مسؤول سعودي: الوضع في اليمن بات مستقرا والاحتياجات مازالت كبيرة

منذ 2 سنوات

أكد مسؤول سعودي أن الوضع الإنساني في اليمن بات مستقرا، مستدركاً بأن الاحتياجات مازالت كبيرة

وقال المستشار بالديوان الملكي السعودي عبد الله الربيعة، في حديث لوكالة نوفوستي على هامش منتدى الرياض الدولي الإنساني الثالث،: لا تزال هناك مشكلة الأمن الغذائي وتوفير الرعاية الطبية، لكن لا يجوز القول إن الوضع تدهور وازداد سوءا

الوضع بات مستقرا

وأضاف الربيعة الذي يشغل كذلك منصب المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تحسن الوضع الإنساني في بعض الجوانب

لكن هذا لا يعني أن اليمن لا يحتاج إلى أي شيء، فالاحتياجات ما زالت كبيرة، مشيراً إلى أن معطيات الأمم المتحدة تؤكد على أن اليمن لا يعاني حاليا من انتشار شديد للجوع

وأعرب الربيعة عن قلقه، من تقلص اهتمام المجتمع الدولي بالوضع في اليمن، وكذلك عن أمله في أن المؤتمر القادم حول اليمن في جنيف سوف يلفت الانتباه مرة أخرى إلى المشاكل القائمة في هذه الدولة

وأودت الحرب الدائرة في اليمن حتى أواخر 2021، بحياة 377 ألف شخص، كما ألحقت بالاقتصاد اليمني خسائر تراكمية تقدر بـ 126 مليار دولار، في حين بات 80% من الشعب اليمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية، حسب الأمم المتحدة

أكد مسؤول سعودي أن الوضع الإنساني في اليمن بات مستقرا، مستدركاً بأن الاحتياجات مازالت كبيرة

وقال المستشار بالديوان الملكي السعودي عبد الله الربيعة، في حديث لوكالة نوفوستي على هامش منتدى الرياض الدولي الإنساني الثالث،: لا تزال هناك مشكلة الأمن الغذائي وتوفير الرعاية الطبية، لكن لا يجوز القول إن الوضع تدهور وازداد سوءا

الوضع بات مستقرا

وأضاف الربيعة الذي يشغل كذلك منصب المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تحسن الوضع الإنساني في بعض الجوانب

لكن هذا لا يعني أن اليمن لا يحتاج إلى أي شيء، فالاحتياجات ما زالت كبيرة، مشيراً إلى أن معطيات الأمم المتحدة تؤكد على أن اليمن لا يعاني حاليا من انتشار شديد للجوع

وأعرب الربيعة عن قلقه، من تقلص اهتمام المجتمع الدولي بالوضع في اليمن، وكذلك عن أمله في أن المؤتمر القادم حول اليمن في جنيف سوف يلفت الانتباه مرة أخرى إلى المشاكل القائمة في هذه الدولة

وأودت الحرب الدائرة في اليمن حتى أواخر 2021، بحياة 377 ألف شخص، كما ألحقت بالاقتصاد اليمني خسائر تراكمية تقدر بـ 126 مليار دولار، في حين بات 80% من الشعب اليمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية، حسب الأمم المتحدة