مقتل أربعة جنود في القوات الحكومية بمواجهات مع الحوثيين
منذ 2 سنوات
قُتل أربعة جنود في القوات الحكومية على الأقل بمواجهات مع الحوثيين في شمال شرق اليمن، حسبما أعلن مسؤول عسكري اليوم الأحد حسب موقع يمن فيوتشر
وأضاف المصدر أنّ الجنود كانوا يتصدّون لـهجوم مباغت نفّذه الحوثيون، مشيراً إلى إصابة عدد منهم بجروح، الأمر الذي أكدته مصادر طبية في مأرب
وانتهت المواجهات بعد ساعات قليلة من الهجوم الأساسي الذي نفّذه الحوثيون والذي استهدف مواقع حكومية في مديرية حريب جنوب مدينة مأرب
وقُتل عدد من المهاجمين، ولكن لم تُعرف الحصيلة على الفور
وتشهد جبهات مأرب، المنطقة الغنية بالنفط والتي تعدّ آخر معقل للحكومة في الشمال، مواجهات متكرّرة بين الحوثيين المدعومين من إيران والقوات الحكومية المدعومة بتحالف تقوده السعودية
ويشهد اليمن، أفقر دول شبه الجزيرة العربية، نزاعا داميا منذ 2014 بين القوات الموالية للحكومة المعترف بها دوليا والمتمردين الحوثيين
وتصاعد النزاع مع تدخل السعودية على رأس تحالف عسكري في آذار/مارس 2015 لوقف تقدم الحوثيين بعد سيطرتهم على العاصمة صنعاء
وأودى الصراع مذاك بعشرات آلاف اليمنيين وتسبب بأزمة إنسانية وصفتها الأمم المتحدة بأنها الأسوأ في العالم مع نزوح ملايين الأشخاص
وأدى وقف إطلاق النار الذي توسّطت فيه الأمم المتحدة ودخل حيّز التنفيذ في نسيان/أبريل 2022، إلى خفض العمليات القتالية بشكل كبير
وانتهت مدّة الهدنة في تشرين الأول/أكتوبر من غير أن يتوصل الأطراف إلى اتفاق لتجديدها، لكن وقف إطلاق النار لا يزال صادما إلى حد بعيد
قُتل أربعة جنود في القوات الحكومية على الأقل بمواجهات مع الحوثيين في شمال شرق اليمن، حسبما أعلن مسؤول عسكري اليوم الأحد حسب موقع يمن فيوتشر
وأضاف المصدر أنّ الجنود كانوا يتصدّون لـهجوم مباغت نفّذه الحوثيون، مشيراً إلى إصابة عدد منهم بجروح، الأمر الذي أكدته مصادر طبية في مأرب
وانتهت المواجهات بعد ساعات قليلة من الهجوم الأساسي الذي نفّذه الحوثيون والذي استهدف مواقع حكومية في مديرية حريب جنوب مدينة مأرب
وقُتل عدد من المهاجمين، ولكن لم تُعرف الحصيلة على الفور
وتشهد جبهات مأرب، المنطقة الغنية بالنفط والتي تعدّ آخر معقل للحكومة في الشمال، مواجهات متكرّرة بين الحوثيين المدعومين من إيران والقوات الحكومية المدعومة بتحالف تقوده السعودية
ويشهد اليمن، أفقر دول شبه الجزيرة العربية، نزاعا داميا منذ 2014 بين القوات الموالية للحكومة المعترف بها دوليا والمتمردين الحوثيين
وتصاعد النزاع مع تدخل السعودية على رأس تحالف عسكري في آذار/مارس 2015 لوقف تقدم الحوثيين بعد سيطرتهم على العاصمة صنعاء
وأودى الصراع مذاك بعشرات آلاف اليمنيين وتسبب بأزمة إنسانية وصفتها الأمم المتحدة بأنها الأسوأ في العالم مع نزوح ملايين الأشخاص
وأدى وقف إطلاق النار الذي توسّطت فيه الأمم المتحدة ودخل حيّز التنفيذ في نسيان/أبريل 2022، إلى خفض العمليات القتالية بشكل كبير
وانتهت مدّة الهدنة في تشرين الأول/أكتوبر من غير أن يتوصل الأطراف إلى اتفاق لتجديدها، لكن وقف إطلاق النار لا يزال صادما إلى حد بعيد