مصرع عقيد في ثوري إيران بانفجار عبوة ناسفة قرب دمشق

منذ 2 سنوات

كشفت وسائل إعلام ايرانية، اليوم الاربعاء، أن عقيداً في الحرس الثوري قتل الإثنين الماضي قرب دمشق بانفجار عبوة ناسفة اتُّهمت إسرائيل بالوقوف وراءه

 ونقلت وكالة تسنيم الايرانية عن بيان للحرس الثوري القول إن العقيد داود جعفري، أحد مستشاري  قوات الجو-فضاء التابعة للحرس الثوري في سوريا قتل على يد عملاء الكيان الصهيوني (صباح الاثنين) بانفجار عبوة ناسفة على الطريق قرب دمشق

وأكد البيان أنّ الكيان الصهيوني المزيف والمجرم سيتلقى الرد بلا شك

وتعد إيران حليفا أساسيا للرئيس السوري بشار الأسد، وقدمت خلال النزاع المستمر في بلاده منذ 2011، دعما سياسيا واقتصاديا وعسكريا لدمشق

وتؤكد طهران تواجد عناصر من قواتها المسلحة في سوريا بمهام استشارية

وهذه ليست المرة الأولى التي تعلن فيها ايران سقوط أفراد من قواتها العسكرية بضربات إسرائيلية في سوريا

وخلال الأعوام الماضية، شنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية في سوريا طالت مواقع للجيش السوري وأهدافاً إيرانية وأخرى لحزب الله اللبناني المقرّب من طهران

وفي التاسع من نوفمبر استهدف قصف جوي ليلي قافلة تضم صهاريج محروقات وأسلحة لمقاتلين موالين لإيران بعد عبورها من العراق إلى شرق سوريا، ما أودى بحياة 14 شخصاً، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان

وفي 8 مارس أعلن الحرس الثوري مقتل اثنين من ضباطه في قصف إسرائيلي استهدف مواقع قرب دمشق، متوعدا الدولة العبرية بدفع ثمن جريمتها

كشفت وسائل إعلام ايرانية، اليوم الاربعاء، أن عقيداً في الحرس الثوري قتل الإثنين الماضي قرب دمشق بانفجار عبوة ناسفة اتُّهمت إسرائيل بالوقوف وراءه

 ونقلت وكالة تسنيم الايرانية عن بيان للحرس الثوري القول إن العقيد داود جعفري، أحد مستشاري  قوات الجو-فضاء التابعة للحرس الثوري في سوريا قتل على يد عملاء الكيان الصهيوني (صباح الاثنين) بانفجار عبوة ناسفة على الطريق قرب دمشق

وأكد البيان أنّ الكيان الصهيوني المزيف والمجرم سيتلقى الرد بلا شك

وتعد إيران حليفا أساسيا للرئيس السوري بشار الأسد، وقدمت خلال النزاع المستمر في بلاده منذ 2011، دعما سياسيا واقتصاديا وعسكريا لدمشق

وتؤكد طهران تواجد عناصر من قواتها المسلحة في سوريا بمهام استشارية

وهذه ليست المرة الأولى التي تعلن فيها ايران سقوط أفراد من قواتها العسكرية بضربات إسرائيلية في سوريا

وخلال الأعوام الماضية، شنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية في سوريا طالت مواقع للجيش السوري وأهدافاً إيرانية وأخرى لحزب الله اللبناني المقرّب من طهران

وفي التاسع من نوفمبر استهدف قصف جوي ليلي قافلة تضم صهاريج محروقات وأسلحة لمقاتلين موالين لإيران بعد عبورها من العراق إلى شرق سوريا، ما أودى بحياة 14 شخصاً، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان

وفي 8 مارس أعلن الحرس الثوري مقتل اثنين من ضباطه في قصف إسرائيلي استهدف مواقع قرب دمشق، متوعدا الدولة العبرية بدفع ثمن جريمتها