شاهد.. عناصر حوثية مدججة بالسلاح تقتحم منزل مليء بالنساء وتطلق القنابل عليهن شمال صنعاء (فيديو)
منذ 2 سنوات
أقدمت مليشيا الحوثي على اقتحام منزل مواطن في مديرية ذيبين بمحافظة عمران (شمال صنعاء) وإطلاق قنابل الغاز المسيلة للدموع على النساء والأطفال
وقالت مصادر محلية، إن شرطة المليشيات الحوثية، أقتحمت منزل أحد المواطنين في منطقة شوابة التابعة لمديرية ذيبين، والمحاذية لمديرية حرف سفيان، بحجة تفتيشه
وأظهر مقطع مصور، انتشار عدد من عناصر المليشيات مدججة بالسلاح، في سطح منزل المواطن، الذي لم يكن فيه سوى نساء وأطفال
وظهرت في الفيديو فتاة تحمل عصا خشبية طويلة في مواجهة عناصر المليشيات، فيما تصرخ الأخرى بالقول إن الطفلة مازالت صغيرة وأنها تتلثم (ترتدي الخمار)
اقرأ أيضاًانهيار جديد ومتسارع للريال اليمني أمام الدولار والريال السعودي صباح اليوم (أسعار الصرف)درجات الحرارة المتوقعة في مختلف المحافظات اليمنيةقبائل ‘‘حرف سفيان’’ تتوافد إلى إدراة الأمن وتصدر بيانًا ناريًا ضد مليشيا الحوثي بعد مقتل أحد أبنائهاخطوات في غاية الخطورة
خبير اقتصادي يكشف الهدف الرئيس لفرض ”الحوثي” إدارة جديدة للغرف التجارية بصنعاءاسمه ”الخميني”
طفل يمني صغير السن في معسكرات الحوثي الصيفية يرتدي الزي العسكري ”فيديو”استعاروه من الإمام يحيى حميد الدين
الحوثيون يطبّقون أخطر نظام لتطويع القبائل بمناطق سيطرتهماللجنة العليا للاختبارات بصنعاء تكشف موعد إعلان نتائج الصف التاسعجولة مشاورات جديدة بين الحكومة وجماعة الحوثي بشأن المحتجزينبعد تصريحات العرادة بشأن ميناء الحديدة ومطار صنعاء
الرئيس العليمي يطرح للوسيط الأمريكي التصعيد الحوثي الأخيرإعلان رسمي بموعد إقلاع أول رحلة لتسيير الحجاج من مطار صنعاء إلى السعوديةالمليشيا توجه تهمة لاتصدق لشركة برودجي ومديرها الحرازيحكومة المليشيا ترد على إعتراف المبعوث الأممي بصعوبة طريق السلام في اليمنوأطلقت المليشيات على النساء قنابل مسيلة للدموع، وفق الأصوات المصاحبة للفيديو، ومصادر محلية
وطالب سكان محليون مشايخ قبائل حرف سفيان، التي تنتمي إليها المنطقة قبليًا، وتتبع مديرية ذيبيبن إداريًا، بالوقوف ضد مليشيا الحوثي واستنكار ما وصفوها بالأعمال القذرة، التي انتهكت الحرمات والأعراض، وارتكبت العيب الأسود
وفي وقت سابق، توافد رجال قبائل حرف سفيان إلى مركز المديرية للمطالبة بتسليم قتلة أحد أبنائها في نقطة تفتيش حوثية، في ظل انتهاكات واسعة تشهدها المنطقة بعيدًا عن وسائل الإعلام