فرصة ذهبية لا تفوتها.. تعرف على أفضل الأوقات لاستجابة الدعاء
منذ 2 سنوات
يعد الدعاء وسيلة المسلم للتقرب إلى الله عز وجل، فيحرص على اغتنام الكثير من الأوقات لمناجاة رب العباد
وأجابت دار الإفتاء المصرية، عبر حسابها الرسمي، على سؤال: هل وقت الأذان والإقامة يستجاب فيه الدعاء أكثر من غيره؟هل يُستجاب الدعاء وقت الأذان والإقامة؟ وقالت دار الإفتاء المصرية، إنه من المستحب للمسلم أن يدعو بين الأذان والإقامة؛ لما روي عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: «الدُّعَاءُ لَا يُرَدُّ بَيْنَ الأَذَانِ وَالإِقَامَةِ» أخرجه الترمذي في «سننه»
اقرأ أيضاًالرئيس الروسي: جيشنا يحسن مواقعه على الجبهات والهجوم المضاد فشلقتيل وإصابة 4 إسرائيليين جراء قذيفة أطلقت من لبنان”تحطيم وكسر”
هجوم على ماكدونالدز في لبنان بسبب دعم إسرائيل«الأزهر للفلسطينيين»: ترك أراضيكم موت لقضيتكم وقضيتنا وزوالها للأبد«لقمة واحدة»
الطعام السعودي اليمنيوزير الخارجية المصرية يؤكد ضرورة الوقف الفورى للقصف وأية عمليات عسكرية برية فى غزةإسرائيل تحدد طريقين لإخلاء الفلسطينيين من شمال غزة لجنوبهااللهم حرر المسجد الأقصى
شاهد بكاء إمام المسجد الحرام لحظة الدعاء للشعب الفلسطينيعاجل
مصر تدعو لضرورة توفير النفاذ العاجل والآمن للمساعدات الإنسانية إلى غزةوزير الخارجية المصرية يؤكد ضرورة خفض التصعيد الراهن في غزة”حماس”: لدى كتائب القسام أكثر من 120 أسيراًالسيسى يؤكد لرئيس وزراء بريطانيا ضرورة ضمان انتظام وصول المساعدات لغزةوقال الإمام العمراني في كتابه «البيان» (2/ 84، ط
دار المنهاج): «يستحب أن يدعو الله بين الأذان والإقامة؛ لما روى أنس رضي الله عنه أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ قال: «الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة، فادعوا»]
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ، فَأَكْثِرُوا الدُّعَاءَ» رواه مسلمٌ وأبو داود في «سننه»
صيغ الدعاء- «اللّهم اهدنا في من هديت، وعافنا في من عافيت، واقضِ عنّا برحمتك شرّ ما قضيت، إنّك تقضي بالحق ولا يقضى عليك، آمنا بكتابك الذي أنزلت وبنبيك الذي أرسلت، فاغفر لنا ما قدّمنا وما أخّرنا وما أسررنا وما أعلنّا وما أنت أعلم به منا»
- «اللهم اجمعنا ووالدينا وأزواجنا وأولادنا وإخواننا وأخواتنا ومَنْ نحب في الفردوس الأعلى من الجنة»
- اللهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ مِلْءَ السَّمَاوَاتِ وَمِلْءَ الْأَرْضِ وَمِلْءَ مَا بَيْنَهُمَا وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ»
- «اللهُمَّ لَكَ سَجَدْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَلَكَ أَسْلَمْتُ، سَجَدَ وَجْهِي لِلَّذِي خَلَقَهُ وَصَوَّرَهُ وَشَقَّ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ، تَبَارَكَ اللهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ» أخرجه مسلم في صحيحه
- وثبت عن النبي ﷺ أنه قال: ما من مسلم يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل له دعوته في الدنيا، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها قالوا: يا رسول الله إذا نكثر؟ قال: الله أكثر وعليه أن يرجو من ربه الإجابة