صحفي إسرائيلي شهير يفجر مفاجأة دعم بابا الفاتيكان لـ”المثلية الجنسية” رغم تحريمها في الإنجيل!

منذ 2 سنوات

فجر صحفي إسرائيلي شهير، مفاجأة، عن السبب وراء دعم بابا الفاتيكان ، فرانشيسكو، للشذوذ الجنسي المُسمى بـالمثلية، رغم تحريمه في كتب الإنجيل

وقال إيدي كوهين، إن دعم المثلية يعزز من فرص المليار الذهبي وإنقاذ كوكب الأرض من كارثة سكانية تهدد إنتاج الغذاء واقتصاد العالم، وأضاف: لذلك رأيتم بابا الفاتيكان ????????يدعم المثلية ويرفع علمها رغم تحريم المثلية في الإنجيل

الموضوع أكبر من الأديان يا عرب

وأشار الصحفي الإسرائيلي، إلى أن الكوكب وصل لأكثر من ٨ مليار نسمة خلال سنوات قليلة سيصل الى ١٤ مليار نسمة وبعد ٥٠ سنة سيصل الى ٢٥ مليار نسمة

وكان بابا الفاتيكان فرانشيسكو، قال في يناير الماضي، خلال مقابلة حصرية مع وكالة أسوشيتد برس (Associated Press) إن المثلية الجنسية ليست جريمة، منتقدا القوانين التي تجرّم هذه الممارسة وواصفا إياها بأنها غير عادلة

اقرأ أيضاًهيئة السياحة السعودية تثير جدلا واسعا بشأن المثلية الجنسيةمصادرة ملابس تحمل شعار المثلية في لحجشاهد بالفيديو

مشجع يقتحم مباراة البرتغال وأوروغواي في قطر ويرفع شعار ممنوعالجماهير القطرية توجه أقوى رد على لاعبي ألمانيا وانتهاك وزيرة داخلية ألمانيا للقوانين في قطر (صورة)بسبب منعهم من دعم ” المثلية”

سبعة منتخبات اوروبية تعلن غضبها واثنين منها تهدد بالانسحاب من كأس العالمبابا الفاتيكان يلفت أنظار العالم إلى معاناة أطفال اليمن”بابا الفاتيكان”: اليمن بلد معذب من حرب منسيةميليشيا الحوثي تحقق في دخول ”مضلات ” تحمل شعارات المثلية بساحات الاحتفالاتالحكومة اليمنية تصدر أول توجيه بشأن المثلية الجنسيةبعد ضبطها منتجا هنديا يستهدف الأطفال

المواصفات توجه بمنع دخول اي منتجات تروج للمثلية الجنسيةفنان شهير يثير الجدل بشأن مشاركة زوجته في تمثيل مشاهد جريئة ويقبل المشاركة في عمل عن المثلية الجنسية (فيديو)الإطاحة بفنان شعبي بسبب موال يتضمن إيحاءات جنسية مثلية وإساءة للذات الإلهيةوأضاف أن الرب يحب كل أطفاله تمامًا كما هم على حد تعبيره، داعيا الأساقفة الكاثوليك الذين يدعمون هذا النوع من القوانين المناهضة للمثلية إلى الترحيب بالمثليين في الكنيسة

وأقر فرانشيسكو بأن بعض الأساقفة الكاثوليك في أنحاء العالم يدعمون القوانين التي تجرّم المثلية الجنسية أو تميز ضد ما يعرف بـمجتمع الميم، لكنه تناول هذه القضية من منظور الخطيئة وعزا هذه المواقف إلى خلفيات هؤلاء الثقافية، داعيا الأساقفة على وجه الخصوص إلى الخضوع لما سماها عملية تغيير مُفضية إلى الاعتراف بكرامة الجميع