محمد علي الحوثي”الرئيس القادم” للمليشيات بدلا عن عبدالملك!
منذ 2 سنوات
يشكل محمد الحوثي، التحدي الأبرز أمام مشروع الزعامة السياسية لعبد الملك الحوثي، وطموحه الممتد إلى أبنائه، وإخوته، ضمن تحديات خصومه الأساسيين، طرف الحكومة الشرعية
كلما حضر محمد الحوثي، شعبيا، توارى عبد الملك، إلا من ظهور منقوص، من مكان خارج الواقع
فمن سيلحق الآخر بالصماد؟أدوات الصراع بين الرجلين، لا تقف عندحرب الظهور الطاغي لمحمد الحوثي، وفرضالتغييب بمدعى الأمن لعبد الملك، فثمة صراع غير معلن، حول التشكيلات المسلحة التي لا يزال محمد الحوثي متحكما فيها، وهي ألوية وكتائب اللجان الشعبية التي تمثل رقما آخر في معادلة قوته؛ إذ ما تزال تعمل مستقلة
حقق محمد الحوثي، حضورا شعبيا عارما، في المحافظات المحيطة بصنعاء، إلى حد وصفه بالرئيس، أو الرئيس الظل، متجاوزين بذلك مهدي المشاط، الذي بات محل تندر، ووصفه بالكوز المركوز
اقرأ أيضاًيفرض سيطرته على الجناح العسكري ويُطلق عليه ”الرئيس القادم”
الكشف عن القيادي الذي يشكل التحدي الأبرز أمام مشروع الزعامة لـ”عبدالملك الحوثي”محمد علي الحوثي في إب”كل الخيارات على الطاولة”
”الحوثي” يوجّه رسالة إلى دول التحالف بعد ساعات من التهديد بخوض معارك شديدةناطق قوات طارق صالح يشن هجوما لاذعا على عبدالملك الحوثي غداة مرسوما من المشاطدفن جثمان أحمد عبدالملك الحوثي و والدته وابنته في صعدةعبدالملك الحوثي يبيع استثماراته في إيران وسط تصاعد المظاهرات ومخاوف من الإنهيار”أفضل رد وأقل رد”
الحوثي يعلن وقوفه مع السعودية ويقدم لها النصيحةرد ساخر على عرض الحوثي المقدم لقطر
!!عبدالملك الحوثي يهاجم المبادرة الخليجية في ذكرى النكبة ويزعم أن ”السفير الأمريكي رئيسا للرئيس اليمني”في خطوة تنذر بالمواجهة
قضاة اليمن ينتفضون ويطالبون بإحالة محمد علي الحوثي للنيابة وإقالة وزير العدل ومجلس القضاء الأعلى (بيان)اختطاف قاضي ومحاصرة قاضي آخر في العاصمة صنعاء بعد تهديدات الحوثي للقضاه (أسماء)ما وراء دعوة محمد علي الحوثي القبائل للتحشيد للقتال ؟!المتحفظون يطلقون على محمد الحوثي الرئيس القادم، اعتمادا على فرضية سحق خصومه، وبقاء سلطته تحكم شمالا
لتعزيز قوته الشعبية، اتجه محمد الحوثي جنوبا، نحو إب وتعز، اللتين غرقتا في فساد جماعته، وبوصفهما البقرة الحلوب في الذهنية الحاكمة، قبل الحوثية وخلالها
وكان للجوء محمد الحوثي، إلى حل المشكلات المستعصية لعقود، في إب، أن قدمته كأفضل قيادي شعبوي بين أقرانه في جماعته