مركز جابر الثقافي في الكويت يحتفي بالفنان اليمني أبوبكر سالم.. "من غير ميكرفون"
منذ 2 سنوات
يحتفي مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي ضمن فعالياته المتنوعة من خلال حفلات من غير ميكروفون التي تميزت بتقديم الموسيقى والأغاني بصورة نقية ومن دون مؤثرات صوتية في سبتمبر المقبل بفنان اليمن الكبير أبو بكر سالم بلفقيه
وذكرت صحيفة الراي أن أولى حفلات من غير ميكرفون تأتي من إنتاج شركة SCENE، والمقرر أن تقام فوق خشبة مسرح قاعة الشيخ جابر العلي بتاريخ 12 سبتمبر المقبل، ليستعيد فيها الجمهور طوال 150 دقيقة بقيادة المايسترو الدكتور خالد نوري وفرقته الموسيقية التي تضم نحو 50 عازفاً ومغنياً من أصحاب المواهب المميزة، باقة من أعمال الفنان الراحل أبوبكر سالم الذي منح طوال مسيرته الزاخرة بالفن الأصيل ألقاباً عدة أبرزها أبو الغناء الخليجي وملك الدان الحضرمي وعملاق الأغنية الصنعانية، فقد كان المطرب والملحن والشاعر الأديب الذي طَرِب لألحانه الملايين في الخليج والمنطقة العربية
وقدم أبوبكر سالم في مشواره عشرات الألبومات ومئات الأغنيات التي كان للغناء الحضرمي فيها حضور كبير، سواء من كلماته وألحانه أو من خلال تعاونه مع فنانين يمنيين
كما شكل ثنائياً ناجحاً مع حسين أبو بكر المحضار، ومن أشهر أعماله ظبي اليمن، وسر حبي فيك غامض، وباشل حبك معي، وغيار، ولو خيروني وغيرها الكثير
جدير بالذكر أن أبوبكر سالم، من مواليد مدينة تريم الحضرمية في العام 1939، وانطلق في بداياته الفنية من إذاعة عدن في منتصف الخمسينيات، ليقرر بعدها الرحيل إلى وجهة أكثر صخباً، حاملاً فنّه العدني معه، مسافراً بالأغنية اليمنية إلى فضاءات جغرافية أوسع، فكانت بيروت وجهته في العام 1958، ليتنقل بعدها بين القاهرة والعواصم الخليجية، قبل أن يحط الرحال في جدة، ويستقر أخيراً في الرياض حيث وافته المنية في ديسمبر 2017
يحتفي مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي ضمن فعالياته المتنوعة من خلال حفلات من غير ميكروفون التي تميزت بتقديم الموسيقى والأغاني بصورة نقية ومن دون مؤثرات صوتية في سبتمبر المقبل بفنان اليمن الكبير أبو بكر سالم بلفقيه
وذكرت صحيفة الراي أن أولى حفلات من غير ميكرفون تأتي من إنتاج شركة SCENE، والمقرر أن تقام فوق خشبة مسرح قاعة الشيخ جابر العلي بتاريخ 12 سبتمبر المقبل، ليستعيد فيها الجمهور طوال 150 دقيقة بقيادة المايسترو الدكتور خالد نوري وفرقته الموسيقية التي تضم نحو 50 عازفاً ومغنياً من أصحاب المواهب المميزة، باقة من أعمال الفنان الراحل أبوبكر سالم الذي منح طوال مسيرته الزاخرة بالفن الأصيل ألقاباً عدة أبرزها أبو الغناء الخليجي وملك الدان الحضرمي وعملاق الأغنية الصنعانية، فقد كان المطرب والملحن والشاعر الأديب الذي طَرِب لألحانه الملايين في الخليج والمنطقة العربية
وقدم أبوبكر سالم في مشواره عشرات الألبومات ومئات الأغنيات التي كان للغناء الحضرمي فيها حضور كبير، سواء من كلماته وألحانه أو من خلال تعاونه مع فنانين يمنيين
كما شكل ثنائياً ناجحاً مع حسين أبو بكر المحضار، ومن أشهر أعماله ظبي اليمن، وسر حبي فيك غامض، وباشل حبك معي، وغيار، ولو خيروني وغيرها الكثير
جدير بالذكر أن أبوبكر سالم، من مواليد مدينة تريم الحضرمية في العام 1939، وانطلق في بداياته الفنية من إذاعة عدن في منتصف الخمسينيات، ليقرر بعدها الرحيل إلى وجهة أكثر صخباً، حاملاً فنّه العدني معه، مسافراً بالأغنية اليمنية إلى فضاءات جغرافية أوسع، فكانت بيروت وجهته في العام 1958، ليتنقل بعدها بين القاهرة والعواصم الخليجية، قبل أن يحط الرحال في جدة، ويستقر أخيراً في الرياض حيث وافته المنية في ديسمبر 2017