عضو في رئاسة الانتقالي: قرار "الرئاسي" بشأن العسكريين والامنيين عبث غير مقبول يجب وقفه
منذ 2 سنوات
اعتبر عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، ناصر الخبجي، اليوم الاربعاء، قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي بشأن تسوية أوضاع 46 ألف من منسوبي القوات المسلحة والامن بأنها غير مقبولة
والاثنين الماضي، أصدر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، د
رشاد العليمي، قرارا قضى بإعادة 30 ألف ضابط وصف وجندي من منتسبي القوات المسلحة وأجهزة الأمن للخدمة العامة وتسوية أوضاعهم ترقية وإحالة للتقاعد، إضافة إلى إعادة أكثر 16 ألف من المبعدين من وظائفهم المدنية من أبناء المحافظات الجنوبية ومعالجة مشاكلهم وقضاياهم
وقال الخبجي في تغريدة على حسابه في تويتر: التسويق السياسي والاعلامي لقضايا تتعلق بمحاولة تجاوز جرائم حرب 94م البشعة، وما رافقها من انتهاكات للحقوق السياسية والانسانية والمادية لابناء الجنوب والاقصاء القسري، هي تسويق الوهم من مرتكبي تلك الجرائم التي لا تسقط بالتقادم
وأضاف الخبجي: والحديث عن إغلاق الملفات العالقة بعد 29 عاما، والادعاء بالانصاف والعدل هو أسوأ انواع الظلم والقهر والاستخفاف بعقول الناس واللعب على عواطف الحاجة والفاقة، وهذا أمر غير مقبول والسكوت عن ذلك يعد تشجيع الواهمين لمحاولة النيل من الاردة الشعبية المقاومة والتواقة إلى الحرية
ودعا الخبجي إلى رفع الأصوات عالية لوقف ذلك العبث الاخلاقي
اعتبر عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، ناصر الخبجي، اليوم الاربعاء، قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي بشأن تسوية أوضاع 46 ألف من منسوبي القوات المسلحة والامن بأنها غير مقبولة
والاثنين الماضي، أصدر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، د
رشاد العليمي، قرارا قضى بإعادة 30 ألف ضابط وصف وجندي من منتسبي القوات المسلحة وأجهزة الأمن للخدمة العامة وتسوية أوضاعهم ترقية وإحالة للتقاعد، إضافة إلى إعادة أكثر 16 ألف من المبعدين من وظائفهم المدنية من أبناء المحافظات الجنوبية ومعالجة مشاكلهم وقضاياهم
وقال الخبجي في تغريدة على حسابه في تويتر: التسويق السياسي والاعلامي لقضايا تتعلق بمحاولة تجاوز جرائم حرب 94م البشعة، وما رافقها من انتهاكات للحقوق السياسية والانسانية والمادية لابناء الجنوب والاقصاء القسري، هي تسويق الوهم من مرتكبي تلك الجرائم التي لا تسقط بالتقادم
وأضاف الخبجي: والحديث عن إغلاق الملفات العالقة بعد 29 عاما، والادعاء بالانصاف والعدل هو أسوأ انواع الظلم والقهر والاستخفاف بعقول الناس واللعب على عواطف الحاجة والفاقة، وهذا أمر غير مقبول والسكوت عن ذلك يعد تشجيع الواهمين لمحاولة النيل من الاردة الشعبية المقاومة والتواقة إلى الحرية
ودعا الخبجي إلى رفع الأصوات عالية لوقف ذلك العبث الاخلاقي