قيادي في ميليشيا ايران: هذا ما طلبته منا السعودية ومستعدون للتوقيع على اتفاق معها في الرياض أو حتى واشنطن!
منذ سنة
زعمت ميليشيا ايران في اليمن أنها تلقت طلباً من السعودية لتشكيل وفد لزيارتها لمواصلة النقاشات بين الطرفين والمتوقفة منذ مغادرة وفد المملكة برئاسة السفير محمد آل جابر العاصمة صنعاء، أواخر أبريل الماضي
وادعى عضو وفد ميليشيا ايران المفاوض، علي ناصر قرشة، أنهم مستعدون للذهاب إلى السعودية والتوقيع على اتفاق مع المملكة
وقال قرشة: نحن مستعدين، اذا كانوا جادين أن نذهب نوقع الاتفاق الذي يضمن للجميع حقوقهم في أي مكان، سواء في الرياض أو حتى في واشنطن، وبحضور الوسيط العماني حسب كلام القايد (زعيم الميليشيا عبدالملك الحوثي)
واستدرك قرشة: لكن حسب ما طلبوا الآن أن نشكل وفد لزيارتهم، أنا متأكد أنهم في المرة الثانية با يطلبوا زيارة الرئيس (رئيس مجلس الحكم التابع للميليشيا) وفي المرة الثالثة با يطلبوا زيارة السيد، وهكذا عقول جيراننا (السعودية)
واتهم القيادي قرشة السعودية بكراهية اليمنيين، وأنها لا تريد السلام، لو كانوا يريدوا السلام فأقل شيء يؤكدوا ذلك برفع الحصار الذي من المفروض أنهم يرفعوه حتى في حالة الحرب، لأنه ليس مطلب تعجيزي بل موضوع إنساني نعم هم لا يريدوا الحرب ولا يريدوا دفع التعويض والإعمار، حسب زعمه
زعمت ميليشيا ايران في اليمن أنها تلقت طلباً من السعودية لتشكيل وفد لزيارتها لمواصلة النقاشات بين الطرفين والمتوقفة منذ مغادرة وفد المملكة برئاسة السفير محمد آل جابر العاصمة صنعاء، أواخر أبريل الماضي
وادعى عضو وفد ميليشيا ايران المفاوض، علي ناصر قرشة، أنهم مستعدون للذهاب إلى السعودية والتوقيع على اتفاق مع المملكة
وقال قرشة: نحن مستعدين، اذا كانوا جادين أن نذهب نوقع الاتفاق الذي يضمن للجميع حقوقهم في أي مكان، سواء في الرياض أو حتى في واشنطن، وبحضور الوسيط العماني حسب كلام القايد (زعيم الميليشيا عبدالملك الحوثي)
واستدرك قرشة: لكن حسب ما طلبوا الآن أن نشكل وفد لزيارتهم، أنا متأكد أنهم في المرة الثانية با يطلبوا زيارة الرئيس (رئيس مجلس الحكم التابع للميليشيا) وفي المرة الثالثة با يطلبوا زيارة السيد، وهكذا عقول جيراننا (السعودية)
واتهم القيادي قرشة السعودية بكراهية اليمنيين، وأنها لا تريد السلام، لو كانوا يريدوا السلام فأقل شيء يؤكدوا ذلك برفع الحصار الذي من المفروض أنهم يرفعوه حتى في حالة الحرب، لأنه ليس مطلب تعجيزي بل موضوع إنساني نعم هم لا يريدوا الحرب ولا يريدوا دفع التعويض والإعمار، حسب زعمه