عملية ابتزاز الكتروني يوصل فتاه يمنية الى الإنتحار شنقاً في حمام منزلها
منذ 2 سنوات
أقدمت فتاة يمنية في مديرية الصلو بمحافظة تعز، جنوبي غرب البلاد، على الانتحار شنقا، بعد تعرضها لعملية ابتزاز إلكتروني
ونقل عن مصادر محلية، قولها، إن الفتاة (ب
م
ح) 17 عاما، شنقت نفسها (مساء الأحد)، في حمام منزل أسرتها، الكائن في قرية الحود بمديرية الصلو جنوب شرقي تعز
كما أوضحت أن الفتاة وجدت وهي متدلية في الحمام بعد انزلاق صندوق بلاستيكي من تحت قدميها
ذاكرة هاتفوأضافت المصادر أن الفتاة تعرضت لعملية ابتزاز إلكتروني من قبل شاب يدعى ع
غ، بعد أن أضاعت صديقة لها ذاكرة هاتفها في القرية
وذكرت المصادر أن أسرة الفتاة أسعفتها إلى أحد مشافي مدينة تعز، لكنها وصلت وقد فارقت الحياة
طلب أمواليأتي هذا بعد أقل من أسبوعين على محاولة الناشطة الإنسانية سارة علوان في مدينة تعز الانتحار، بعد تعرضها لعملية ابتزاز إلكتروني من أحد جيرانها
وتتعرض آلاف النساء، لعمليات ابتزاز إلكتروني من قبل أفراد أو عصابات تمتهن ذلك، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، على شبكة الإنترنت
وتفيد المعلومات أن العديد من النساء اللاتي تعرضن للابتزاز انتحرن أو حاولن ذلك، خوفا من الفضيحة والعار
ويشمل الابتزاز طلب الأموال من الضحايا تحت التهديد بنشر صور خاصة أو محادثات على وسائل التواصل
أقدمت فتاة يمنية في مديرية الصلو بمحافظة تعز، جنوبي غرب البلاد، على الانتحار شنقا، بعد تعرضها لعملية ابتزاز إلكتروني
ونقل عن مصادر محلية، قولها، إن الفتاة (ب
م
ح) 17 عاما، شنقت نفسها (مساء الأحد)، في حمام منزل أسرتها، الكائن في قرية الحود بمديرية الصلو جنوب شرقي تعز
كما أوضحت أن الفتاة وجدت وهي متدلية في الحمام بعد انزلاق صندوق بلاستيكي من تحت قدميها
ذاكرة هاتفوأضافت المصادر أن الفتاة تعرضت لعملية ابتزاز إلكتروني من قبل شاب يدعى ع
غ، بعد أن أضاعت صديقة لها ذاكرة هاتفها في القرية
وذكرت المصادر أن أسرة الفتاة أسعفتها إلى أحد مشافي مدينة تعز، لكنها وصلت وقد فارقت الحياة
طلب أمواليأتي هذا بعد أقل من أسبوعين على محاولة الناشطة الإنسانية سارة علوان في مدينة تعز الانتحار، بعد تعرضها لعملية ابتزاز إلكتروني من أحد جيرانها
وتتعرض آلاف النساء، لعمليات ابتزاز إلكتروني من قبل أفراد أو عصابات تمتهن ذلك، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، على شبكة الإنترنت
وتفيد المعلومات أن العديد من النساء اللاتي تعرضن للابتزاز انتحرن أو حاولن ذلك، خوفا من الفضيحة والعار
ويشمل الابتزاز طلب الأموال من الضحايا تحت التهديد بنشر صور خاصة أو محادثات على وسائل التواصل