَ شَعرَ يَدي أَتُمسيتَصَرَّفُ في عِنانٍ أَو زِمامِ