عبدالرحمن جناح : الرئيس العليمي… صانع الدولة اليمنية وصمام أمان الجمهورية في مواجهة الميليشيا والطائفية

منذ 4 ساعات

في لحظة تاريخية دقيقة تمر بها اليمن، بين ركام الحرب وتصدعات السياسة والانهيارات الاقتصادية، يبرز فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي كرجل دولة استثنائي، لم يأتِ باحثًا عن السلطة أو الغنيمة، ولا متكئًا على ميليشيا مسلحة، بل جاء ليخوض أقدس معركة: معركة بقاء الدولة واستعادة الجمهورية وحماية هوية اليمن وحقوق المواطنين

الرئيس العليمي منذ توليه رئاسة مجلس القيادة الرئاسي اختار أن يكون عمله هادئًا وحكيمًا، بعيدًا عن الخطابات الشعبوية أو الصراعات الفئوية

فقد أدرك منذ البداية أن الدولة ليست شعارات تُرفع في الإعلام، بل مؤسسات قوية، وقرارات جريئة، ورؤية مستقبلية واضحة

وهكذا، وضع أسس مشروعه على قاعدة القانون، والمؤسسات، والعدالة، بعيدًا عن الأهواء والمصالح الضيقة

على الصعيد الاقتصادي، واجه العليمي تحديات غير مسبوقة

ففي يوليو 2025، بعد انهيار غير مسبوق للريال اليمني، خاض معركة مركبة ضد شبكة مضاربة حوثية منظمة، مدعومة ماليًا ومخابراتيًا، هدفها إسقاط الاقتصاد وفتح الطريق لسقوط الدولة، ونجح بالتنسيق مع الحكومة والبنك المركزي في:- فرض سقف سعري موحّد،- ضبط التعاملات المالية وتحريك أدوات الدولة في المحافظات المحررة- إيقاف أكثر من 56 شركة صرافة غير ملتزمة بالقانون

هذه الإنجازات تؤكد أن الدولة ليست مجرد شعارات، بل قدرة على اتخاذ القرار، وتنفيذه، ومحاسبة من يخرق القانون، وأن قيادة الرئيس العليمي ليست إدارة أزمة بل مشروع بناء دولة حديثة ومستقرة

وفي الجانب الدبلوماسي لم يقتصر اهتمام الرئيس العليمي على الملفات المحلية، بل أعاد اليمن إلى مكانته الطبيعية على الخارطة السياسية والإقليمية، وبرز دور الأشقاء في المملكة العربية السعودية كركيزة حقيقية لدعم مسار الدولة اليمنية

فقد ساهمت المملكة في دعم الإصلاحات الاقتصادية والإدارية، وتثبيت استقرار العملة، وتخفيف معاناة المواطنين، مؤكدين أن أمن واستقرار اليمن جزء لا يتجزأ من أمن المنطقة كلها

هذا الدعم الأخوي كان سندًا حقيقيًا للرئيس العليمي في معركة الحفاظ على الدولة، وهو دليل حي على أن علاقات اليمن مع أشقائه تقوم على الأخوة والتعاون المشترك

 وفي المقابل، ما زالت الميليشيات الحوثية الطائفية مرتبطة بمشروع إيراني توسعي، تعمل على نشر العنف، واختزال الوطن في شعار ضيق، وتقسيم اليمنيين بين خائن وموالي، وفرض الولاء الأعمى للشخص والمرجعية الخارجية، بدلًا من الولاء للوطن والقانون والمؤسسات

هذا المشروع الطائفي يهدد الأمن والاستقرار، ويقوّض كل جهود إعادة البناء والتنمية، ويستنزف الدماء والطاقات في حرب عبثية لا مستقبل لها

الرئيس العليمي يقود مشروع الدولة، دولة جمهورية حديثة، ديمقراطية، تعددية، يتسع لكل أبنائها ويعتمد على الحوار والمؤسسات والقانون

مليشيات الحوثي والمشروع الإيراني يسعيان لتحويل اليمن إلى ساحة صراع طائفي، يفرّغ الوطن من محتواه ويقوّض مستقبل الأجيال

إن الحوثي لا يقاتل من أجل اليمن، بل من أجل مشروع يهدد الأمن والاستقرار، ويستنزف الدماء، ويقوض كل جهود إعادة البناء والتنمية، بينما العليمي يقاتل من أجل الدولة، من أجل كل اليمنيين، ومن أجل المستقبل

اليمنيون اليوم أمام خيار حاسم: إما دولة عادلة قوية بقيادة عقلاء يؤمنون بالوطن والمواطن… أو فوضى طائفية تجرّ البلاد إلى نفق مظلم من الخراب والدمار

ومن هنا، فإن دعم فخامة الرئيس رشاد العليمي ليس مجرد موقف سياسي، بل واجب وطني وأخلاقي، لأنه يجسد رهان الدولة في مواجهة الفوضى، ويضع اليمن على طريق الاستقرار والبناء، مدعومًا بموقف الأشقاء الأوفياء في المملكة العربية السعودية، الذين لم يتخلوا عن اليمن يومًا، ووقفوا معه في كل مرحلة، معززين أمنه، واستقراره، ومستقبل أجياله القادمة

