صحيفة: تصعيد ميليشيا ايران يهدد "السلام الوليد" في اليمن

منذ 2 سنوات

وصفت صحيفة اندبندنت عربية البريطانية، تصعيد ميليشيا ايران في اليمن،  الاخير في تعز (جنوب غرب) والمتمثل استهداف طيران الجماعة المسير، عربة عسكرية للجيش ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من الجنود، بأنه قصف للسلام الوليد في اليمن

 وأشارت الصحيفة إلى أن الهجمات الحوثية الجديدة المتكررة تؤكد أن فرص السلام التي تعززت آمالها خلال الأشهر الماضية لا تزال بعيدة المنال، على رغم الجهود الإقليمية والدولية المضنية للتوصل إلى كلمة سواء مع الجماعة المدعومة من إيران

 وتنذر تلك الهجمات، بحسب مراقبين، بعودة العنف بعد هدوء شهدته آلة القتال الممتدة على نحو 50 جبهة، بفعل الجهود الدبلوماسية الإقليمية والأممية الرامية إلى التهدئة وبحث إمكانية تحولها إلى وقف دائم لإطلاق النار، والشروع في إحياء مسار الحوار السياسي المتوقف عملياً منذ التوقيع على اتفاق السويد الخاص بالحديدة عام 2018، والدخول في تسوية سياسية شاملة تضع حداً للحرب ومأساتها الإنسانية المريعة

 يشار إلى أن الحكومة الشرعية تطالب باستمرار بإلزام ميليشيا ايران ببنود الهدنة وفتح الحصار عن تعز التي تضم أكبر تجمع سكاني في اليمن، وتسليم رواتب الموظفين في مناطق سيطرتها من عائدات النفط

 كما دعت الحكومة الينمية المجتمع الدولي إلى الضغط على الميليشيا وداعميها لوقف إطالة أمد الحرب، وما نتج بسببها من زيادة معاناة المواطن اليمني وتهديد استقرار دول الجوار والمنطقة وممرات الملاحة البحرية

  وصفت صحيفة اندبندنت عربية البريطانية، تصعيد ميليشيا ايران في اليمن،  الاخير في تعز (جنوب غرب) والمتمثل استهداف طيران الجماعة المسير، عربة عسكرية للجيش ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من الجنود، بأنه قصف للسلام الوليد في اليمن

 وأشارت الصحيفة إلى أن الهجمات الحوثية الجديدة المتكررة تؤكد أن فرص السلام التي تعززت آمالها خلال الأشهر الماضية لا تزال بعيدة المنال، على رغم الجهود الإقليمية والدولية المضنية للتوصل إلى كلمة سواء مع الجماعة المدعومة من إيران

 وتنذر تلك الهجمات، بحسب مراقبين، بعودة العنف بعد هدوء شهدته آلة القتال الممتدة على نحو 50 جبهة، بفعل الجهود الدبلوماسية الإقليمية والأممية الرامية إلى التهدئة وبحث إمكانية تحولها إلى وقف دائم لإطلاق النار، والشروع في إحياء مسار الحوار السياسي المتوقف عملياً منذ التوقيع على اتفاق السويد الخاص بالحديدة عام 2018، والدخول في تسوية سياسية شاملة تضع حداً للحرب ومأساتها الإنسانية المريعة

 يشار إلى أن الحكومة الشرعية تطالب باستمرار بإلزام ميليشيا ايران ببنود الهدنة وفتح الحصار عن تعز التي تضم أكبر تجمع سكاني في اليمن، وتسليم رواتب الموظفين في مناطق سيطرتها من عائدات النفط

 كما دعت الحكومة الينمية المجتمع الدولي إلى الضغط على الميليشيا وداعميها لوقف إطالة أمد الحرب، وما نتج بسببها من زيادة معاناة المواطن اليمني وتهديد استقرار دول الجوار والمنطقة وممرات الملاحة البحرية