عاجل | وسائل إعلام إسرائيلية: حماس تطلب خروجاً آمناً لمقاتليها من أنفاق رفح عبر وسطاء
منذ 9 ساعات
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن حركة حماس نقلت عبر وسطاء طلباً يقضي بالسماح بخروج آمن لعناصرها المتواجدين داخل شبكة الأنفاق في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، في خطوة تُعد الأولى من نوعها منذ بدء العمليات العسكرية في المنطقة
وبحسب التقارير، فإن الحركة طالبت بضمانات لمرور مقاتليها دون استهداف، في ظل استمرار الضغوط العسكرية الإسرائيلية على مواقعها تحت الأرض
ويشير هذا التطور إلى تغييرات محتملة في المشهد الميداني، مع تصاعد الحديث عن عمليات إسرائيلية متقدمة في المناطق الجنوبية من القطاع
تفاصيلالطلب تم عبر وسطاء إقليميين ودوليين
يتعلق بعناصر حماس المتحصنين في الأنفاق برفح
لا توجد معلومات علنية بشأن ردّ إسرائيل على الطلب حتى الآن
يأتي ذلك بالتزامن مع استمرار المفاوضات غير المباشرة ومساعي وقف إطلاق النار
سياقتعتبر رفح آخر نقاط التماس الرئيسية في العمليات الجارية، حيث تُعد شبكة الأنفاق هناك أحد أبرز مراكز القوة لحماس
وتُواصل إسرائيل التحدث عن عناصر مسلحة داخل المنطقة رغم المساعي الدولية لخفض التوتر وتثبيت التهدئة
ومن المتوقع أن يثير الطلب—في حال تأكيده أو تطوّره—نقاشاً واسعاً حول مستقبل العمليات جنوب القطاع، وإمكانية التوصل لصيغة تفاهم جديدة بشأن الوضع الميداني ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن حركة حماس نقلت عبر وسطاء طلباً يقضي بالسماح بخروج آمن لعناصرها المتواجدين داخل شبكة الأنفاق في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، في خطوة تُعد الأولى من نوعها منذ بدء العمليات العسكرية في المنطقة
وبحسب التقارير، فإن الحركة طالبت بضمانات لمرور مقاتليها دون استهداف، في ظل استمرار الضغوط العسكرية الإسرائيلية على مواقعها تحت الأرض
ويشير هذا التطور إلى تغييرات محتملة في المشهد الميداني، مع تصاعد الحديث عن عمليات إسرائيلية متقدمة في المناطق الجنوبية من القطاع
تفاصيلالطلب تم عبر وسطاء إقليميين ودوليين
يتعلق بعناصر حماس المتحصنين في الأنفاق برفح
لا توجد معلومات علنية بشأن ردّ إسرائيل على الطلب حتى الآن
يأتي ذلك بالتزامن مع استمرار المفاوضات غير المباشرة ومساعي وقف إطلاق النار
سياقتعتبر رفح آخر نقاط التماس الرئيسية في العمليات الجارية، حيث تُعد شبكة الأنفاق هناك أحد أبرز مراكز القوة لحماس
وتُواصل إسرائيل التحدث عن عناصر مسلحة داخل المنطقة رغم المساعي الدولية لخفض التوتر وتثبيت التهدئة
ومن المتوقع أن يثير الطلب—في حال تأكيده أو تطوّره—نقاشاً واسعاً حول مستقبل العمليات جنوب القطاع، وإمكانية التوصل لصيغة تفاهم جديدة بشأن الوضع الميداني