رشاد العليمي ليس مجرد رئيس مرحلة… بل هو مشروع الدولة اليمنية بأكملها، ومعه الأشقاء الأوفياء، الرهان الحقيقي في معركة استعادة الجمهورية وكسر مشروع المليشيا والطائفية في لحظة تاريخية دقيقة تمر بها اليمن، بين ركام الحرب وتصدعات السياسة والانهيارات الاقتصادية، يبرز فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي كرجل دولة استثنائي، لم يأتِ باحثًا عن السلطة أو الغنيمة، ولا متكئًا على ميليشيا مسلحة، بل جاء ليخوض أقدس معركة: معركة بقاء الدولة واستعادة الجمهورية وحماية هوية اليمن وحقوق المواطنين

الرئيس العليمي منذ توليه رئاسة مجلس القيادة الرئاسي اختار أن يكون عمله هادئًا وحكيمًا، بعيدًا عن الخطابات الشعبوية أو الصراعات الفئوية

فقد أدرك منذ البداية أن الدولة ليست شعارات تُرفع في الإعلام، بل مؤسسات قوية، وقرارات جريئة، ورؤية مستقبلية واضحة

وهكذا، وضع أسس مشروعه على قاعدة القانون، والمؤسسات، والعدالة، بعيدًا عن الأهواء والمصالح الضيقة

على الصعيد الاقتصادي، واجه العليمي تحديات غير مسبوقة

ففي يوليو 2025، بعد انهيار غير مسبوق للريال اليمني، خاض معركة مركبة ضد شبكة مضاربة حوثية منظمة، مدعومة ماليًا ومخابراتيًا، هدفها إسقاط الاقتصاد وفتح الطريق لسقوط الدولة، ونجح بالتنسيق مع الحكومة والبنك المركزي في:- فرض سقف سعري موحّد،- ضبط التعاملات المالية وتحريك أدوات الدولة في المحافظات المحررة- إيقاف أكثر من 56 شركة صرافة غير ملتزمة بالقانون

هذه الإنجازات تؤكد أن الدولة ليست مجرد شعارات، بل قدرة على اتخاذ القرار، وتنفيذه، ومحاسبة من يخرق القانون، وأن قيادة الرئيس العليمي ليست إدارة أزمة بل مشروع بناء دولة حديثة ومستقرة

وفي الجانب الدبلوماسي لم يقتصر اهتمام الرئيس العليمي على الملفات المحلية، بل أعاد اليمن إلى مكانته الطبيعية على الخارطة السياسية والإقليمية، وبرز دور الأشقاء في المملكة العربية السعودية كركيزة حقيقية لدعم مسار الدولة اليمنية

فقد ساهمت المملكة في دعم الإصلاحات الاقتصادية والإدارية، وتثبيت استقرار العملة، وتخفيف معاناة المواطنين، مؤكدين أن أمن واستقرار اليمن جزء لا يتجزأ من أمن المنطقة كلها

هذا الدعم الأخوي كان سندًا حقيقيًا للرئيس العليمي في معركة الحفاظ على الدولة، وهو دليل حي على أن علاقات اليمن مع أشقائه تقوم على الأخوة والتعاون المشترك

 وفي المقابل، ما زالت الميليشيات الحوثية الطائفية مرتبطة بمشروع إيراني توسعي، تعمل على نشر العنف، واختزال الوطن في شعار ضيق، وتقسيم اليمنيين بين خائن وموالي، وفرض الولاء الأعمى للشخص والمرجعية الخارجية، بدلًا من الولاء للوطن والقانون والمؤسسات

هذا المشروع الطائفي يهدد الأمن والاستقرار، ويقوّض كل جهود إعادة البناء والتنمية، ويستنزف الدماء والطاقات في حرب عبثية لا مستقبل لها

الرئيس العليمي يقود مشروع الدولة، دولة جمهورية حديثة، ديمقراطية، تعددية، يتسع لكل أبنائها ويعتمد على الحوار والمؤسسات والقانون

مليشيات الحوثي والمشروع الإيراني يسعيان لتحويل اليمن إلى ساحة صراع طائفي، يفرّغ الوطن من محتواه ويقوّض مستقبل الأجيال

إن الحوثي لا يقاتل من أجل اليمن، بل من أجل مشروع يهدد الأمن والاستقرار، ويستنزف الدماء، ويقوض كل جهود إعادة البناء والتنمية، بينما العليمي يقاتل من أجل الدولة، من أجل كل اليمنيين، ومن أجل المستقبل

اليمنيون اليوم أمام خيار حاسم: إما دولة عادلة قوية بقيادة عقلاء يؤمنون بالوطن والمواطن… أو فوضى طائفية تجرّ البلاد إلى نفق مظلم من الخراب والدمار

ومن هنا، فإن دعم فخامة الرئيس رشاد العليمي ليس مجرد موقف سياسي، بل واجب وطني وأخلاقي، لأنه يجسد رهان الدولة في مواجهة الفوضى، ويضع اليمن على طريق الاستقرار والبناء، مدعومًا بموقف الأشقاء الأوفياء في المملكة العربية السعودية، الذين لم يتخلوا عن اليمن يومًا، ووقفوا معه في كل مرحلة، معززين أمنه، واستقراره، ومستقبل أجياله القادمة

رشاد العليمي ليس مجرد رئيس مرحلة… بل هو مشروع الدولة اليمنية بأكملها، ومعه الأشقاء الأوفياء، الرهان الحقيقي في معركة استعادة الجمهورية وكسر مشروع المليشيا والطائفية