ماهي الأمنية التي أبكت علي صلاح و تمنى ان تتحقق و علق عليها صحفيون يمنيون بهذه العبارات؟
منذ 3 ساعات
نشر الصحفي بشير الحارثي حوار صريح مع الاعلامي اليمني الشهير علي صلاح احمد يروي رحلته المذهلة في حلقة من بودكاست يمانون عن مشواره لأكثر من خمسة عقود من العمل في الإعلام وسأله الصحفي الحرثي عن أمنيته الاخيرة وهي الأمنية التي أبكت الاستاذ علي صلاح ويتمنى أن تتحقق وهي أن يري اليمن بخير
وعلق صحفيون يمنيون بعبارات حزينة عند مشاهدتهم للمقطع وصلاح يذرف ددموع بعد الاجابة عن امنيتة وذكر اسم اليمن
الصحفي صالح المنصوب يعلق قائلاً : آآه كم هزمتني دموعك التي بكت الوطن الجريح
جعلتني أبكي وأبكى عند سؤال الصحفي بشير الحارثي لك عن الأمنية
كان رد الإعلامي الصادق والوفي علي صلاح أحمد حزيناً نابعاً من القلب أن أرى اليمن بخير
تعلموا من هؤلاء معنى حب الوطن
وعلق الصحفي زكريا الجبيحي بالقول الإعلامي الكبير الاستاذ القدير علي صلاح احمد
أمنيته الأخير التي أبكته وأبكتنا وستظل تُبكينا (أن نرى اليمن بخير! وتحية لزميلنا الرائع بشير الحارثي
والصحفي يحي الاحمدي سرد تعليق بالقول سؤالك يبكينا جميعا أخي بشير الحارثي، هذه الحسرة التي ترافقنا من بداية عمرنا وحتى الممات
تكرر العلل، ومعها تنتعش المبررات للفشل، وجيل بعد جيل يدفع الثمن
لقاء ثري وممتع
يحاول الصديق العزيز بشير أن يتحسس فرص الأمل، وأن يشخص الداء الذي يفتك بهذا الشعب، عله يضمد جرحا، أو يبلسم وجعا، ومن قبله الصحفي القدير سفيان جبران الذي يحمل وطنه معه، في حله وترحاله، وأن تكون قضية اليمن حاضرة لعل فرصة تثمر، أو تجربة تزهر
كثير من أبناء هذا البلد، حتى ممن خرجوا، وغادروا الجغرافيا، لكن لم تغادر أرواحهم، التي تعيش الهم على شكل مبادرات شخصية، يحاولون ملء فراغ كبير تركته القيادات الحزبية والسياسية والرؤوس المتشاكسة، وانشغلوا بمشاريعهم الصغيرة على حساب الوطن الكبير
التحية لكل من يراعي ود لحظة مع وطنه، وأبناء شعبه، وتحية لأستاذنا الملهم علي صلاح أحمد هذا النموذج الكبير الذي فتحنا أعيننا على تميزه، وتألقه، ولن أنسى أبدا أن أول ظهور لي على الشاشة، كان بصحبته في برنامجه الشهير على قناة اليمن
(وجها لوجه)، إذا لم تخذلني الذاكرة
كنت حينها، مجرد طالب مستجد، في جامعة صنعاء، يوم أن كان التلفزيون قلعة من ضوء، وأفقا من الهيبة والدهشة! دموعك غالية أستاذ علي
ودموع العزيز بشير