قيادي جنوبي يكشف ما هي القشة التي قصمت ظهر الانتقالي وأودت بمشروع الانفصال إلى حافة الهاوية
منذ 2 سنوات
كشف قيادي جنوبي، عن ما وصفها بالخطوة الطائشة التي قصمت ظهر المجلس الانتقالي، ودفعت بمشروع الانفصال الذي نادى به إلى حافة الهاوية
وقال القيادي في الحراك الجنوبي السلمي، ورئيس تجمع القوى المدنية الجنوبية، عبدالكريم السعدي، إن ملامح الإقليم الحضرمي بدأت تتشكل بوضوح منذ الخطوة الطائشة للانتقالي التي استهدفت أمن واستقرار حضرموت
وأضاف: الظاهر ان خطوة الطيش تلك عجلت بظهور ملامح القادم اليمني عامة والجنوبي بشكل خاص
وتساءل السعدي، عن مدى إمكانية عودة الحياة الطبيعية للمواطنين في الجنوب، ودخول المتسببون بما آلت إليه الأوضاع الراهنة ، إلى قفص الاتهام
اقرأ أيضاًبعد وصول الوفد الحضرمي العاصمة السعودية
اللواء البحسني يغازل مجلس حضرموت ويتجاهل ”الجنوب”بتوجيهات من الرئيس العليمي
وفد حكومي يصل المكلا عاصمة حضرموت والكشف عن مهمته (صور)خروج قوات الانتقالي من قصر معاشيق ومدينة عدن والتزام عيدروس بتنفيذ اتفاق الرياض
صحفي يكشف ما يدور خلف الكواليسالبنك المركزي يغلق منشآت صرافة مخالفة جنوبي اليمنبمشاركة لافتة من الانتقالي لأول مرة
وفد المجلس الحضرمي يصل السعودية عقب دعوة رسميةموانئ اليمن والمواجهة الأميركية مع إيرانماذا دار بين الرئيس العليمي وعلماء حضرموت وكيف تخلص من المرافقين للخروج في جولة ليلية بشوارع المكلا؟
تفاصيل تكشف لأول مرةفعاليات تقليدية وتراثية وفلكلورية متنوعة في حضرموت مع بدء العام الهجري الجديد 1445هـمسؤول حكومي: 4 أطراف ترفض مجلس حضرموت الوطني وأحدها يعيش في صدمة!قيادية بحزب الإصلاح تتهم أحد أبرز المكونات بالتورط في اغتيال الموظف الأممي في تعز12 محافظة يمنية على موعد مع الأمطار خلال الساعات القادمةاندلاع مواجهات عنيفة جنوبي اليمن ووصول تعزيزات ضخمةويأتي حديث السعدي، بالتزامن مع استئناف الوفد الحضرمي، مشاوراته في الرياض، بدعوة رسمية من الحكومة السعودية، لاستكمال أعمال الهيئة التأسيسية لمجلس حضرموت الوطني، الذي أعلنت عنه المكونات الحضرمية، بتاريخ 20 من الشهر الماضي، كحامل سياسي لتطلعات أبناء حضرموت، وما أعقب ذلك، من تصريح الرئيس رشاد العليمي، بمنح المحافظة الإدارة الذاتية والبدء تجربة الأقاليم منها
وخلال الشهر الجاري، حاول المجلس الانتقالي زعزعة أمن واستقرار حضرموت، عبر إدخال المئات من مسلحيه، إلى المحافظة وتصعيد خطابه الإعلامي والسياسي والعسكري، وتهديده باستخدام القوة لإضاع الحضارم، وإقامة فعاليات سياسية، وصفتها المكونات الحضرمية، بالفوضى والفتنة